3000 صائم في إفطار "الشؤون الإسلامية" بالعاصمة الفنلندية
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
أقامت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، عددًا من موائد الإفطار للصائمين ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين لإفطار الصائمين لعام 1445، في مركز هلسنكي الإسلامي، ومركز الرابطة الإسلامية، ومركز الدعوة الإسلامية، ومركز الرحمة الإسلامي، وجمعية راستيلا الإسلامية، في العاصمة الفنلندية.
حضر موائد الإفطار أكثر من 3000 صائم وصائمة، وعبروا عن شكرهم وامتنانهم للمملكة على هذا البرنامج.
ووزعت وزارة الشؤون الإسلامية طنين من التمور، يستفيد منها أكثر من 8000 مسلم ومسلمة، ومستمرة في إقامة موائد الإفطار على مدار شهر رمضان في جمهورية فنلندا.
أخبار متعلقة في دورتها 69.. اختيار المملكة لترؤس لجنة وضع المرأة في الأمم المتحدةالسعودية الخضراء.. عقارات الدولة تدعم أكثر من 40 جهة بشتلات زراعيةالمصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس هلسنكي أخبار السعودية هلسنكي وزارة الشؤون الإسلامية وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد
إقرأ أيضاً:
تحمل 3000 طن.. باخرة مساعدات إماراتية تغادر إلى لبنان
غادرت باخرة المساعدات الإغاثية الإماراتية الثانية، ميناء جبل علي في دولة الإمارات متوجهة إلى ميناء بيروت، بحمولة تصل إلى 3000 طن من المواد الإغاثية المتنوعة ضمن الحملة المجتمعية "الإمارات معك يا لبنان"، التي انطلقت بداية شهر أكتوبر الماضي.
وتواصل دولة الإمارات مساعداتها الإغاثية المتعددة جواً وبحراً تنفيذاً لتوجيهات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، وبمتابعة الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، وإشراف الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء رئيس مجلس الشؤون الإنسانية الدولية، حيث اشتملت المساعدات الإغاثية الإماراتية على أصناف مختلفة من المواد الغذائية ومستلزمات خاصة بالأطفال والنساء ومعدات متنوعة لفصل الشتاء. إرث إنساني وأكد سلطان محمد الشامسي، مساعد وزير الخارجية لشؤون التنمية والمنظمات الدولية عضو مجلس الشؤون الإنسانية الدولية، على مواصلة دولة الإمارات دورها الإغاثي العالمي الرائد سيراً على الإرث الإنساني للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، نحو وقوف الإنسان مع أخيه الإنسان في كل مكان وزمان، وهو ما يتجلى فيما تقدمه دولة الإمارات للإنسانية جمعاء على حد سواء، وباهتمام بالغ من الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وحرصٍ منه على تقديم المواد الإغاثية والمستلزمات الإيوائية كافة للمتأثرين من الشعب اللبناني الشقيق في ظل الظروف الصعبة والحرجة الراهنة التي تمر بها المنطقة.وأشار إلى أن باخرة المساعدات الإغاثية الإماراتية هي الثانية التي تحمل مواد إغاثية متنوعة من الجهات الإماراتية المانحة والمؤسسات الإنسانية والجمعيات الخيرية، منوهاً إلى أن من المتوقع أن تصل ميناء بيروت نهاية الشهر الجاري.