بالأسماء.. 13 أميرا عن مناطق السعودية يلتقون محمد بن سلمان
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أستقبل ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، الأربعاء، أمراء المناطق التي تتكون منها المملكة وذلك ضمن الاجتماع السنوي الـ31.
وبموجب نظام المناطق في السعودية "تقسم المملكة إلى (13) منطقة إدارية ، وتنقسم المنطقة إلى عدد من المحافظات يختلف عددها من منطقة إلى أخرى، وتنقسم المحافظة إلى مراكز ترتبط إدارياً بالمحافظة أو الإمارة ، وتشتمل الإمارة أو المحافظة أو المركز على عدد من المسميات السكانية ترتبط بها إدارياً".
وفيما يلي أسماء أمراء مناطق السعودية الـ13 وفقا لما أوردته وكالة الأنباء السعودية الرسمية:
- الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان.
- الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض.
- الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك.
- الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية.
- الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد أمير منطقة نجران.
- الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم.
- الأمير حسام بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة الباحة.
- الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز أمير منطقة حائل.
- الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير.
- الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة الحدود الشمالية.
- الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة.
- الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة مكة المكرمة.
- الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز أمير منطقة الجوف.
السعوديةالأمير محمد بن سلمانرمضاننشر الخميس، 28 مارس / آذار 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الأمير محمد بن سلمان رمضان بن عبدالعزیز أمیر منطقة محمد بن فیصل بن سعود بن
إقرأ أيضاً:
العلاقات الجزائرية _السعودية..من الحسن إلى الأحسن
الكاتب: رفيق شلغوم
بينما كنت أتناقش مع أحد المسؤولين السابقين بالدولة الجزائرية، ممن أثق في رجاحة عقلهم وسداد رأيهم موضوع الحملة القذرة التي يشنها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وحكومته ودولته العميقة ويمينه المتطرف على الجزائر، حتى بادرني بسؤالين مباشرين ، كانا كالتالي ؟
1 ـ كيف ترى العلاقات الجزائرية ـ السعودية ؟
2 ـ وكيف تتوقع مستقبلها ؟ في ظل هذه المستجدات الجيو استراتيجية التي تعرفها المنطقة والعالم عموما ؟.
قلت لذات المسؤول السابق بالدولة الجزائرية و(الذي أكن له كل الإحترام والتقدير) ، بأنني جئت لأسمع رأيه في عدد من الملفات حتى أتزود من حنكته وخبرته ، لكنه أصر على أن يسمع مني رأيي في موضوع العلاقات السعودية الجزائرية.
بل و نصحني أن أكتب في هذا الموضوع وغيره من المواضيع ذات الصلة،لأنه من واجبنا كإعلاميين أصحاب مقالات “رأي” مؤثرين، أن لا نترك الساحة الإعلامية فارغة أمام اجتهادات الكثير من الهواة عبر منصات التواصل الإجتماعي.
و كانت إجابتي،كالتالي:
1 ـ ما أعلمه أن العلاقات الجزائرية ـ السعودية في أحسن أحوالها حاليا.
2 ـ ما أعلمه من طرف عدد من الأصدقاء السعوديين من مناصب مختلفة التقيتهم في عدد من المرات في مناسبات مختلف،أن ولي العهد السعودي ورئيس مجلس الوزراء الأمير “محمد بن سلمان” من المحبين للجزائر وشعبها. ويسعى جاهدا لدفع العلاقات بين البلدين الشقيقين إلى ما تستحقه، ويعرف عنه احترامه الكبير للرئيس تبون .
3 ـ ما أعلمه أن رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون يحترم كثيرا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي العهد محمد بن سلمان رئيس مجلس الوزراء، ومن المحبين للمملكة العربية السعودية وشعبها .
و الدليل أنه جعل من “السعودية” أول بلد يزوره بعد تنصيبه كرئيس للجمهورية خلال عهدته الأولى.
4 ـ ما أعلمه أن سفير المملكة العربية السعودية بالجزائر الدكتور عبد الله بن ناصر عبد الله البصيري من المحبين للجزائر. وأنه عمل جاهدا على أن تكون العلاقات بين البلدين الشقيقين على أعلى مستوى، ومازال يعمل على ذلك.
وهنا رويت لمضيفي الكريم أنه وبدعوة كريمة شرفني بها سفير المملكة العربية السعودية الدكتورالبصيري في وقت سابق بمكتبه، كيف بقي يشيد لي بالجزائر وشعبها ورئيسها لمدة فاقت العشر ( 10) دقائق، وقد وصف لي الرئيس تبون بالذكي وصاحب رؤية و إرادة.
أما جوابي الثاني على سؤال الصديق: كيف ترى مستقبل العلاقات بين البلدين ؟
فقد كان كالتالي:
أراها تتجه نحو الأحسن
وهنا بات من الضروري أن أشرح وأقول وبكل صراحة
أعلم أن العديد من الجزائريين بقيت في حلقهم غصة،لأن ولي العهد السعودي الأمير بن محمد بن سلمان لم يحضر القمة العربية الحادية والثلاثين ( 31 ) التي عقدت بالجزائر في عيد الثورة بين الفاتح والثاني من نوفمبر 2022.
و أعلم أن الكثير والكثير،خاصة جماعة ” الطابور الخامس ” و“الصنصاليين” اسثمروا في هذا الغياب إلى الحد الأقصى.
لكنني “أتوقع” و“لا أعلم” بأن ولي العهد السعودي “محمد بن سلمان” يعلم بأن غيابه عن القمة العربية التي انعقدت بالجزائر تركت ما وراءها.
و بالتالي “أتمنى” زيارة ولي العهد السعودي الأمير “محمد بن سلمان” في أقرب فرصة، بمعنى،في الوقت القريب قبل البعيد .
بل إنني “أتوقع” زيارة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان للجزائر حتى تضرب الجزائر والسعودية عدة عصافير بحجر واحد، تسقطها أرضا، من مطار هواري بومدين الدولي، وقبل الوصول لقصر المرادية .
نعم، أعلم كما يعلم غيري،بأن إنعقاد مجلس التنسيق الأعلى السعودي ـ الجزائري الذي أعلن على إنشائه بجدة خلال زيارة الرئيس تبون للمملكة في 16 ماي 2023، سيعقد هذه السنة 2025 بالجزائر.
لكن ما “لا أعلمه” ايضا ولكن “أتمناه” بل و” أتوقعه” أن يكون إنعقاد مجلس التنسيق الأعلى الجزائري السعودي بالجزائر هذا العام 2025،تحت رئاسة شرفية للرئيس تبون وولي عهد المملكة محمد بن سلمان وبحضور باقي المسؤولين الكبار بالدولتين لحضور وتوقيع إتفاقيات تشمل عديد المجالات.