للمرة الثانية سمية الخشاب تتزوج من محمد القس.. أحداث الحلقة 17 بـ100 راجل
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
بدأت الحلقة 17 من مسلسل بـ 100 راجل بإخبار غالية أختها سونة أنها لا تستطيع قتلها وتحرم أبنائها منها مثلما حرمتها من ابنها، تخبر غالية، عبد الله أنها حزينة من سونة وعن ما فعلته بها وأنها بعد مواجهتها لها ظلت حزينة منها.
يخبر راضي مهران أن الشركات الذي تتعامل مع شركته سيتركوهم إذا لم يظهر ليخبره مهران أن يتحدث معهم أن العمل سيظل بوجوده أو بدونه وأن من يرفض يلغي العمل معه، تذهب سونة لـ ميشو في القسم ليطلب منها ميشو أن تطلب من راضي أن يتصرف وأن تظل بجانبه لكن ترفض سونة وتتركه.
يذهب عبد الله لـ دودي زوجة مهران في مكان عملها ولكن يحاول راضي أن يطرده ولكن تأتي دودي لتدافع عن عبد الله وتجعل راضي يغادر ويتركه، يخبر راضي مهران أن زوجته تجلس مع عبد الله وتدافع عنه، يظهر أحد الأشخاص وهو يوجه المسدس اتجاه دودي ويحاول قتلها.
مسلسل بـ100 راجل ينتمي للدراما الشعبية وتدور أحداثه في الحارة المصرية، إنتاج ممدوح شاهين، إخراج إبرام نشأت، تأليف محمود حمدان، يشارك في بطولته نانسي صلاح، محمد رضوان، محمود عبدالمغني، محمد عبدالعظيم، هالة فاخر، إبراهيم السمان، محمد القس.
ويعرض مسلسل بـ 100 راجل، في تمام الساعة 6:30 مساءً، والإعادة الأولى في الساعة 11:00 مساءً، والإعادة الثانية في الساعة 3:30 صباحًا، عبر قناة النهار، ويعرض في تمام الساعة 9 مساءً عبر قناة صدى البلد، وفي تمام الساعة 12 منتصف الليل عبر قناة صدى البلد 2.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني مسلسل ب ١٠٠ راجل أحداث مسلسل بـ ١٠٠ راجل تفاصيل مسلسل ب ١٠٠ راجل سمية الخشاب محمد القس محمود عبد المغنى نانسي صلاح
إقرأ أيضاً:
لم تتزوج ووهبت حياتها للعبادة .. وفاة الشيخة توحيدة محفظة القرآن بالشرقية
نعى الشيخ أبو اليزيد سلامة، رئيس إدارة شئون القرآن الكريم بالمعاهد الأزهرية، بمزيد من الأسى محبة القرآن الكريم الشيخة توحيدة عثمان علي علي، التي وافتها المنية اليوم الثلاثاء ١٦ جمادى الآخرة ١٤٤٦ هـ الموافق ١٧ من ديسمبر ٢٠٢٤ وقد أتمت الفقيدة حفظ القرآن الكريم وهي ابنة تسع سنوات على يد الشيخة زينب أحمد بركات.
عملت الشيخة توحيدة بالأزهر الشريف كمحفظة للقرآن كريم في معهد الشرقاية بكفر صقر، كما جعلت من بيتها كتابًا صغيرًا لتحفيظ القرآن الكريم، وجعلته تحت إشراف الأزهر الشريف عام١٩٩٥م تحت رقم ٩٢٢ لسنة ١٩٩٥م.
وتفرغت الشيخة توحيدة، لتحفيظ القرآن الكريم ولم تتزوج، وتوافد على مكتبها كثير من التلاميذ الذين صار لهم شأن بعد ذلك في مجالات شتى كالتدريس والطب والهندسة والقضاء في محافظة الشرقية.
كان للفقيدة ورد يومي مقداره 10 أجزاء في اليوم الواحد، وكانت رحمها الله تعالى تجلس من الفجر حتى الساعة العاشرة ليلا لتحفيظ و تسميع القرآن للتلاميذ، وتقول متأثرة :
(هذا على قدر طاقتي و استغفر الله عز وجل دوما على التقصير تجاه القرآن الكريم).
وكانت الفقيدة تقضي ليلها بالقيام والذكر والاستغفار ، ورفضت الزواج لتتفرغ لخدمة كتاب الله عز وجل.