اليوم.. محاكمة المتهم بالتعدي على طبيب داخل مستشفى المطرية
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
تستكمل محكمة جنح المطرية، اليوم الخميس، جلسة محاكمة المتهم بالتعدي على طبيب داخل مستشفى، لرفضه دخول زوجته لزيارة والدتها المحجوزة بالمستشفى عقب انتهاء مواعيد الزيارة بالمطرية.
وتمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة من ضبط أحد الأشخاص، مقيم بدائرة قسم شرطة مدينة نصر أول بالقاهرة، لقيامه بالتعدي بالضرب على طبيب بقسم الاستقبال بإحدى المستشفيات بدائرة قسم شرطة المطرية، وإحداث إصابته لحدوث مشادة كلامية بين زوجة المشكو في حقه والطبيب المذكور، لرفضه دخولها لزيارة والدتها المحجوزة بالمستشفى عقب انتهاء مواعيد الزيارة.
وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة على النحو المُشار إليه، واتخذت الجهات المختصة الإجراءات القانونية وتولت النيابة العامة التحقيق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تعدى بالضرب القاهره محاكم محكمة جنح المطرية مديرية أمن القاهرة حكم محاكمة والدته التحقيق النيابة العامة محكمة أمن القاهرة تعدي الضرب جلسة المطرية مدينة نصر أجهزة الأمن النيابة مستشفى المطرية
إقرأ أيضاً:
اليوم محاكمة المتهمين بقتل شاب داخل كومباوند بالشيخ زايد
تنظر محكمة جنايات الجيزة اليوم الأربعاء، محاكمة المتهمين بقتل شاب داخل مسكنه بأحد الكومباوندات الشهيرة بمدينة الشيخ زايد، بدافع سرقته ومحاولة التصرف في سيارته الملاكي بالبيع وتبديل عملات أجنبية.
ووجهت النيابة العامة للمتهمين الأول والثاني ارتكاب جريمة القتل العمد المقترن بالسرقة بالإكراه، فيما نسبت للثالث معاونتهما في التصرف في المسروقات التي استوليا عليها من مسكن المجني عليه.
وطالب المستشار إيهاب العوضي رئيس نيابة الشيخ زايد، في بداية مرافعته أمام هيئة الدائرة، توقيع أقصى عقوبة على المتهمين "مارك ويوسف"، استنادًا لنص المادة 430 عقوبات والتي تستند على أن جريمة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد والتى يعاقب عليها بالإعدام، كما طالب بمعاقبة المتهم الثالث "إبراهيم" ـ سايس ـ بذات عقوبة المتهمان.
تفاصيل الواقعة بدأت بتقدم والد المجني عليه بلاغا يفيد باختفاء ابنه فى ظروف غامضة، حيث حاول الاتصال به مرارًا دون جدوى، حيث كان الهاتف مغلقًا طوال الوقت، خاصة وأن نجله "ع" يعيش بمفرده في شقته بالطابق الأخير داخل أحد الكمبوندات الشهيرة بالشيخ زايد، بعد أن استقر في القاهرة قادمًا من إحدي الدول العربية، حيث كان يعمل كمراجع حسابات لدى شركة كبرى هناك.
عندما وصلت النيابة العامة وقوات الشرطة إلى شقة المجني عليه، تم الاستعانة بنجار لفتح الباب بعد التأكد من عدم وجود حركة داخل الشقة وذلك عقب استصدار إذن من النيابة العامة، بمجرد دخولهم، وجدوا جثة المجني عليه ملقاة على الأرض وعليها آثار عنف شديد، وطعنتان نافذتان إحداهما في الصدر والأخرى في الظهر، بالإضافة إلى خمسة خدوش في ذراعيه وجسده، مما يدل على محاولة مقاومته لمرتكبي الجريمة، كما وجدت آثار ضرب على الرأس باستخدام آلة حادة.
ونجحت الأجهزة الأمنية وجهات التحقيق في تحديد هوية الجناة والقبض عليهم، وتبين أن مرتكبي الجريمة هما طالبان يقيمان في المنطقة نفسها، وبالضغط عليهما اعترف الجناة بأنهما خططا لسرقة الضحية بعدما علما بأنه يعيش بمفرده.
مشاركة