أودي تكشف عن Q6 e-tron: السيارة الكهربائية الجديدة
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
أعلنت أودي عن Q6 e-tron الكهربائية بالكامل، التي وصفتها بالخطوة الأولى في عصر السيارات الكهربائية الجديد.
تتوفر السيارة بنسختين: Q6 e-tron Quattro التي تمتاز بمحركين للانطلاق بقوة إجمالية تبلغ 387 حصان، وSQ6 e-tron التي تزيد قوتها لـ516 حصان.
تتسارع النسخة الأولى من الصفر إلى 100 كم/س في 5.9 ثوانٍ، بينما تتسارع الثانية في 4.
كما تدعم البطارية الشحن السريع، حيث يمكن شحن السيارة من 10% إلى 80% خلال 21 دقيقة باستخدام التيار السريع.تأتي السيارة أيضًا بخاصية Plug & Charge التي تسمح ببدء الشحن تلقائيًا بمجرد توصيل الوصلة في المحطات المدعومة لهذا النظام.
وتقدم السيارة نظامًا يساعد في تسريع عملية الشحن عبر إعداد حرارة البطارية، مع تحويل 95% من الطاقة المولدة أثناء الكبح إلى كهرباء.تأتي السيارة أيضًا بإضاءة فريدة، حيث تتميز الأمامية بتقنية ماتريكس LED والخلفية بتكنولوجيا ديجيتال OLED.
وتستجيب الإضاءة للبيانات المتوفرة حول الطريق وحركة المرور بفضل تكنولوجيا Car 2x للسيارات المتصلة. توفر أودي أيضًا ثمانية وضعيات لرسمات الإضاءة الأمامية والخلفية يمكن اختيارها عبر الشاشة الداخلية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اودي السيارة الكهربائية الجديدة السيارات
إقرأ أيضاً:
مفاجأة كبرى.. لا لجوء أو تنحي وبشار الأسد في الخطوط الأمامية(التفاصيل كاملة)
مفاجأة لم يكن يتوقعها العالم.. لا لجوء أو تنحي وبشار الأسد في الخطوط الأمامية(التفاصيل كاملة)..مفاجأة لم يكن يتوقعها العالم.. لا لجوء أو تنحي وبشار الأسد في الخطوط الأمامية(التفاصيل كاملة)|
الجديد برس|
أصدر بشار الاسد، اليوم الاثنين، اول بيان بعد سقوطه ومغادرته الى موسكو، مشيرا الى انه لم يغادر الوطن بشكل مخطط له كما اشيع ولم يغادره خلال الساعات الاخيرة من المعارك.
وقال الاسد في بيان له، انه “مع تمدد الإرهاب في سورية، ووصوله العاصمة دمشق مساء السبت 7 كانون الأول 2024، بدأت الأسئلة تطرح عن مصير الرئيس ومكانه، وسط سيل من اللغط والروايات البعيدة عن الحقيقة وبما شكل إسناداً لعملية تنصيب الإرهاب الدولي ثورة تحرر لسورية”، مبينا انه “في لحظة تاريخية فارقة من عمر الوطن ينبغي أن يكون فيها للحقيقة مكان، فإن ثمة ما يستدعي توضيحه عبر بيان مقتضب، لم تسمح تلك الظروف وما تلاها من انقطاع تام للتواصل لأسباب أمنية بالإدلاء به، والذي لا يغني بنقاطه المختصرة عن سرد
تفاصيل كل ما جرى لاحقاً، حين تسنح الفرصة”.
وذكر “لم أغادر الوطن بشكل مخطط له كما أشيع، كما أنني لم أغادره خلال الساعات الأخيرة من المعارك، بل بقيت في دمشق أتابع مسؤولياتي حتى ساعات الصباح الأولى من يوم الأحد 8 كانون الأول 2024. ومع تمدد الإرهاب داخل دمشق، انتقلت بتنسيق مع الأصدقاء الروس إلى اللاذقية لمتابعة الأعمال القتالية منها، وعند الوصول إلى قاعدة حميميم صباحاً تبين انسحاب القوات من خطوط القتال كافة وسقوط آخر مواقع الجيش مع ازدياد تدهور الواقع الميداني في تلك المنطقة، وتصعيد الهجوم على القاعدة العسكرية الروسية نفسها بالطيران المسير”.
واكد “في ظل استحالة الخروج من القاعدة في أي اتجاه، طلبت موسكو من قيادة القاعدة العمل على تأمين الإخلاء الفوري إلى روسيا مساء يوم الأحد 8 كانون الأول، أي في اليوم التالي لسقوط دمشق، وبعد سقوط آخر المواقع العسكرية وما تبعه من شلل باقي مؤسسات الدولة”، لافتا إلى أنه “خلال تلك الأحداث لم يطرح موضوع اللجوء أو التنحي من قبلي أو من قبل أي شخص أو جهة، والخيار الوحيد المطروح كان استمرار القتال دفاعاً في مواجهة الهجوم الإرهابي”.
واكد أن “من رفض منذ اليوم الأول للحرب أن يقايض خلاص وطنه بخلاص شخصي، أو يساوم على شعبه بعروض وإغراءات شتى، وهو ذاته من وقف مع ضباط وجنود جيشه على خطوط النار الأولى، وعلى مسافة عشرات الأمتار من الإرهابيين في أكثر بؤر الاشتباك سخونة وخطراً، وهو ذاته من لم يغادر في أصعب سنوات الحرب وبقي مع عائلته وشعبه يواجهان الإرهاب تحت القصف وخطر اقتحام الإرهابيين للعاصمة أكثر من مرة خلال أربعة عشر عاماً من الحرب”.
وتابع أن “من لم يتخل عن غير السوريين من مقاومة في فلسطين ولبنان، ولم يغدر بحلفائه الذين وقفوا معه، لا يمكن أن يكون هو نفس الشخص الذي يتخلى عن شعبه الذي ينتمي إليه، أو يغدر به وبجيشه”.
وبين “إنني لم أكن في يوم من الأيام من الساعين للمناصب على المستوى الشخصي، بل اعتبرت نفسي صاحب مشروع وطني استمد دعمه من شعب آمن به، وقد حملت اليقين بإرادة ذلك الشعب وبقدرته على صون دولته والدفاع عن مؤسساته وخياراته حتى اللحظة الأخيرة”، موضحا انه “مع سقوط الدولة بيد الإرهاب، وفقدان القدرة على تقديم أي شيء يصبح المنصب فارغاً لا معنى له، ولا معنى لبقاء المسؤول فيه”.
وذكر “هذا لا يعني بأي حال من الأحوال التخلي عن الإنتماء الوطني الأصيل إلى سورية وشعبها، انتماء ثابتاً لا يغيره منصب أو ظرف انتماء ملؤه الأمل في أن تعود سورية حرة مستقلة”.