المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة: لا صحة لما يجري تداوله حول «الأذان»
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
الشارقة (الاتحاد)
أخبار ذات صلة غداً.. الإمارات تحيي «يوم زايد للعمل الإنساني» «طيور الخير» تنفذ أكبر عملية إسقاط للمساعدات شمال غزة منذ انطلاقهادعا المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة إلى تحري الدقة والمصداقية عند تداول المنشورات، والتحقق من مصادرها الرسمية، وعدم الانسياق وراء الشائعات.
وأكد أن ما يجري تداوله بشأن إضافة عبارة تغيير بالأذان في الشارقة عار من الصحة، ويتنافى مع القيم الدينية للإمارة.
ونوه في بيان إلى حرص إمارة الشارقة بشكل قاطع على الالتزام بالثوابت الدينية التي تعد أولويات قصوى لا يسمح على الإطلاق المساس بها، مؤكداً أهمية الاحترام والتعايش السلمي والتسامح تجاه العقائد والطوائف المختلفة في المجتمع.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة الإمارات الشارقة
إقرأ أيضاً:
طبخة تركية لحكومة كردستان.. اليكتي: لايمكن استثنائنا من المعادلة السياسية
بغداد اليوم- بغداد
علق عضو الاتحاد الوطني الكردستاني غازي كاكائي، اليوم الخميس، (9 كانون الثاني 2025)، على زيارة رئيس حكومة إقليم كردستان، مسرور بارزاني، ورئيس حراك الجيل الجديد شاسوار عبد الواحد إلى تركيا، واحتمالية إضفاء الصبغة التركية على حكومة الإقليم وتشكيل حلقة ضغط على الاتحاد الوطني.
وقال كاكائي لـ "بغداد اليوم"، إنه: "لايمكن استثناء الاتحاد الوطني من المعادلة السياسية، فهو يمتلك ثقلا سياسيا فضلا عن امتلاكه ثقلا جغرافيا ومنطقيا لا يمكن استبعاده".
وأضاف أنه "لا أحد ينكر التدخلات التركية في العراق، وأنقرة تتدخل في جميع الملفات، وعبر حلفائها في الإقليم تريد فرض سيطرتها على الحكومة المقبلة، وأن تكون لها نفوذ كبير، بحجج وجود مصالح واستثمار ومعسكرات ومقاتلة حزب العمال الكردستاني".
وأشار إلى أن "استدعاء رئيس حراك الجيل الجديد ورئيس حكومة الإقليم من قبل تركيا بالتأكيد خلفها طبخة تركية، لكننا نؤكد بأن الاتحاد الوطني لا يأخذ أي إشارات أو توجيهات إلا من قيادته، وما تمليه عليه مصلحة الإقليم والعراق".
وكان رئيس حكومة إقليم كردستان، مسرور بارزاني، قد زار أنقرة الثلاثاء (7 كانون الثاني 2025)، والتقى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، "وتناول الاجتماع بحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية، ومناقشة آخر المستجدات والتطورات على الساحة العراقية، بالإضافة إلى المتغيرات في المنطقة ولاسيّما سوريا".