بوركينا فاسو.. مقتل 100 إرهابي في كمين نصبه الجيش
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
واغادوغو (الاتحاد)
أخبار ذات صلة "الهلال" يدشن مشروع توزيع السلال الغذايئة الرمضانية في بوركينا فاسو «قوة الساحل المشتركة».. نهج جديد لمحاربة الإرهاب بالغرب الأفريقيأعلن الجيش في بوركينا فاسو، أنه بناء على معلومات استخبارية نصب كميناً بإقليم كومونغاري الشرقي نجم عنه مقتل أكثر من 100 إرهابي خلال 24 ساعة، حسبما أفادت وكالة الأنباء الرسمية أمس.
وأضافت، بدأ الإرهابيون في وقت مبكر أمس الأول، تحركاتهم مع تحليق طائرات مسيَّرة للاستطلاع.
وذكرت الوكالة أنه في اليوم نفسه، نُصِب كمين للإرهابيين، وتمكن الجيش من قتل عدد منهم، ولاذ الناجون بالفرار من ساحة المعركة.
وبحسب المعلومات الأولية، قُتل خلال المعركة أكثر من 100 إرهابي، واستيلاء الجيش على 60 دراجة نارية، و50 بندقية هجومية، وعشرة رشاشات، وقاذفات قنابل، وآلاف قطع الذخيرة، و60 طناً من المواد الغذائية. علاوة على ذلك، وردت أنباء عن نشوب معارك في شمال بلدة كيلبو، حيث داهمت قوات الأمن في بوركينا فاسو قاعدة إرهابية، وقتلت عدداً من المسلحين.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: بوركينا فاسو مكافحة الإرهاب بورکینا فاسو
إقرأ أيضاً:
«عملي كمين».. لماذا تحمس المنتج محمد رشيدي لفيلم «الدشاش»؟
خاص الفنان محمد سعد مغامرة سينمائية من خلال فيلم «الدشاش»، بعدما قرر أن يخرج من عباءة الكوميديا التي ارتداها سنوات طويلة منذ بطولته السينمائية الأولى، مراهنا على موهبته التمثيلية التي تمكنه من دخول مساحات فنية مختلفة، ولكن هذا التغير سبب حالة من الخوف والقلق لدى منتج الفيلم، خاصة أن قوة اسم محمد سعد في التوزيع تُستمد من تاريخه الكوميدي.
قلق ثم حماس لإنتاج الفيلموأكد الفنان محمد سعد، خلال ندوته في «الوطن»، أن محمد رشيدي منتج فيلم «الدشاش» شعر بخوف وقلق عندما أخبره بأنه سيقدم الفيلم بشكل درامي وليس كوميديا كما كان مقررا في البداية، قائلا: «شعر بالرعب الشديد ولم يبد حماسا كبيرا للعمل، وأظن أنه أعد لي كمينا، حيث انتظر حتى صورنا أول 4 أو 5 مشاهد في الفيلم، وذهب إلى مشاهدتها في غرفة المونتاج ليعرف ما هو مقبل عليه، ولكن بعد المشاهدة تحول إلى شخص آخر حيث تحمس بشكل كبير للعمل».
إعادة تصوير مشهد المناجاةوكشف محمد سعد أن هناك مشهدا كان السبب في تغير موقف المنتج تجاه فيلم الدشاش، وهو مشهد المناجاة بين بدر الدشاش لله سبحانه وتعالى بعد معرفته بمرضه، موضحا: «كان من أقوى المشاهد وأصعبها أيضا، وكنت أشعر بالخوف بسببه، فهناك خط رفيع ما بين المبالغة والمصداقية».
وبسبب الخوف من المبالغة أصر محمد سعد على إعادة المشهد مرة أخرى بعد تصويره مستغلا وجود مشكلة تقنية في النسخة الأولى منه، «عندما صورت المشهد في المرة الأولى كان بكائي شديدا، ولكن استغليت وجود مشكلة تقنية في المشهد حتى أصوره مرة أخرى، وبالفعل في المرة الثانية قدمته كما ظهر على الشاشة، حيث بدأت المناجاة بيني وبين الله تدريجيا حتى وصلت إلى لحظة البكاء التي جاءت تلقائية».