28 آذار1953- ليبيا تنضم لجامعة الدول العربية
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
دمشق-سانا
1939 – استسلام العاصمة الإسبانية مدريد لجيش المتمردين بقيادة الجنرال فرانكو.
1953 – ليبيا تنضم لجامعة الدول العربية.
1970 – طرد القوات البريطانية وإجلاء قواعدها في ليبيا، وذلك لأول مرة منذ دخولها البلاد بعد الحرب العالمية الثانية.
1984 – منتخب العراق لكرة القدم يفوز بكأس بطولة الخليج لكرة القدم المقامة في عمان.
1998 – البرلمان السوداني يقر الدستور.
7200 – اكتشاف كوكب 4 الدب الأكبر.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط: أي شرق أوسط جديد ترسم خريطته بالدم والقنابل والاغتيال والتجويع؟
أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، أن القمة العربية الإسلامية المشتركة التي تستضيفها العاصمة السعودية الرياض تحمل رسالة واضحة بأن العالم لا يستطيع أن يتحمل عواقب إدارة ظهره لهذه المقتلة المتواصلة، مؤكدا أن عجز وسلبية المجتمع الدولي أثارا شهية قوة الاحتلال المتعطشة للدم فانطلقت توسع دائرة النار من غزة إلى لبنان معرضة استقرار المنطقة كلها للخطر البالغ.
وأضاف الأمين العام لجامعة الدول العربية خلال كلمته في أعمال القمة العربية الإسلامية المشتركة، التي تستضيفها العاصمة السعودية الرياض، بحضور قادة وزعماء الدول العربية والإسلامية، أن إسرائيل ربما تحتاج من بين من تبقى من أصدقائها إلى من ينقذها من نفسها ومن أفعالها، لأن انعدام المحاسبة، وتغييب القانون الدولي، شجع قيادتها بكل أسف على المضي في تنفيذ مخططات لا يمكن وصفها سوى بالعبث والجنون.
وأشار إلى أن رئيس الحكومة الإسرائيلية يتحدث عن رسم خريطة الشرق الأوسط من جديد، متسائلا: أي شرق أوسط هذا الذي ترسم خريطته بالدم والقنابل والاغتيال والتجويع وحرق مخيمات اللاجئين بمن فيها؟.
وأوضح أنه اليوم يعيش 90% من سكان غزة على 10% من مساحته، مروعين محرومين من أبسط وسائل البقاء على قيد الحياة، معرضين لقتل ينهمر عليهم بلا تمييز، مؤكدا أن الشرق الأوسط الذي نريده ونسعى إليه ولن نتنازل عنه هو إقليم تكون في قلبه دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة على حدود الرابع من يونيو 67 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأشار الأمين العام لجامعة الدول العربية، أنه في لبنان يستمر القصف القاتل يحصد أرواحاً بريئة ويدمر ممتلكات خاصة وعامة، وترتفع أعداد الضحايا من المدنيين، وتتفاقم مشكلات مليون نازح يثقلون كاهل بلد يئن بالفعل تحت وطأة الأزمات منذ سنوات.
وشدد على أن المطلوب هو وقف فوري لاطلاق النار في غزة وفي لبنان، و مسار يفضي إلى تنفيذ حل الدولتين في أسرع وقت ممكن وبرعاية دولية، وبالتزام حقيقي بتجسيد الدولة الفلسطينية على الأرض، ووقف إطلاق نار في لبنان يستند إلى تنفيذ القرار 1701 بكافة مندرجاته ويحقق الأمن على جانبي الحدود.
وأوضح أن التأخير لا يعني سوى مزيد من الدماء المراقة مع تصاعد احتمالات الانفجار الشامل في المنطقة ولعل الرئيس الأمريكي المنتخب الذي وعد بوقف الحرب أن يفي بوعده في أقرب أجل.