البيت المحمدي يحيي ذكرى غزوة بدر بالذكر وأوراد دلائل الخيرات
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
أحيا البيت المحمدي لدراسات التصوف وعلوم التراث برعاية الدكتور محمد مهنا أستاذ الشريعة والقانون بجامعة الأزهر ورئيس مجلس الأمناء ذكرى غزوة بدر الكبرى بمقرأة جماعية للقرآن الكريم، تلتها قراءة ورد دلائل الخيرات.
البيت المحمدي يحيي ذكرى غزوة بدر بالذكر وأوراد دلائل الخيراتوكلمة عن فضل غزوة بدر وأنها كانت الفرقان بين الحق والباطل وأهمية مبدأ الشورى والثبات على الحق والدفاع عن الدين والتصديق بماجاء به الرسول صلى الله عليه وسلم، ثم قراءة (جالية الكدر) منظومة التوسل بشهداء بدر الكرام، تبعتها الإفطار الجماعي بساحة البيت المحمدي بحضور طلاب العلم وأساتذة الجامعات وشيوخ من الأزهر ثم صلاة الأوابين، وصلاة العشاء والتراويح.
يأتي ذلك في إطار أنشطة البيت المحمدي للتذكير بأيام الله واستخلاص الدروس والعبر منها
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البيت المحمدي التصوف الدكتور محمد مهنا غزوة بدر ذكرى غزوة بدر الكبرى البیت المحمدی غزوة بدر
إقرأ أيضاً:
حسن الرداد يحيي ذكرى وفاة شقيقه «فادي» بكلمات مؤثرة: «توأم روحي»
أحيا الفنان حسن الرداد الذكرى السنوية لوفاة شقيقه فادي من خلال نشر صورته عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، مطالبًا الجمهور بالدعاء له بالرحمة والمغفرة.
دعاء حسن الرداد لشقيقه في ذكرى وفاتهوقال حسن الرداد: «الذكرى الـ 21 لوفاة أخويا وحبيبي فادي الرداد اللي مهما تكلمت عنه وعن أدبه وأخلاقه وقربه من ربنا مش هديه حقه، كان توأم روحي، كان الأخ والأب والابن ورفيق رحلة الحياة من الطفولة حتى الشباب، لكن للأسف هذه الرحلة الجميلة لم تكتمل، وانتهت في بداية مرحلة الشباب لكنها إرادة ربنا سبحانه وتعالى.
View this post on Instagram
A post shared by Hassan El Raddad (@hassanelraddad)
وتابع «الرداد»: «مهما فاتت السنين لم تغيب عنى لحظة واحدة دايمًا شايفك قدامى وعايش على ذكرياتنا الجميلة وسامع صوتك، وفاكر خفة دمك وضحكتك الصافية اللي طالعة من القلب.. هفضل فاكرك يا حبيبي لآخر يوم في عمري لغاية ما أشوفك تاني في الجنة إن شاء الله، أرجو الدعاء لأخي فادي الرداد».
آخر أعمال حسن الردادوكان آخر أعمال الفنان حسن الرداد بطولته لمسلسل محارب في الموسم الرمضاني الماضي، الذي تدور أحداثه في إطار اجتماعي تشويقي، وحقق نجاحًا جماهيريًا كبيرًا وهو من إخراج شيرين عادل وتأليف محمد سيد بشير.