بسعر معقول و بإمكانات جبارة .. تعرف على مواصفات هاتف “Poco C61 ”
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
إذا كنت تبحث عن هاتف بإمكانيات مميزة وسعر على قد الأيد فيمكنك اللجوء إلى شراء هاتف “Poco C61 ”
ويأتي هاتف" Poco C61 “ بعدة ميزات فهو مزود ببطارية 5000 mAh وبشاشة LCD بحجم 6.71 بوصة، و أما الكاميرا الأمامية فهي تأتي بدقة تصل إلى 5 ميجا بيكسل، ويدعم الهاتف الشاشة بطبقة حماية من" Corning Gorilla Glass 3”.
ويأتي هاتف “ Poco C61 “ وفقا لموقع” gsmarena "برقاقة معالج Helio G36، وبذاكرة عشوائية 4 أو 6 جيجا بايت رام، أما عن سعة تخزين هاتف " Poco C61 “ فتأتي بين 64 أو 128 جيجا بايت.
على الجانب الآخر يدعم هاتف " Poco C61 “ بقدرة بطارية تصل إلى 5000 mAh، وبنظام تشغيل Android 14،
على الجانب الاخر أما عن تقنية إستشعار البصمة فتأتي مدمجة في زر التشغيل الرئيسي أما عن سعر الهاتف فمن المقرر أن يبدأ من 90 دولار ويتوفر بكل من اللون الأزرق والأسود وذلك إلى جانب الأخضر .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ذاكرة عشوائية الكاميرا الأمامية
إقرأ أيضاً:
خبير بالأهرام للدراسات: قانون لجوء الأجانب “خطوة جبارة لتنظيم وضعهم”
أكد الدكتور بشير عبد الفتاح، الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، أن المجتمع الدولي يتحدث عن أن عدد اللاجئين في مصر 800 ألف شخص، بينما تتحدث مصر عن أن عد اللاجئين يزيد عن 9 ملايين، مشددًا على أن هذا يرجع إلى أن 80% من اللاجئين لا يسجلون أنفسهم في مفوضية اللاجئين، معقبًا: “وجود اللاجئين يُمثل عبئًا اقتصاديًا على مصر، إضافة إلى تأثيرهم على المجتمع المصري خاصة من الناحية الصحية، لا سيما وأن مصر لا تعلم تاريخهم المرضي”.
قانون لجوء الأجانب خطوة جبارة وإيجابية.
وأضاف "عبد الفتاح"، خلال حواره مع الإعلامي هيثم بسام، ببرنامج "حقك مع المشاكس"، المذاع على فضائية "القاهرة والناس"، :"وجود اللاجئين قد يؤدي إلى نشر الأوبئة او أمراض بعينها، وجود اللاجئين قد يؤثر بشكل سلبي على الثقافة المصرية والتقاليد والعادات، بالإضافة إلى أن وجود اللاجئين قد يؤثر سلبًا على الوضع الأمني؛ فبعض اللاجئين قد يكون منخرطًا في تنظيمات إرهابية".
وأوضح الدكتور بشير عبد الفتاح، إن قانون لجوء الأجانب خطوة جبارة وإيجابية للغاية لتنظيم وضع اللاجئين في مصر، حتى لا تحدث حالة من الارتباك الشديد، وإعداد حالة تنقية وتصفية بناء على الاعتبارات القانونية، مؤكدًا أن مصر من الدول المستقبلة للاجئين، ومصر استقبلت العائلة المقدسة وبني إسرائيل، فمصر ثالث دولة في العالم استقبالاً للاجئين، وهذا بسبب الموقع الجغرافي، خلاف أن مصر دولة مضيافة.
وتابع: “اللاجئين يستفيدون من الخدمات الموجودة في مصر في كافة المجالات، ولم تقم مصر يومًا بإعداد مخيمات لللاجئيين مثلما تفعل الكثير من الدول”.