افتتح الأنبا باخوم، النائب البطريركي لشؤون الإيبارشية البطريركية، فعاليات المسيرة الفرنسيسكانية الثلاثين، بدير السيدة العذراء للآباء الفرنسيسكان، بالمقطم، تحت شعار «وسكن بيننا ورأينا مجده»، والمقرر أن تستمر حتى ٢ أغسطس المقبل، في «المقطم، نوبيع، وبورسعيد».

أخبار متعلقة

بطريرك الأقباط الكاثوليك يفتتح مؤتمر رابطة كليات ومعاهد اللاهوت بالشرق الأوسط بالمعادي

بطريرك الأقباط الكاثوليك يهنئ رئيس الجمهورية بمناسبة ذكرى ثورة ٢٣ يوليو

النائب البطريركى للكاثوليك يلتقى شباب الاسكندرية تحت شعار "الله يريدني أن أخلق معه" (صور)

يشار إلى أنه يتم هذا العام الاحتفال، بمرور ثلاثين عامًا على بدء المسيرة الفرنسيسكانية، ومرور 800 عامًا على إنشاء مغارة القديس فرنسيس الآسيزي.

ويشارك في المسيرة الفرنسيسكانية الثلاثين عدد من الآباء، والرهبان الفرنسيسكان، والأخوات الراهبات، بالإضافة إلى عدد من شباب مختلف الإيبارشيات الكاثوليكية بمصر.

الكنيسة الكاثوليكية المسيرة الفرنسيسكانية

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الكنيسة الكاثوليكية زي النهاردة

إقرأ أيضاً:

الصوم الكبير والعمل.. كيف يتعامل الأقباط مع الصيام في حياتهم اليومية؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يعيش الأقباط هذه الأيام أجواء الصوم الكبير، الذي يعد فترة روحانية مهمة، لكن مع الامتناع عن الأطعمة الحيوانية والصيام لساعات طويلة، يواجه الكثيرون تحدياً في التوفيق بين الالتزامات الدينية ومتطلبات العمل.

يحرص الصائمون على تنظيم يومهم بشكل مختلف، حيث يبدأ البعض يومه بوجبة نباتية خفيفة تساعد على تحمل ساعات العمل الطويلة، بينما يلجأ آخرون إلى الصيام حتى فترة متأخرة من اليوم، معتمدين على شرب الماء والمشروبات الدافئة.

بالنسبة لمن يعملون في وظائف تتطلب مجهوداً بدنياً كبيراً، مثل العمال والحرفيين، يكون الصوم تحدياً حقيقياً، لذا يحاولون تعديل أوقات العمل أو توزيع الجهد على مدار اليوم.

أما في الوظائف المكتبية، فيعتمد البعض على تقليل القهوة والمنبهات واستبدالها بالعصائر الطبيعية للحفاظ على النشاط.

في أماكن العمل التي تضم مسلمين وأقباط، يسود احترام متبادل للعادات الدينية، حيث يراعي الزملاء مواعيد الصيام والوجبات، تماماً كما يحدث في شهر رمضان، وتحرص بعض الشركات على توفير أطعمة صيامي في الكافيتيريا، حتى يتمكن الموظفون الأقباط من تناول وجباتهم بسهولة.

ورغم التحديات، يرى الكثيرون أن الصوم ليس مجرد امتناع عن الطعام، بل هو فرصة لاكتساب قوة داخلية، تساعد على التحمل والصبر والانضباط، سواء في الحياة الشخصية أو المهنية، ويظل عيد القيامة في نهاية الصوم، هو المكافأة الروحية الكبرى بعد هذه الرحلة الممتدة من التأمل والتجديد الروحي.

مقالات مشابهة

  • مدافع عن الإيمان.. الكنيسة تحتفل بذكرى نياحة القديس أوسطاسيوس بطريرك أنطاكية
  • موقع “تاسك آند بربوز”: خلال 15 شهرًا أطلقت البحرية الأمريكية صواريخ دفاع جوي أكثر مما فعلت في الثلاثين عامًا الماضية
  • الصوم الكبير.. رحلة روحية للتوبة والتجديد في الكنيسة الكاثوليكية
  • الأنبا عمانوئيل يترأس القداس ويحتفل بمرور 90 عامًا على وجود الراهبات الفرنسيسكانيات
  • كيف يعيش الأقباط روحانية الصوم الكبير؟ طقوس وعادات متوارثة عبر الأجيال
  • الصوم الكبير والعمل.. كيف يتعامل الأقباط مع الصيام في حياتهم اليومية؟
  • من العدس إلى الطعمية.. أكلات الصوم الكبير بين الأصالة والتجديد
  • المرأة المصرية تحتفل بمرور 69 عامًا على حق الانتخاب والتمثيل البرلماني
  • الكنيسة الكاثوليكية تشيد بقرار الرئيس السيسي بإعادة تشكيل مجلس أوقافها
  • الكنيسة الكاثوليكية تشكر الرئيس السيسي لإعادة تشكيل مجلس إدارة هيكل أوقافها