معندناش واسطة.. حمادة هلال يكشف كواليس مشاركة نجله يوسف في المداح 4| خاص
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
كشف الفنان حمادة هلال عن كواليس مشاركة ابنه يوسف فى مسلسل “المداح 4” وتحمسه لتجسيد شخصية داود.
وقال حمادة هلال لكاميرا “صدي البلد” أنه فوجئ بأن ابنه يوسف قرأ ورق المسلسل، وكانت لديه رغبة قوية فى تجسيد دور داود، وكنت رافض فى بداية الأمر، حتى وافق المخرج أحمد سمير على مشاركته بالمسلسل.
وأضاف حمادة هلال، معلقًا: وأن بقرأ دور داود كنت بشفق على الطفل اللى هيجسده، وطلبت إن الولد يكون كبير شوية فى حدود 18 سنة، ولقيت يوسف مصمم على الدور، قولتله إحنا معندناش وسايط، لما المخرج أحمد سمير يشوفك، وهيوافق ولا لأ.
ويضم الجزء الرابع عددا كبيرا من نجوم الفن وعلى رأسهم حمادة هلال ودنيا عبد العزيز وهبة مجدي، ومن تأليف أمين جمال، وليد أبو المجد، شريف يسري، ومن إخراج أحمد سمير فرج.
وانضم الفنان فتحي عبد الوهاب إلى نجوم الجزء الرابع فى المسلسل، بجانب صفاء جلال ويوسف حمادة هلال.
ويعرض مسلسل "المداح أسطورة العودة" الساعة 8 على قناة MBC مصر ومنصة شاهد.
وتدور أحداث المسلسل حول عالم الإنس والجن ومدى الإيذاء الذي يتعرض له البشر من الجن، حيث يتابع الشيخ صابر المداح معركة الخير والشر التي يخوضها.
مسلسل "المداح أسطورة العودة"، يشارك حمادة هلال في بطولة هذا الجزء فتحي عبد الوهاب بالإضافة لنجوم المواسم السابقة هبه مجدي ودنيا عبد العزيز وخالد سرحان ومحمد عز وحنان سليمان وتامر شلتوت وصبحي خليل وظهور خاص لبعض النجوم مثل سهر الصايغ ومي سليم ودياب وحمزة العيلي ومن تأليف أمين جمال، وليد أبو المجد، شريف يسري وإخراج أحمد سمير فرج.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مسلسل المداح مسلسل المداح4 أعمال حمادة هلال مسلسلات رمضان 2024 حمادة هلال أحمد سمیر المداح 4
إقرأ أيضاً:
«مشيت في جنازتها لوحدي».. اللواء سمير فرج يكشف لـ«كلم ربنا» قصة «أم الشهداء»
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف اللواء الدكتور سمير فرج، الخبير العسكري والاستراتيجي، عن واحدة من القصص المؤثرة في حياته، والتي تخص سيدة أطلق عليها «أم الشهداء».
وقال «فرج»، خلال حواره لـ برنامج «كلّم ربنا»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب على الراديو «9090»، إن هناك سيدة ثرية جدًا طلبت مساعدة أسر الشهداء من الجنود، وذلك خلال فترة توليه «الشؤون المعنوية» بالقوات المسلحة.
وأضاف: «حضرت السيدة معانا إفطار رمضان بوجود كل الأسر من مختلف المحافظات، على مدار اليوم، كنا بنجمع الطلبات من الأسر، وبدأت هذه السيدة تتحرك معانا بتطلع من فلوسها، استمر الحال 6 سنين وهي تيجي كل أسبوع وتساعد أسر الجنود، وقدمت جهد لا يتخيله بشر، وكانت بتلف كل محافظات مصر».
وتابع: «الست دي كانت ثرية جدًا، زوجها توفى وترك لها ثروة، ولديها ولدين طبيبان في دبي وأمريكا، وبنت في مصر، وبعد ما خرجت من الشؤون المعنوية بـ10 سنين كلمتني، وعرفتها فورًا لأني كنت مسميها (أم الشهداء)، سألتها عن أحوالها فقالت لي: أنا في دار مسنين».
وأوضح: «استغربت وسألتها عن فيلتها، فأخبرتني أن أولادها تركوها فذهبت إلى الدار. كلمت أولادها، وبعد فترة جبت صور أحفادها ليها عشان تشوفها وفرحت بيهم، بعدما انعزلت عن الدنيا ولم يزرها أحد من أولادها».
وأكمل فرج: «إلى أن جاءني اتصال من الدار يبلغوني بأنها توفيت، وكانوا سيدفنوها في مقابر الصدقة، كلمت ابنها في دبي وسألته عن مكان الدفن، ثم مشيت في جنازتها لوحدي، محدش من أولادها حضر، كلمت بنتها في الإسكندرية، قالت لي إنها مشغولة بمتابعة مباريات نجلها».
وختم: «هذه السيدة خدمت مصر في 1000 شهيد وفي النهاية لم تجد من يقف بجوارها وحد من أولادها يمشي في جنازتها، الموقف هذا خلاني أشوف انعدام القيم في الحياة، فالأولاد حصلوا على ملايين الدولارات ولم يقدّروا أمهم، دعيت لها وزرتها مرتين، وأقرأ لها الفاتحة كلما مررت في طريق صلاح سالم».