بغداد اليوم - بغداد 

 

إتماماً لتوجيهات سماحة القائد السيد مقتدى الصدر (أعزه الله) حول ضرورة التواصل مع القواعد الشعبية، فقد أوعز سماحته مفصلاً كيفية التواصل معهم.. بما يلي: 

 

أولاً: حضور المآتم والفواتح.

ثانياً: تفقّد عوائل الشهداء.

ثالثاً: حضور مناسبات الفرح.

رابعاً: جعل أرقام للشكاوى غير الحكومية والسياسية.

. بل تمنع الأخيرتان.

خامساً: ريادة المساجد أوقات الصلاة.

سادساً: حضور المجالس الحسينية في وفيات وولادات المعصومين حصراً.

سابعاً: عيادة المرضى.

ثامناً : إيصال هدايا رمزية معنوية لذوي الاحتياجات الخاصة وما شاكلها وبصورة مركزية مع المكتب الخاص حصراً.

تاسعاً : جلسات تثقيفية عامة.

عاشراً : تسهيل فتح دورات محو الأمية.

حادي عشر: التأكيد على دور الشباب والجيل الصاعد في النهوض والتكامل المجتمعي من الناحية الدينية والعقائدية والاجتماعية حصراً لا غير.

ثاني عشر: تفقدهم في منازلهم والتزاور بين الحين والآخر..

 

متمنياً من القواعد الشعبية المؤمنة مراعاة الوضع الاقتصادي والسياسي وعدم إحراج القائمين والمكلفين بالتواصل معهم.

وعلى المكتب الخاص متابعة ذلك وإيجاز تنفيذه بتقرير أسبوعي يقدم لسماحته.

عنه صالح محمد العراقي

المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

إسبانيا تستعد للتواصل الدبلوماسي مع الحكومة السورية المؤقتة

قال وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، الاثنين، إنه سيعيّن موفداً خاصاً إلى سوريا لإجراء اتصالات أولية مع الحكومة السورية التي يرأسها محمد البشير.

وأضاف ألباريس أن الموفد الخاص «سيعزز البعثة الدبلوماسية الإسبانية في دمشق بالتنسيق مع الشركاء الأوروبيين». وأوضح أن هذه الاتصالات ستكون أولية جداً، وهي «تهدف إلى توضيح الخطوط الحمر والتركيز على أهمية انتقال الجماعات السورية المسلحة إلى العمل السياسي، وضمان أمن وحرية الأقليات العرقية والدينية، ومساعدة سوريا كي تحافظ على وحدة أراضيها، وعدم وقوع أي مناطق تحت سيطرة جماعات مسلحة».

 

من جهتها، اقترحت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، على نظرائها في الاتحاد الأوروبي المباشرة برفع العقوبات، تدريجياً، وبصورة مشروطة، عن سوريا، مقابل أن تتعهد الحكومة الجديدة الامتناع عن اتخاذ أي موقف عدائي تجاه جيرانها، وأن تضمن عدم استخدام الأراضي السورية للقيام بأعمال إرهابية.

 

وكانت ميلوني وجّهت هذا الاقتراح إلى رؤساء الدول والحكومات الأوروبية، ضمن قائمة من الشروط التي قالت إن استيفاءها ضروري لعودة اللاجئين بشكل آمن ولائق ومستديم إلى سوريا.

 

وأعلنت روما، الشهر الماضي، وصول سفيرها إلى دمشق بعد 12 عاماً من إغلاق سفارتها، على غرار دول أوروبية كثيرة، للتفاهم مع نظام الأسد حول الحد من خروج مزيد من السوريين إلى قوافل اللجوء التي تشكل ضغطاً على البلدان الأوروبية.

 

وقال وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني، إن مقاتلين من فصائل المعارضة السورية المسلحة دخلوا مقر إقامة السفير الإيطالي لدى سوريا، الأحد، لكنهم لم يلحقوا به أو بطاقمه الأمني أي أذًى، داعياً إلى انتقال سلمي للسلطة في البلاد.

 

يُذكر أن إدارة الشؤون السياسية، التابعة لحكومة الإنقاذ السورية، شكرت 8 دول، بينها إيطاليا، على استئناف عمل بعثاتها الدبلوماسية في دمشق، بعد إسقاط نظام الرئيس بشار الأسد، وهروبه من سوريا. وأوردت في بيان: «نتقدّم بالشكر والامتنان» لكل من مصر والعراق والسعودية والإمارات والأردن والبحرين وسلطنة عُمان وإيطاليا «على استئناف عمل بعثاتها الدبلوماسية في دمشق».

 

مقالات مشابهة

  • دخل يصل لـ 60 ألف جنيه.. تفاصيل توجيه الرئيس السيسي بشأن تأهيل خريجي الحاسبات
  • أمانة بغداد تؤكد قرب الانتهاء من أعمال التطوير في 21 محلة بمدينة الصدر
  • توجيه إتهامات لإيرانيين بعد مقتل 3 جنود أمريكيين في الأردن
  • واشنطن: توجيه اتهامات لإيرانيين فيما يتعلق بمقتل 3 جنود أمريكيين في الأردن
  • إسبانيا تستعد للتواصل الدبلوماسي مع الحكومة السورية المؤقتة
  • أمراض معدية وتدفق هائل.. الكفرة تواجه تحديات نازحي السودان
  • بعد اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. تعاون بين القطاعين الخاص والحكومي لإنجاح الملف
  • تعرف على مسيرة فرانك دوماس المدير الفنى الجديد لمودرن سبورت
  • بغداد اليوم تحصل على دعاء بخط الشهيد محمد الصدر
  • بـ53 ألف درهم..إعلان على مواقع التواصل يوقع فتاة ضحية للاحتيال