ظهور نادر لأبناء مايكل جاكسون الـ3.. كيف تغيرت ملامحهم؟
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
ظهور نادر سجله أبناء مايكل جاكسون الثلاثة، برينس وباريس وبلانكيت جاكسون، إثر ظهورهم الأخير في الأمسية الصحفية لمسرحية «MJ: The Musical» على مسرح الأمير إدوارد في لندن، حيث تغيرت ملامحهم بعدما تخطت أعمارهم الـ30.
ويستضيف مسرح الأمير إدوار المسرحية الموسيقية، التي تم ترشيحها لـ 10 جوائز توني، بناءً على حياة الفنان الأسطوري.
ووصفت صحيفة «دايلي ميل» البريطانية إطلالة باريس، البالغة من العمر 25 عاماً، بـ«الساحرة»، حيث ارتدت فستاناً بنياً داكناً متوسط الطول مع حزام.
«تميزت الملابس أيضًا بأكمام طويلة بينما أضافت باريس ارتفاعًا إلى إطارها مع زوج من الأحذية ذات الكعب المفتوح، بينما قامت المغنية بتصفيف شعرها الأشقر على شكل أمواج فضفاضة، وحملت حقيبة كلاتش رمادية وأكملت إطلالتها بزوج من الأقراط»، هكذا أضاف التقرير وصفه لإطلالة نجلة مايكل جاكسون.
في المقابل بدا برينس 27 عاما، أنيقا ببدلة سوداء مع قميص أحمر بينما اختار، بلانكيت بدلة سوداء مع قميص أبيض مفتوح.
أنجب مايكل باريس وبرنس من ديبي رو، التي تزوجها من عام 1996 إلى عام 2000، بينما وُلد بلانكيت، 22 عامًا، واسمه الحقيقي بيجي، عن طريق أم بديلة، حيث أن هوية والدته البيولوجية غير معروفة.
وتوفى المطرب العالمي مايكل جاكسون، عام 2009، عن عمر ناهز 50 عاما نتيجة تسمم حاد، بسبب تناول جرعة زائدة من البروبوفول، وفقا لما كشفه الطب الشرعي بعد تشريح جثمانه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مايكل جاكسون مایکل جاکسون
إقرأ أيضاً:
حكايات من العزة والفخر لأبناء الشهداء في حب الوطن أمام الرئيس السيسى باحتفالية "يوم الشهيد"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استمع الرئيس عبد الفتاح السيسي، إلى رسائل أبناء الشهداء خلال احتفالية ذكرى "يوم الشهيد" على هامش الندوة التثقيفية الحادية والأربعين للقوات المسلحة.
وشدد أبناء الشهداء على ضرورة استكمال مسيرة والديهم خلال الفترة المقبلة، بالحفاظ على الوطن وحماية ترابه، كما فعل الشهداء الذين قدموا أرواحهم فداءً لحماية مصر.
وقال الملازم أول بحري أحمد عبد اللطيف، نجل الدكتور عبد اللطيف عبد الحميد، شهيد الواجب أثناء جائحة كورونا: "والدي ديما كان في الصفوف الأولى في الجيش الأبيض، وعمره ما خاف على نفسه، وكان قدامه هدف واحد، إزاي يحمي الناس من فيروس كورونا، وزي ما هو قدم رسالته، أنا موجود هنا بانضمامي للقوات المسلحة كضابط بالقوات البحرية، وبإذن الله جيشك يا مصر قادر يحميكي ويحافظ عليكي".
في السياق، قال الملازم أول أحمد السيد أحمد فوزي، نجل الشهيد أحمد فوزي: "ربنا كرمني ودخلت الكلية الحربية ودخلت نفس سلاح والدي وهو سلاح المشاة، والدي علمني يا نعيش أبطال يا نموت شهداء، وأطمن كل المصريين إن مصر أمانة في رقبتنا".
وقال الطفل عمر ابن الشهيد البطل عقيد طيار أركان حرب هشام حسني: "بابا كان طيار بطل، حارب الإرهاب واستشهد وحلمه كان يشوفني ظابط، وأنا تمسكت بالحلم ده لكن أصبت بالمرض اللعين، وواجهته بشجاعة واتعالجت منه تماما، وبعد ما عدت المحنة أنا مش بس عايز أكمل مسيرة بابا، أنا عايز أكون سبب في شفاء غيري، أكون دكتور أحارب المرض زي ما بابا حارب الإرهاب، وأكون جزء من مستقبل بلد اتبنت بالتضحة".