ما هو ترتيب الدول العربية الأكثر والأقل أمانًا للنساء؟
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة( (CNN —يغطي مؤشر المرأة والسلام والأمن الصادر عن معهد جورج تاون للمرأة والسلام والأمن (GIWPS) ومعهد أبحاث السلام في أوسلو (PRIO)، في نسخته الرابعة، 177 دولة واقتصادًا بشأن وضع المرأة. ويستند المؤشر إلى تسجيل 13 مؤشرّا لوضع المرأة مصنفة ضمن ثلاثة أبعاد: الإدماج (الاقتصادي، الاجتماعي، السياسي)؛ العدالة (رسمية والتمييز غير الرسمي)؛ والأمن (على المستوى الفردي والمجتمعي).
ويُعد نطاق الدرجات على مؤشر المرأة والسلام والأمن واسع بين الدول، حيث تحتل الدنمارك أعلى الدرجات ضمن المؤشر بدرجة (0.932) بينما تحتل أفغانستان المرتبة الأدنى ضمن القائمة بنتيجة قدرها (0.286). وعلى الصعيد العربي، تصدرت دولة الإمارات المرتبة الأولى بدرجة (0.868) تليها البحرين (0.752) ثم الكويت (0.742)، بينما احتلت الصومال (0.417) ثم سوريا (0.407)، واليمن (0.287) أقل الدرجات في القائمة من بين الدول العربية.
إليكم نظرة في الإنفوغراف أعلاه على تصنيف الدول العربية ضمن مؤشر المرأة والسلام والأمن لعام 2024/2023.
انفوجرافيكنشر الخميس، 28 مارس / آذار 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: انفوجرافيك
إقرأ أيضاً:
رئيس البرلمان العربي: المرأة العربية شريك رئيسي في مسيرة البناء والتنمية بمجتمعاتنا العربية
أكد محمد بن أحمد اليماحي رئيس البرلمان العربي، أن المرأة العربية شريك أساسي في مسيرة البناء والتنمية في المجتمعات العربية، مشيدًا في هذا السياق بالإنجازات العديدة التي حققتها المرأة العربية في كافة المجالات وما أثبتته من جدارة بتقلدها أرفع المناصب ليس فقط على المستوى العربي، وإنما على المستوى الدولي أيضاً، من خلال تمثيلها للدول العربية في كبرى المحافل الإقليمية والدولية.
ودعا "اليماحي"، بمناسبة يوم المرأة العربية الذي يوافق الأول من فبراير من كل عام، إلى تعزيز التشريعات الداعمة للمرأة بما يحفظ ويصون حقوقها ومكتسباتها ويعزز من تمكينها ودورها الحيوي والمحوري في بناء الأجيال.
كما أكد "اليماحي"، على حرص البرلمان العربي على دعم المرأة العربية، لافتًا إلى جهود البرلمان العربى في هذا الصدد، وخاصة إطلاقه الوثيقة العربية لحقوق المرأة لتكون إطارًا تشريعيًا ومرجعًا للدول العربية في سن وتحديث القوانين الخاصة بحقوق المرأة العربية، عرفانًا بدورها وتقديرًا لمكانتها في المجتمع.
وبهذه المناسبة، وجه رئيس البرلمان العربي، تحية إجلال وعرفانًا للمرأة العربية في كل مكان، وبشكل خاص للمرأة الفلسطينية التي مثلت رمزًا للنضال والتضحية في مواجهة حرب الإبادة الجماعية التي شنها كيان الاحتلال على قطاع غزة لأكثر من عام وثلاثة أشهر.