ناقر ونقير.. آيتن عامر: أنا وأبو أولادي مش هنقف قصاد بعض في المحاكم
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
تحدثت الفنانة آيتن عامر، عن كواليس وتفاصيل خاصة بطلاقها، قائلة:" مش بحب حياتي الشخصية تبقى على المشاع وأنا عندي مساحتي الشخصية ".
بُكاء وخيانة.. آيتن عامر تطلق تصريحات مثيرة للجدل في برنامج العرافة.. تفاصيل رد ناري من آيتن عامر إلى مصطفى شعبان بسبب تصريح «يلا ع المطبخ»|فيديووقالت آيتن عامر في حوارها في برنامج “ العرافة” المذاع على قناة “ المحور”، :" طليقي إنسان كويس ولو مش كويس مكنتش ارتبط بيه من الأساس ".
وأضافت آيتن عامر:" تجربة الطلاق من أبشع التجارب التي يمكن أن تمر به سيدة في حياتها"، مضيفة:" أنا وأبو أولادي مش هنقف قدام بعض في المحاكم، حتى بعض انفصالنا هنفضل لأخر يوم في حياتنا ناقر ونقير ".
وتابعت الفنانة آيتن عامر، أن طليقها قد يكون لديه شخص مقرب ينصحه برفع دعاوى قضائية ضدي: «بالنسبة إليه، فمن الممكن أن أحدا ينصحه بشكل خاطئ، وأرى أن أي زوجين ينفصلان يجب أن تبقى بينهما مساحة احترام جيدة حتى يتعاملان، وأرى أن هذه المساحة موجودة بيننا».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ايتن عامر عامر العرافة اخبار التوك شو آیتن عامر
إقرأ أيضاً:
وزير العدل في لقاء لغرفة العمليات الإلكترونية: لم أوفر جهدا لتحقيق أمل مكننة المحاكم
نظمت غرفة العمليات الإلكترونية التابعة لوزارة العدل، أول لقاء للمحاميات والمحامين، للإطلاع على مشروع مكننة المحاكم والخدمات القضائية الإلكترونية وخدمات السجل التجاري الالكترونية، برعاية وزير العدل في حكومة تصريف الاعمال القاضي هنري الخوري وحضوره، في الجامعة الأميركية للعلوم والتكنولوجيا - AUSTفي الأشرفية.
وتحدث الخوري شاكرا لل Aust "إستضافتها هذه الورشة التي سمحت لمن يريد الاضطلاع لما توصلت إليه العملية التي قمنا بها في وزارة العدل ، ولا سيما في مكننة المحاكم وأرشفت الملفات بطريقة رقمية توصلا الى التوقيع الإلكتروني بعد فترة".
وقال:"ارحب بكم في هذا اللقاء الذي لطالما انتظرتموه ولطالما طالبتم به، وذلك للمضي بخطوات عملية وتنفيذية نحو تحقيق حلم المكننة الذي طال الحديث عنه منذ اعوام واعوام. أقف أمامكم وقد كان لي شرف ممارسة مهنة المحاماة، ومن ثم انتقلت لأكون قاضيا وفي المجالين، لم يغب عن بالي امل بهذه الخطوة الى ان اصبحت وزيرا للعدل، فلم أوفر جهدا ولم أوفر أي من الإمكانيات اللازمة للمضي بتحقيق امل المكننة. كل ذلك في وقت كان لوزارة العدل ميزانية رمزية بالكاد كانت تكفي لتسيير امورها الوزارة بأقل كلفة".
وختم:"جمعت اصحاب الاختصاص من قضاة ومحامين، لانجاز ما تحتاج اليه مكننة المحاكم وربطها بمكاتب المحاماة وتمكينهم من دفع الرسوم والطوابع بطريقة الكترونية وتعقب حال المعاملات".
ثم كانت حلقات نقاش بين المحامين وشركات المكننة المختصة.