تراجع أرباح "الأبحاث والإعلام" إلى 559.6 مليون ريال بنهاية 2023 بنسبة 13.7%
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
كشفت المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام عن تراجع صافي الربح خلال العام المنتهي في 31 ديسمبر 2023 إلى 559.6 مليون ريال مقابل 648.7 مليون ريال في العام قبل الماضي بنسبة 13.7%، جاء ذلك عقب الإعلان اليوم عن النتائج المالية السنوية المنتهية في 31 ديسمبر 2023.
ووفقا لبيان على "تداول" اليوم، بلغ الربح التشغيلي 581.
كما بلغ إجمالي حقوق الملكية (بعد استبعاد الحصص غير المسيطرة) 3.08 مليار ريال في السنة الماضية مقابل 2.65 مليار ريال في السنة قبل الماضية بارتفاع 16.2%
ووصلت ربحية السهم في السنة الماضية 7 ريال مقابل 8.11 ريال في السنة قبل الماضية.
ارتفعت الإيرادات خلال العام الحالي مقارنة مع العام السابق بنسبة 0.98% بسبب إرتفاع إيرادات قطاع النشر والمحتوى المرئي و الرقمي و القطاعات الأخرى. في المقابل، إنخفضت الإيرادات في قطاع الطباعة و التغليف بسبب عدم الحصول على بعض المشاريع المخطط لها خلال العام
يعود سبب الإنخفاض في صافي الربح خلال العام الحالي مقارنة مع العام السابق بشكل رئيسي الى إنخفاض إيرادات قطاع الطباعة و التغليف والإنخفاض في قيمة الشهرة المرتبطة بذات القطاع، بالإضافة الى تكاليف تشغيل بعض المشاريع.
بلغت إجمالي الإيرادات خلال العام الحالي 3,746.23 مليون ريال مقابل 3,709.84 مليون ريال للعام السابق، وذلك بارتفاع قدره 0.98 %.
وبلغ إجمالي الدخل الشامل العائد على مساهمي الشركة الأم للعام الحالي مبلغ 431.29 مليون ريال مقابل 581.53 مليون ريال للعام السابق وذلك بانخفاض وقدره 25.84%.
كما بلغ اجمالي حقوق المساهمين (بعد استبعاد الحصص غير المسيطرة) كما في 31 ديسمبر2023م مبلغ 3,082.89 مليون ريال، مقابل 2,651.61 مليون ريال كما في 31 ديسمبر 2022م بارتفاع قدره 16.26%.
وبلغت الأرباح المبقاة كما في 31 ديسمبر 2023م مبلغ 2,128.36 مليون ريال.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام فی 31 دیسمبر 2023 خلال العام ملیون ریال ریال مقابل فی السنة ریال فی
إقرأ أيضاً:
تراجع غير متوقع للتضخم في بريطانيا خلال ديسمبر
تراجع التضخم في المملكة المتحدة على نحو غير متوقع في ديسمبر، وهي خطوة من المرجح أن تزيد الضغط على البنك المركزي لخفض سعر الفائدة مجددا الشهر المقبل.
وقال مكتب الإحصاء الوطني، الأربعاء، إن مؤشر أسعار المستهلكين، بلغ 2.5 بالمئة في العام الذي انتهى في ديسمبر، بتراجع من 2.6 بالمئة في الشهر السابق عليه. وكان خبراء الاقتصاد قد توقعوا ثبات المعدل السنوي.
ويرجع ذلك بشكل كبير لتراجع ضغوط الأسعار في قطاع الخدمات الذي يشكل نحو 80 بالمئة من الاقتصاد البريطاني.
ورغم أن التضخم تراجع، فإنه يظل أعلى من هدف بنك إنجلترا البالغ 2 بالمئة.
وفي حال قرر البنك خفض سعر الفائدة الرئيسي من 4.75 بالمئة، فيمكن أن تقل الضغوط في سوق السندات الحكومية البريطانية المضطرب في الأسابيع الماضية.