أوستن باتلر يتعاون مع دارين أرنوفسكي في فيلم «Caught Stealing»
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
أعلنت استديوهات سوني الترفيهية عن مشروعها السينمائي الجديد والذي يحمل اسم “Caught Stealing” من إخراج دارين أرنوفسكي، وبطولة الممثل الشاب أوستن باتلر.
تدور أحداث الفيلم حول هانك طومسون، لاعب البيسبول السابق المنهك، الذي ينغمس عن غير قصد في معركة شرسة من أجل البقاء في عالم الجريمة في وسط مدينة نيويورك خلال التسعينيات.
ترشح باتلر لجائزة الأوسكار لأفضل ممثل عن دور البطولة في فيلم "Elvis" للمخرج باز لورمان. وشارك مؤخرًا في ملحمة الخيال العلمي “Dune: Part 2” للمخرج دينيس فيلنوف.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أوستن باتلر
إقرأ أيضاً:
جوائز مهرجان برلين الـسينمائي.. القائمة الكاملة للدورة 75
اختتم مهرجان برلين السينمائي الدولي دورته الـ 75 بتوزيع جوائزه، وذهب “الدب الذهبي” إلى فيلم "Dreams sex love"، للمخرج النرويجي، داج يوهان هاوجيرود، والذي يحكي قصة طالبة تقع في حب معلمها، وتكشف في النهاية عن قصتها المكتوبة لجدتها ووالدتها، ويعتبر الفيلم تأمل بسيط ولكنه أصيل للغاية في الحب.
وأشاد المخرج الأمريكي تود هينز، الذي يرأس لجنة التحكيم، بالفيلم قائلاً: "هذا الفيلم يدغدغ مشاعرك بفضل اللحظات المفاجئة والمذهلة في أحداثه". وقال هوغيرود إن الفوز بالجائزة فاق أحلامه وشجع الجمهور على الكتابة والقراءة أكثر.
وذهبت جائزة الدب الفضي للجنة التحكيم إلى فيلم "The Blue Trail" للمخرج البرازيلي غابرييل ماسكارو،وكذلك ذهبت جائزة الدب الفضي للجنة التحكيم إلى الفيلم الأرجنتيني "The Message"، للمخرج إيفان فاند، وفاز المخرج الصيني هوو مينج بجائزة أفضل مخرج عن فيلمه "Living the Land".
كما حظيت الأسترالية روز بيرن على جائزة التمثيل عن أدائها الرئيسي في فيلم
"If I Had Legs, I'd Kick You"، وقدمت في الفيلم دور أم منهكة تحاول التوفيق بين عملها كمعالجة ومتطلبات تربية طفل ذي احتياجات خاصة.
وحصل أندرو سكوت على جائزة الدب الفضي عن دوره المساعد في فيلم
"Blue Moon" للمخرج ريتشارد لينكليتر، من المعروف أن مهرجان برلين قد جعل جوائزه التمثيلية محايدة بين الجنسين في عام 2021.
المهرجان الألماني شهد مشاركة عربية في عديد المسابقات والأقسام، وقد حصل فيلم "يلا باركور" من اخراج عريب زعيتر على جائزة الجمهور لفيلم وثائقي، وذلك بعد مشاركته في مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي.
الفيلم يمثل شريط ذكريات لـ زعيتر عن والدتها هي ابتسامتها المتألّقة عندما كانت شابّة على الشّاطئ في غزّة خلال إحدى عطلات العائلة المعتادة إلى فلسطين.
كان أبناء أعمامها يسخرون من لهجة عريب غير المألوفة، ولكنّ والدتها كانت تقول إنّ هذا هو المكان الّذي تنتمي إليه. من منزلها الحاليّ في الولايات المتّحدة، تتصفّح عريب الإنترنت، بحثًا عن صور تستحضر من خلالها شيئًا من والدتها، فوجدت المراهق "أحمد مطر" وأصدقاءه، وهم أعضاء فريق باركور، والذين يستخدمون أنقاض المباني المدمّرة في غزّة كمسارات عقبات، و يضحكون بفرح على خلفيّة الانفجارات. تتعقّب عريب أحمد عبر الإنترنت، فيصبحا صديقين؛ وفي الوقت نفسه، هو عازم على أن يكون الباركور طريقه إلى الخروج من السّجن الّذي أصبح وطنهم المشترك.