رئيس الهيئة الملكية للجبيل: مشروع جازان سيكون مركز للصناعات الصينية .. فيديو
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
جازان
قال رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع، خالد السالم، إن مشروع جازان سيكون مثل الجبيل وينبع، وسيكون مركز للصناعات الصينية التي تعتمد على مواد خام من أفريقيا.
وأضاف رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع أن المشروع به مصفاة تابعة لشركة أرامكو، وذلك بحسب ما ذكره في برنامج “الليوان” المذاع على قناة روتانا خليجية”.
ولفت إلى أن المشروع به مصنع للحديد وآخر يجرى إنشاؤه لإنتاج السكر، منوها بتكوين شركة بين الهيئة وأرامكو عددا من القطاعات الصينية.
رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع: مشروع جازان سيكون مثل الجبيل وينبع، وسيكون مركز للصناعات الصينية التي تعتمد على مواد خام من أفريقيا#خالد_السالم_في_ليوان_المديفر pic.twitter.com/GLBiFJEGAW
— الليوان (@almodifershow) March 26, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهيئة الملكية للجبيل مشروع جازان ينبع رئیس الهیئة الملکیة للجبیل
إقرأ أيضاً:
الكتاب الأبيض يرصد إنجازات بارزة في حقوق الإنسان بمنطقة شيتسانغ الصينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الكتاب الأبيض الصادر عن المكتب الإعلامي لمجلس الدولة الصيني أن قضية حقوق الإنسان في منطقة"شيتسانغ" ذاتية الحكم (جنوب غربي الصين) شهدت تقدماً شاملاً وتاريخياً، وذلك خلال مؤتمر صحفي عُقد في لاسا عاصمة الإقليم.
وحمل الكتاب الأبيض عنوان "حقوق الإنسان في شيتسانغ في العصر الجديد"، مشيراً إلى أن الحزب الشيوعي الصيني والحكومة الصينية نفذا سلسلة من الإجراءات الفعّالة لتعزيز التنمية الاقتصادية، ورفع مستوى المعيشة، وضمان الرفاهية الاجتماعية، وتعزيز الوحدة بين القوميات المختلفة. كما شدد على أن حماية الحقوق الأساسية لجميع السكان كانت في صلب أولويات السياسات المحلية.
وأشار الكتاب إلى أن احترام حقوق الإنسان وحمايتها أصبحا جزءاً أساسياً من مبادئ الحزب الشيوعي الصيني في حوكمة المنطقة، خاصة بعد المؤتمر الوطني الثامن عشر للحزب عام 2012. واعتمد الحزب نهجاً يتمحور حول الشعب ، مع التركيز على ضمان حقوق الإنسان عبر التنمية الاقتصادية والاجتماعية وتعزيز الديمقراطية الشعبية بمشاركة كافة الفئات وكذلك تعزيز الحماية القانونية للحقوق المدنية والسياسية والاقتصادية.
ووفقاً للكتاب الأبيض، تشهد شيتسانغ اليوم استقراراً سياسياً وتماسكاً اجتماعياً، وتنمية اقتصادية متسارعة وتحسناً ملحوظاً في مستويات المعيشة وتعايشاً سلمياً بين الأديان والقوميات المختلفة.
وكذلك حماية بيئية فعالة، مع الحفاظ على الموارد الطبيعية في الهضبة الثلجية.
واختتم الكتاب بالتأكيد على أن التقدم المحرز في شيتسانغ يمثل إنجازاً بارزاً في مسيرة الصين نحو ضمان حقوق الإنسان، خاصة في المناطق ذات الخصوصيات الثقافية والجغرافية. وأشاد بالجهود الحكومية لتحقيق الازدهار المشترك لجميع القوميات، مع الحفاظ على الهوية الثقافية والتنمية المستدامة.