Vivo تتحدى سامسونغ وآبل بحاسب لوحي متطور
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
كشفت vivo عن حاسبها اللوحي الجديد الذي يتوقع له أن يكون منافسا قويا لحواسب آبل وسامسونغ الجديدة.
يأتي حاسب vivo Pad3 Pro الجديد بهيكل أنيق التصميم محاط بإطار متين من الألومينيوم، أبعاده الهيكل (289.6/198.3/6.6) ملم، وزنه 679 غ.
أما شاشته فأتت IPS LCD بمقاس 13.0 بوصة، دقة عرضها (3096/2064) بيكسل، معدل سطوعها 286 شمعة/م تقريبا، وترددها يصل إلى 144 هيرتز، ما يجعلها قادرة على العمل بشكل ممتاز مع ألعاب الفيديو الحديثة.
يعمل الجهاز Android 14 مع واجهات OriginOS 4، ومعالج Mediatek Dimensity 9300، ومعالج رسوميات Immortalis-G720 MC12، وذواكر وصول عشوائي 8/12/16 غيغابايت، وذواكر داخلية 128/256/512 غيغابايت.
إقرأ المزيد سامسونغ تضيف جهازا مميزا لأسرة حواسب Galaxy اللوحيةوحصل على كاميرا أساسية بدقة 13 ميغابيكسل، وزوّد بكاميرا أمامية بدقة 8 ميغابيكسل قادرة على توثيق فيديوهات 1080p بمعدل 30 إطارا في الثانية.
وجهّزته vivo بمنفذ USB Type-C 3.2 للشحن والنقل السريع للبيانات، وتقنيات "بلوتوث 5.4"، وشريحة NFC، وبطارية بسعة 11500 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 66 واط ويمكن شحنها لاسلكيا.
المصدر: gsmarena
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: آبل Apple أجهزة إلكترونية أجهزة محمولة إلكترونيات اندرويد Android جديد التقنية سامسونغ Samsung كاميرات
إقرأ أيضاً:
سيمون تكشف عن معايير الجاذبية الحقيقية: قوة داخلية وروح شفافة تتحدى الزيف
عبر منشور طويل ومؤثر على حسابها الرسمي على "فيسبوك"، شاركت الفنانة سيمون رؤيتها الخاصة حول الجاذبية الحقيقية للمرأة. بعيداً عن المعايير التقليدية والمظاهر السطحية، قدّمت سيمون وصفاً عميقاً للمرأة الجذابة، ووصفتها بأنها تلك التي تمتلك توازناً داخلياً، وتتصالح مع ذاتها بكل صدق وشفافية، رافضة التزييف أو الاستسلام للظروف.
امرأة صامدة في وجه الصعاب
في رسالتها، أشارت سيمون إلى أن المرأة الأكثر جاذبية هي تلك التي خاضت معارك الحياة بمفردها، تحملت الخذلان والصدمات دون أن تظهر للعالم بصورة الضحية. لم تبحث عن شفقة أو تعاطف، بل كتمت أوجاعها واعتمدت على الله وحده في طلب القوة. ووصفت هذه المرأة بأنها كطائر العنقاء الذي يولد من رماده ليحلق من جديد، متحديةً كل ما واجهته من آلام وخيبات.
الجاذبية... نور ينبع من الداخل
وأكدت سيمون أن جاذبية المرأة الحقيقية لا تُشترى بأموال الدنيا ولا تُصنع بالتجميل أو الخضوع لمعايير الجمال الزائفة. بل هي هالة نور تنبع من أعماق الروح، روح شفافة ترفض الزيف والتصنع، وتعكس شخصية أصيلة تجعلها محط أنظار الجميع. وأضافت أن المرأة الجذابة هي من تستطيع المزج بين قوتها وشراستها في مواجهة الحياة وبين رقتها وحنانها الذي لا ينضب.
قوة تصنع من الألم جسراً للعبور
المرأة التي تحدثت عنها سيمون ليست فقط صامدة، بل أيضاً مبدعة في تحويل آلامها إلى أدوات للارتقاء. فهي، كما وصفتها، تصنع من أصعب لحظات حياتها سلماً تصعد به إلى قمم جديدة، وتخرج من مخاضات الحياة كفراشة ملونة لا تقبل إلا بجنة تستحقها.
رسالة تحمل إلهاماً لكل امرأة
اختتمت سيمون رسالتها بتأكيد أن الجاذبية ليست مجرد مظهر خارجي أو تعويذة قبُول، بل هي انعكاس لروح حقيقية ونقية، تنبع من الداخل ولا تخضع لأي زيف أو تصنع. واعتبرت أن المرأة التي تتعلم التحليق وحيدة كالصقر، وتخلق من معاناتها فرصاً للنهوض، هي من تستحق أن تكون نموذجاً يُحتذى به في القوة والجاذبية.
مغزى الرسالة
رسالة سيمون لم تكن مجرد كلمات، بل دعوة صريحة لكل امرأة لتؤمن بنفسها وبقوتها الداخلية، وأن تدرك أن الجاذبية الحقيقية ليست في ما نراه، بل في ما نشعر به ونلتمسه من نور ينبعث من الروح. تصريحاتها تحمل بعداً عميقاً يعكس رؤيتها الإنسانية والفنية، ويؤكد على أهمية الأصالة والتصالح مع الذات في عالم مليء بالمظاهر الزائفة.