صورة الممثل الأميركي ويل سميث في المغرب.. ما حقيقتها؟
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
تداولت صفحات على شبكات التواصل الاجتماعي صورة للنجم الأميركي، ويل سميث، قيل إنه كان يتجول حينها في العاصمة المغربية الرباط.
يظهر في الصورة الممثل ويل سميث برفقة شخص آخر وهما يمشيان في شارع، وقال الناشرون إنها لويل سميث في الرباط.
وسبق للممثل الأميركي الذي يحظى بشهرة عالمية أن زار المغرب قبل سنتين وظهر في صور من حفل زفاف صديقه المخرج، عادل العربي، ذي الأصول المغربية.
والعام الماضي فاجأ النجم الأميركي جمهوره في المغرب بمقطع فيديو دعا فيه إلى التبرع للمتضررين من الزلزال الذي ضرب البلاد العام الماضي.
لكن حقيقة الصورة لا تظهر سميث في الرباط.
وأرشد التفتيش عنها إليها منشورة على حسابه في إنستغرام ضمن ألبوم صور بتاريخ الخامس من مارس الجاري حيث أشار إلى أنها ملتقطة في ميامي بولاية فلوريدا.
View this post on InstagramA post shared by Will Smith (@willsmith)
وقال سميث في التعليق المرافق إن الصور توثق لزيارة المغني الأميركي جون باتيست له في اليوم الأخير من تصوير فيلم بادبويز الذي يرتقب بدء عرضه في قاعات السينما شهر يونيو المقبل.
المصدر: الحرة
كلمات دلالية: سمیث فی
إقرأ أيضاً:
بسبب المقاطعة.. القصة الكاملة لـ استبعاد آيبُوكي بوسات من مسلسل المنظمة
أثارت الممثلة التركية آيبُوكي بوسات (Aybüke Pusat) جدلاً واسعًا بعد استبعادها من طاقم مسلسل "المنظمة" (Teşkilat)، والذي يُعرض عبر شاشة TRT، وذلك على خلفية دعمها لحملة المقاطعة التي أطلقها حزب الشعب الجمهوري.
وكانت آيبُوكي قد شاركت عبر حسابها على إنستجرام منشورًا يدعو إلى المقاطعة، قبل أن تحذفه لاحقًا، إلا أن خطوة الحذف لم تشفع لها، حيث تعرضت لهجوم كبير على مواقع التواصل، ما دفع إدارة القناة إلى اتخاذ قرار بإبعادها عن العمل.
ولم يقتصر تأثير الأزمة على آيبُوكي وحدها، إذ طالت تبعاتها حبيبها الممثل فوركان أنديتش، الذي كان يصوّر مسلسل "المراسل" (Muhabir) لصالح منصة TRT Tabii. فبعد نشره منشورًا يُظهر فيه دعمه لحبيبته، تقرر استبعاده أيضًا، وحذف المشاهد التي صُورت على مدار يومين، مع تعليق التصوير مؤقتًا لحين إيجاد بديل له.
من جانب آخر، واجه الممثل تولغا ساريتاش، شريك آيبُوكي في "المنظمة"، موجة من التعليقات التي تطالبه باتخاذ موقف داعم لها، وجاءت التعليقات على منشوراته بكلمات مثل: "ادعمها"، "اصمتك مؤلم"، و"إذا لزم الأمر، اترك العمل أنت أيضًا". إلا أن تولغا لم يُدلِ بأي تصريح، واكتفى بإغلاق خاصية التعليق على حسابه في خطوة فُهمت على أنها تجنبٌ للتصعيد.