وزير النفط الكويتي: سنبدأ التنقيب في حقل الدرة قبل ترسيم الحدود مع إيران
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن وزير النفط الكويتي سنبدأ التنقيب في حقل الدرة قبل ترسيم الحدود مع إيران، أعلنت الكويت، الخميس، أنها ستبدأ باستغلال حقل الدرة على الحدود مع السعودية وإيران، دون انتظار أية عمليات ترسيم حدود مع طهران.جاء ذلك، .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزير النفط الكويتي: سنبدأ التنقيب في حقل الدرة قبل ترسيم الحدود مع إيران، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنت الكويت، الخميس، أنها ستبدأ باستغلال حقل الدرة على الحدود مع السعودية وإيران، دون انتظار أية عمليات ترسيم حدود مع طهران.
جاء ذلك، بحسب تصريحات لوزير النفط الكويتي سعد البراك، في مقابلة مع قناة "سكاي نيوز" عربية، ومقرها الإمارات اليوم، في وقت تصاعد الحديث عن الحقل خلال الشهرين الماضيين.
وقال البراك: "الكويت ستبدأ التنقيب والإنتاج في حقل الدرة، دون انتظار ترسيم الحدود مع إيران"، دون مزيد من التفاصيل.
ولم يصدر تعقيب من الجانب الإيراني على تصريحات الوزير الكويتي، حتى الساعة (10:49 ت.غ).
يأتي ذلك، بينما تتمسك الكويت بموقفها المؤكد أن الثروات التي يتضمنها الحقل، هي مناصفة بينها وبين السعودية فقط.
وخلال وقت سابق من الشهر الجاري، جددت السعودية دعوة إيران للتفاوض بشأن "المنطقة المغمورة المقسومة" والتي يقع فيها الحقل، مؤكدة أن "ثروات تلك المنطقة بما فيها حقل الدرة، ملكية مشتركة للمملكة والكويت فقط".
والشهر الجاري أيضاً، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، ناصر كنعاني، إن بلاده تتابع تطورات حقل غاز "أرش"، أو ما يعرف بحقل "الدرة" الواقع على الحدود المشتركة مع كل من الكويت والسعودية.
وتم اكتشاف حقل الغاز في مياه الخليج عام 1967، ويعد موضع خلاف بين الكويت وإيران منذ مدة طويلة، حيث يطلق على جزء الحقل الواقع في الكويت "الدرة"، والجزء الواقع في الجانب الإيراني "أرش".
ووقّعت السعودية والكويت في 21 مارس/ آذار2020، اتفاقية تعاون لتطوير حقل الدرة للغاز، أتبعتها في 21 مارس/ آذار الجاري، باتفاقية تعاون لتطوير حقل الدرة للغاز لإنتاج مليار قدم مكعب قياسي و84 ألف برميل من المكثفات يوميا.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وزير النفط الكويتي: سنبدأ التنقيب في حقل الدرة قبل ترسيم الحدود مع إيران وتم نقلها من الخليج الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وزیر النفط الکویتی
إقرأ أيضاً:
هل تستعد إيران للحرب؟.. الميزانية العسكرية تثير جدلا كبيرا
كشف عضو لجنة السياسة الخارجية والأمن القومي في البرلمان الإيراني، أحمد بخاشيش أردستاني، الأربعاء، أن مضاعفة مخصصات القوات المسلحة 3 مرات في موازنة 2025 لا تعني بالضرورة أن البلاد تستعد للحرب.
وقال أردستاني في حديث صحفي إن مضاعفة مخصصات القوات المسلحة 3 مرات في موازنة عام 2025 لا تعني بالضرورة أن "البلاد تستعد للحرب"، لكنها قد تدل على أن "المفاوضات ليست خيارا مطروحا".
وردا على سؤال حول ما إذا كانت زيادة مخصصات القوات المسلحة بنسبة 200 في المائة تعني الاستعداد لظروف الحرب، قائلا: "لا يمكن الجزم بذلك بشكل دقيق، لكن في كل الأحوال، هذه الزيادة الكبيرة تعني أننا لن نتفاوض، ولا نضع التفاوض على جدول أعمالنا".
وكان أمير علي حاجي زاده، قائد القوات الجوفضائية في الحرس الثوري، قد صرح، الأربعاء، بشكل مباشر عن نية تنفيذ "الوعد الصادق 3"، قائلًا: "إذا هوجمت المنشآت النووية الإيرانية، فإن المنطقة ستشتعل بنيران لا يمكن حساب مداها".
جاءت هذه التصريحات بعد أن هدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بأن إسرائيل "ستشن هجوما عسكريا على إيران إذا لم تتخل عن برنامجها النووي".
وكان المرشد العام الإيرني علي خامنئي قد قال في وقت سابق "لا نشعر بأي قلق أو مشكلة فيما يتعلق بالتهديد الصلب أو الحرب المباشرة". ويُستخدم مصطلح "التهديد الصلب" في الخطاب الرسمي الإيراني كمرادف لكلمة "الحرب".
وتخطط الحكومة الإيرانية في مشروع موازنة 2025، لتصدير 1.75 مليون برميل من النفط يوميا، مع تخصيص 420 ألف برميل منها للقوات المسلحة. وهذا يعني أن 24 بالمائة من صادرات النفط اليومية ستذهب مباشرة إلى الجيش، وفقا لما ذكر موقع إيران إنترناشيونال.
ومن حيث القيمة، يُقدَّر النفط المخصص للقوات المسلحة في عام 2025 بنحو 11 مليار يورو، مقارنة بـ 4 مليارات يورو في ميزانية عام 2024، ما يعني أن بزشكيان رفع موازنة الجيش إلى 3 أضعاف تقريبا.
وقال حاجي زاده، قائد القوات الجوفضائية في الحرس الثوري: "الوضع الحربي لا يعني فقط الضرب، بل الاستعداد لتلقي الضربات أيضًا".
وأضاف: "في الواقع، لم يكن القصف سيئا بالنسبة لنا، لأنه جعل المسؤولين أكثر انتباها، وحصلنا على المزيد من الأموال والإمكانات".