قلق لمحبي الحيوانات.. قانون جديد سيؤدي لاختفاء أبرز أصناف الكلاب الألمانية الشهيرة
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
السومرية نيوز-محليات
تعمل المانيا على مشروع قانون جديد، يهدف الى حظر تربية ومنع تكاثر الكلاب التي تعاني من "تشوهات في الهيكل العظمي"، والتي تؤدي الى صنف من الكلاب تدعى "كلاب النقانق"، وهي التي يكون جسدها طويل مع قصر في اقدامها، وهو صنف شائع في التربية المنزلية ومحبوب في المانيا.
وقالت الحكومة الألمانية إن مشروع القانون، الذي تدرسه السلطات حاليًا، تم تقديمه كجزء من قانون حماية الحيوان، الذي يسعى إلى تعزيز القوانين الحالية، ولحماية الحيوان من الألم والمعاناة.
وقالت الوثيقة إنها قد تحظر تكاثر السلالات المعرضة لمشاكل معينة، مثل مشاكل العمود الفقري المتكررة التي تظهر في الكلاب ذات الأرجل القصيرة والظهر الطويل، ووفقًا لنادي بيت الكلب الألماني، يمكن أيضًا أن تتأثر الحيوانات الأليفة الوطنية الأخرى مثل كلب الراعي الألماني، الشناوستر، وسنوبي، البيجل.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
نائبة وزيرة التضامن تلتقي مدير مشروع EOSD ووفد من الوكالة الألمانية للتعاون الدولي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبلت المهندسة مرجريت صاروفيم نائبة وزيرة التضامن الاجتماعي، دينا اسكندر نائب مدير مشروع EOSD، ووفد من الوكالة الألمانية للتعاون الدولى GiZ، حيث استعرض اللقاء نتائج تقييم الدورة الأولي للتمويل بمشروع تكافؤ الفرص والتنمية الاجتماعية، المنفذ في إطار التعاون المشترك بين وزارة التضامن الاجتماعي والوكالة الألمانية للتعاون الدولي (جي أي زد) التي تنفذ بالنيابة عن الحكومة الألمانية بدعم مشترك من الاتحاد الأوروبي، وذلك بحضور دكتور مجدى حلمي مستشار وزيرة التضامن الاجتماعي وقيادات العمل بقطاعات الرعاية والتأهيل والتمكين الاقتصادي.
وأكدت نائبة وزيرة التضامن الاجتماعي، التعاون المثمر بين وزارة التضامن الاجتماعي والوكالة الألمانية للتعاون الدولي، خاصة فى إطار بناء قدرات مؤسسات المجتمع المدني لتعزيز قدراتها وإيجاد مسارات عمل منضبطة تحقق التشاركية، مؤكدة أن أهمية منظمات المجتمع المدني تتزايد كقوة مهمة قادرة على تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وتناول اللقاء نتائج تقييم الدورة الأولي للتمويل للوقوف على النتائج وتحديات العمل والدروس المستفادة، حيث تم استعراض التقييم الذى تم على مستوى 8 محافظات مثل عدد مستفيدي الدورة الأولي من مشروع تكافؤ الفرص، وبلغ عددهم 30 ألف مستفيد، مثل ذوي الإعاقة 10%، ومثلت النساء 71% من حجم المستفيدين بإجمالي 30 جمعية، إضافة الى 10 جمعيات ومؤسسات مشاركة ببرنامج حاضنات المؤسسات والجمعيات، فيما يتعلق بمحاور عمل المشروع من النوع الاجتماعي، ودمج ذوي الإعاقة، والصحة الإيجابية والمشاركة المجتمعية.
واستعرض التقرير آليات الدورة الأولي فى بناء قدرات المسئولين الحكوميين وتحسين التنسيق والتواصل بين الجمعيات، كما تم قياس أفضل الممارسات فيما يخص النوع الاجتماعي والمشاركة المجتمعية، كذلك ما يتعلق بدمج الأشخاص ذوي الإعاقة، متضمنا بناء القدرات، وتنفيذ حملات التوعية، والسياسات، والبنية التحتية الشاملة، كذلك ما يتعلق بالتشاركية بين الجمعيات وآليات المتابعة وإعداد التقارير.