مها أحمد وفادي خفاجة ضحايا “رامز جاب من الآخر”
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
استضاف النجم رامز جلال في برنامجه الرمضاني “رامز جاب من الاخر” الفنانة مها أحمد والفنان هادي خفاجة، وفي بداية الحلقة، سخر رامز جلال منهما قائلاً: “الاثنين اللي فضحونا على الساحة، اللي مفيش وراهم حاجه غير التيك توك، ومش بيبطلوا هري بالساعات”.
وصف رامز في بداية الحلقة خلافهم الأخير قائلاً : “اشتبكوا مع بعض بسبب اللايكات و ابتدت حرب اللايفات”.
وسأل رامز جلال ضيفته عن خلافها مؤخراً مع الفنان فادي خفاجة على تطبيق “تيك توك” قالت: “أنا رافعة عليه قضية”.
وبدأ المقلب بسقوطهما في الغرفة السودة، و طبعاً تفاجىء كل منهما بوجود الآخر، و بدا على مها الغضب الشديد لدرجة أنها لم تستطع الكلام ولم يوجها أي كلام لبعضهما، وفي النفق ظهر عليهما فوبيا الأماكن الضيقة.
وفي نهاية الحلقة اعتذر الفنان فادي خفاجة للفنانة مها أحمد عما بدر منه ضدها من إساءات على البث المباشر عبر تطبيق “تيك توك”، وأجبره رامز جلال على تقبيل رأسها.
المصدر: جريدة الحقيقة
كلمات دلالية: رامز جلال
إقرأ أيضاً:
عمرو محمود ياسين يعرب عن استيائه من حملة التـ.نمر الإلكتروني ضد الطفل جان رامز
عبّر الفنان والمؤلف عمرو محمود ياسين عن بالغ استيائه من حملة العنف الإلكتروني والتنمر التي تعرض لها الطفل جان رامز عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وجاء هذا الاستياء تزامنًا مع تفاعل واسع مع قضية الطفل ياسين، ضحية التحرش الجنسي في دمنهور، مما أثار حالة من الغضب والقلق العام.
وكتب عمرو محمود ياسين عبر حسابه الرسمي على موقع "فيسبوك": "يا جماعة احنا في العمل، كمية الناس الأسوياء حوالينا مرعبة التعليقات مفزعة وبتورينا حجم المصيبة اللي فيها المجتمع".
وجاءت هذه التصريحات تعليقًا على منشور سابق للطفل جان رامز، الذي نشر صورة له من أحد أعماله الدرامية عبر حسابه على "فيسبوك"، معبرًا عن رأيه في تعطيل الدراسة وتأثير ذلك على العملية التعليمية.
وقد تفاجأ الطفل جان رامز بكمية التعليقات السلبية والمحرضة التي طالت منشوره، والتي تضمنت سخرية وألفاظًا نابية وتحريضًا على إيذائه نفسيًا، بدلًا من مناقشة وجهة نظره بشكل حضاري.
واعتبر عمرو محمود ياسين أن هذه الحملة الشرسة ضد طفل تعبر عن "مصيبة" حقيقية في المجتمع، مشيرًا إلى التناقض بين الصورة التي يراها في محيط عمله وبين حجم العنف والتنمر الذي يظهر في تعليقات رواد السوشيال ميديا.
ويُذكر أن قضية الطفل ياسين قد أثارت موجة غضب واسعة في مصر، مما يجعل أي شكل من أشكال العنف أو التحريض ضد الأطفال أمرًا مرفوضًا ومستنكرًا من قبل الكثيرين.
وتأتي رسالة عمرو محمود ياسين لتسليط الضوء على خطورة التنمر الإلكتروني وتأثيره السلبي على الأطفال وضرورة التصدي لهذه الظاهرة.