طالب رئيس الوزراء التركي السابق زعيم حزب "المستقبل" المعارض أحمد داوود أوغلو الحكومة بوقف العلاقات التجارية مع إسرائيل، مهددا بـ"إثارة الضجة" بعد الانتخابات في 31 مارس الجاري.

إقرأ المزيد تركيا ترد على أنباء توريدها ذخائر وأسلحة إلى إسرائيل

وقال في حديث نشره على منصة "إكس": "الآن في مرحلة الانتخابات نتحدث عن ذلك بشكل أقل لمنع اتهامنا بالنفاق السياسي.

لكنني أعلن أنه بعد الانتخابات سنثير ضجة حول استمرار التجارة مع إسرائيل بينما تستمر الإبادة الجماعية في غزة".

Sayın Erdoğan BM’de Netanyahu ile yaptığı görüşmede ne söz verdi de İsrail ile ticareti kesemiyor? Açıklasın da bilelim!

Şimdi, seçim döneminde siyasi istismar olarak görülmesin diye daha az üzerine gidiyoruz. Ancak buradan ilan ediyorum; seçimden sonra Gazze’de soykırım… pic.twitter.com/QSvzh36maq

— Ahmet Davutoğlu (@Ahmet_Davutoglu) March 27, 2024

وفي وقت سابق نقلت وسائل إعلام عن مكتب الإحصائيات التركي أن "أنقرة زودت إسرائيل في يناير الماضي بأسلحة وذخائر".

من جهتها أوضحت وزارة التجارة التركية أن الصادرات المشار إليها اقتصرت على "الوقود وأن الذخائر شملت مكونات لبنادق الصيد والخرطوش".

المصدر: نوفوستي

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أحمد داوود أوغلو الحرب على غزة طوفان الأقصى قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

مظاهرات في إسرائيل ضد الحكومة للمطالبة بالإفراج عن الرهائن ورفض التعديلات القضائية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تظاهر آلاف الإسرائيليين مساء اليوم ضد الحكومة، التي تقودها مجموعة من منظمات الاحتجاج، في ميدان هبيما في تل أبيب.

وذكرت صحيفة "تايمز أوف أسرائيل" عشرات الآلاف تظاهروا أيضا في جميع أنحاء إسرائيل مساء اليوم للمطالبة بالإفراج عن الرهائن المتبقين المحتجزين في غزة، وكذلك للاحتجاج على تجديد خطة الإصلاح القضائي ومحاولات رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لإقالة مسؤولين حكوميين بارزين.

وبعد المظاهرة، يخطط المتظاهرون لمسيرة إلى طريق بيجن للانضمام إلى عائلات الرهائن المتظاهرين هناك.

كما من المقرر تنظيم مظاهرات أخرى في أنحاء البلاد للمطالبة بإعادة الرهائن. وقال "منتدى عائلات الرهائن والمفقودين" في بيان يوم السبت إن أقارب المحتجزين في غزة "يحثون جميع الإسرائيليين، من جميع الخلفيات والانتماءات السياسية"، على حضور الاحتجاجات دعمًا لـ"اتفاق شامل يعيد جميع الرهائن إلى الوطن دفعة واحدة، دون تأخير".

وتأتي هذه التظاهرات وسط جمود مستمر في مفاوضات تبادل الرهائن، بالتزامن مع استئناف القتال في غزة، وتمرير الحكومة لتشريعات قضائية رئيسية، وخطواتها المثيرة للجدل لإقالة رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) رونين بار، والمستشارة القانونية للحكومة غالي بهاراف-ميارا.

وأظهر استطلاع رأي بثته القناة 12 العبرية أمس الجمعة أن 69% من الإسرائيليين يدعمون إنهاء الحرب مقابل صفقة تضمن الإفراج عن جميع الرهائن المتبقين في غزة، مقارنة بـ21% يعارضون مثل هذا الاتفاق. حتى بين ناخبي الائتلاف الحكومي، أيدت الأغلبية (54%) هذه الخطوة، مقارنة بـ32% عارضوها.

وفي يوم السبت الماضي، يُعتقد أن أكثر من 100،000 شخص تظاهروا في جميع أنحاء إسرائيل، في أكبر يوم احتجاجي منذ أشهر، حيث تصاعد الغضب من فشل الحكومة في التوصل إلى اتفاق لتحرير المزيد من الرهائن، بالإضافة إلى قرارات نتنياهو بإقالة مسؤولين رئيسيين لتعزيز سيطرته على السلطة.

واستمرت الاحتجاجات طوال الأسبوع، خاصة في القدس، حيث تظاهر الآلاف ضد تحركات الحكومة الأخيرة، بما في ذلك المضي قدمًا في خطة الإصلاح القضائي وتصويت الكنيست على ميزانية الدولة لعام 2025.

مقالات مشابهة

  • هجوم تركي عنيف على إسرائيل وتل أبيب تصدر بيانا غير مسبوق
  • وصفت تصريحاتها بـ«الوقحة».. هجوم تركي عنيف على إسرائيل
  • الكشف عن استمرار تهريب نفط الإقليم الى إسرائيل.. ما موقف الحكومة؟
  • الكشف عن استمرار تهريب نفط الاقليم الى إسرائيل.. ما موقف الحكومة؟ - عاجل
  • الحكومة بغزة تصدر بياناً بشأن جريمة إسرائيل في رفح
  • هجوم تركي عنيف على إسرائيل.. أنقرة تصف تصريح ساعر بـ”الوقح” وتل أبيب تصدر بيانا غير مسبوق ضد أردوغان
  • تصاعد رفض التجنيد فى إسرائيل.. أزمة داخل الجيش وانقسامات تهدد الحكومة
  • نائبة: إنشاء إسرائيل وكالة لتهجير الفلسطينيين تصعيداً خطيراً يهدد الاستقرار الإقليمي
  • أول تعليق تركي على تشكيل الحكومة السورية الجديدة
  • مظاهرات في إسرائيل ضد الحكومة للمطالبة بالإفراج عن الرهائن ورفض التعديلات القضائية