محمد صلاح: إختيارات حسام حسن للمنتخب ظالمة
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
علَقَ محمد صلاح نجم نادي الزمالك السابق على خسارة المنتخب الوطني مساء أمس الأول الثلاثاء أمام كرواتيا في نهائي بطولة كأس عاصمة مصر بنتيجة 2-4 على ستاد مصر بالعاصمة الإدارية الجديدة.
أيمن يونس: "العند" عنوان المرحلة الأولى لـ حسام حسن
وقال محمد صلاح في تصريحات لبرنامج "البريمو" مع الإعلامي إسلام صادق، عبر فضائية TeN:
المنتخب الوطني لم يتأثر بغياب نجم ليفربول الإنجليزي، محمد صلاح، حيث لم يظهر اللاعب بالآداء المنتظر في أمم إفريقيا الماضية بكوت ديفوار، كما أن الآداء كان جيدًا في المباراة الأولى أمام نيوزليندا.
وأضاف: حسام حسن ظلم بعض اللاعبين باستبعادهم من قائمة المنتخب الوطنيـ وعلى رأسهم ناصر ماهر ونبيل عماد دونجا ثنائي الزمالك، وكذلك ثنائي الاسماعيلي نادر فرج وعبد الرحمن مجدي، وهداف الدوري حسام أشرف ماجم بلدية المحلة، وغيرهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد صلاح أخبار الرياضة بوابة الوفد منتخب مصر حسام حسن محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
مصدر للمستقلة..الاتحاد العراقي يخاطب الجزيرة الإماراتي للتعاقد مع الحسين عموتة
أبريل 22, 2025آخر تحديث: أبريل 22, 2025
المستقلة/- في خطوة أثارت الكثير من الجدل في الأوساط الرياضية، كشف مصدر خاص للمستقلة، أن الاتحاد العراقي لكرة القدم أرسل اليوم خطاباً رسمياً إلى نادي الجزيرة الإماراتي، يطلب فيه التعاقد مع المدرب المغربي الحسين عموتة، المدير الفني الحالي للفريق. المفاجأة لم تتوقف عند هذا الحد، بل أكد المصدر أن الاتحاد العراقي أبدى استعداده التام لدفع قيمة الشرط الجزائي الموجود في عقد المدرب مع النادي الإماراتي.
التحرك المفاجئ يفتح الباب أمام تساؤلات كثيرة: لماذا اختار الاتحاد عموتة في هذا التوقيت؟ وهل هي إشارة لفقدان الثقة في المدرب الحالي للمنتخب؟ أم أن الأداء الأخير للمنتخب العراقي، خصوصاً بعد الخسارة أمام كوريا الجنوبية، دفع المسؤولين لاتخاذ قرارات أكثر جرأة؟
الحسين عموتة ليس غريباً عن الساحة العربية، فهو يمتلك سجلاً حافلاً بالإنجازات مع أندية ومنتخبات عربية، أبرزها قيادته لمنتخب المغرب المحلي للفوز بكأس أمم أفريقيا للمحليين. لكن انتقاله المحتمل إلى المنتخب العراقي قد يشعل أزمة مع نادي الجزيرة، الذي لا يبدو مستعداً للتخلي عن مدربه في منتصف الموسم.
الجماهير العراقية انقسمت بين مؤيد لهذه الخطوة بوصفها محاولة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، وبين معارض يرى أن تغيير المدرب لن يكون الحل السحري لمشاكل المنتخب التي تتجاوز الجهاز الفني.
في ظل هذه التطورات، يبقى السؤال الأهم: هل سيتحقق هذا السيناريو الجريء ويتم التعاقد فعلياً مع عموتة؟ أم أن الضغوط الإماراتية والعقبات القانونية ستعرقل هذا المشروع؟ الأيام القادمة وحدها كفيلة بالإجابة