تصاعد المساعي الحكومية للسيطرة على السوق والتضخم في العراق
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
مارس 28, 2024آخر تحديث: مارس 28, 2024
المستقلة/- في ظل تصاعد التضخم وارتفاع الأسعار في العراق، اتخذت الحكومة خطوات لإنشاء مجلس “شؤون المنافسة ومنع الاحتكار” بهدف السيطرة على السوق وضبط حركة الأسعار.
أهداف المجلس:
تعزيز حركة الإنتاج والتجارة والخدمات.منع الاحتكار والتركز الاقتصادي والتعسف التسويقي.ضبط حركة الأسعار ومنع الغش التجاري.مراقبة المنتجات المستوردة ودعم الإنتاج المحلي.
آلية عمل المجلس:
يتكون من ممثلين عن القطاعين العام والخاص.يراقب ويتابع الأسواق ويسعى لمنع الممارسات الاحتكارية.يتعاون مع الأجهزة الأمنية لاتخاذ الإجراءات القانونية بحق المخالفين.يرفع تقاريره بشكل دائم إلى رئاسة الوزراء.أهمية المجلس:
يُعدّ خطوة مهمة في مكافحة الاحتكار وضمان المنافسة العادلة في السوق.سيساعد في ضبط الأسعار وحماية حقوق المستهلكين.سيعزز الإنتاج المحلي ويُقلّل من الاعتماد على المنتجات المستوردة.التحديات:
توعية جميع الوزارات والجهات ذات العلاقة بأهمية عمل المجلس.توفير الدعم المالي والإداري اللازم لعمل المجلس بشكل فعّال.ضمان تطبيق القانون بشكل صارم ومحاسبة المخالفين.يُعدّ تشكيل مجلس “شؤون المنافسة ومنع الاحتكار” خطوة إيجابية في مسار ضبط الأسعار ومكافحة الاحتكار في العراق.
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
السوداني: هدفنا إيقاف الاستيراد من الخارج
آخر تحديث: 24 أبريل 2025 - 2:13 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال رئيس الوزراء محمد السوداني في كلمة له ألقاها خلال تدشينه الأعمال التنفيذية، عبر دائرة تلفزيونية، لستة مشاريع صناعية في محافظة المثنى، بكلفة مالية كلية تبلغ (ملياراً و171) مليون دولار، إن القطاع الخاص الشريك الحقيقي مع الدولة للقيام بمختلف الواجبات للقيام بمختلف الواجبات والاستحقاقات التنموية والخدمية للمواطنين، مردفا بالقول: لدينا ثقة كبيرة في رجال الأعمال في هذا المجال، ومع ما تقدمه الحكومة من تسهيلات.وأضاف أن “هدفنا تلبية احتياجات السوق المحلية، وايقاف الاستيراد من الخارج”، مؤكدا على ضرورة تلبية حاجة السوق المحلية سواء للمشاريع الحكومية من وزارات ومحافظات أو غيرها”.وتابع السوداني القول إن “العراق يشهد اليوم ورشة عمل واضحة لتنفيذ مشاريع خدمية وعمرانية الأمر الذي يتطلب المزيد من مختلف من المواد لتلبية احتياجات هذه السوق بعيدا عن الاستيراد”.