الحلقة 2 مسلسل بدون سابق إنذار، للفنان آسر ياسين والفنانة عائشة بن أحمد على قناة DMC، وهو أول عرض للمسلسل في المنافسة الرمضانية في النصف الثاني من شهر رمضان على قناة DMC.

الحلقة 2 من مسلسل بدون سابق إنذار

تتضمن الحلقة الثانية العديد من الأحداث المشوقة والمثيرة، خاصة بعد نهاية الحلقة الأولى التي انتهت بإصابة عمر، ابن مروان «آسر ياسين»، بمرض اللوكيميا في الدم، ويحتاج عمر إلى عملية زرع نخاع وتبرع من أخواته أو أبناء أعمامه، لذلك يلجأ إلى زين «أحمد خالد صالح» ومن خلال إجراء التحاليل، يتبين أن النتائج غير متطابقة وأنهم ليسوا أبناء عم.

الحلقة 2 من مسلسل بدون سابق إنذار 

ويتواصل التطور المثير للأحداث، بإجراء مروان لتحليل الحمض النووي «DNA» له ولابنه عمر، بعد أن ظهرت شكوك حول احتمالية عدم كون عمر هو ابنه الحقيقي، يتم ذلك بعدما تبين في الحلقة السابقة أن أحد الأبناء ليس نسل مروان.

عدم تطابق عمر مع أبوه مروان

يتفاجأ مروان بنتيجة تحليل الـDNA التي تؤكد عدم تطابق عمر معه، مما يثير شكوكه في زوجته ليلى «عائشة بن أحمد»، يقوم مروان بمراقبة رسائل هاتفها ويكتشف أنها لا تزال تتواصل مع حبيبها السابق باسم، الذي عرفته قبل زواجها من مروان.

يواجه مروان زوجته ليلى بما اكتشفه وبنتيجة التحليل الذي يشير إلى أن عمر ليس ابنه، فتتأثر ليلى بالأمر وتبكي، وتخبره أن عمر هو ابنها وأنها لن تنسى ما قاله عنها.

ليلى تتفاجأ بعدم تطابق ابنها معها

تقوم ليلى بإجراء تحليل DNA مرة أخرى في مختبر آخر، لكن النتيجة تؤكد مرة أخرى عدم تطابق عمر مع مروان، بعد ذلك، تجري ليلى تحليلًا للتطابق بينها وبين ابنها عمر، وتصدم عندما تتأكد أنها أيضًا غير متطابقة معه.

وتنهي الحلقة عند هذه النقطة المثيرة للجدل.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: بدون سابق إنذار دراما رمضان مسلسل بدون سابق إنذار عدم تطابق الحلقة 2

إقرأ أيضاً:

رحلة اكتشاف تسمانيا.. أبل تاسمان أول أوروبي يكتشف جزيرة أرض فان ديمن

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تمر علينا اليوم الأحد الموافق 24 نوفمبر، ذكرى اكتشاف أبل  تاسمان لجزيرة أرض فان ديمن، جاء ذلك  في عام 1642، وأصبح  أبل تاسمان أول أوروبي يكتشف جزيرة أرض فان ديمن (التي أُطلق عليها لاحقا اسم تسمانيا).

أبل  تاسمان 
يعد الأعظم بين الملاحين الهولنديين، وهو مكتشف تسمانيا ونيوزيلندا وجزر تونغا وفيجي، وأول من أبحر حول أستراليا كان قد ولد في لوتييغاست في خروننغن حوالي 1603.


قصة الاكتشاف

أرسل أنتوني فان ديمن الذي كان الحاكم الهولندي لجزر الهند الشرقية الهولندية ، الرحالة تاسمان  عام 1642، للقيام برحلة استكشافية يدور فيها حول أسفل القارة الأسترالية، ووضع خريطة مفصلة لها، فاكتشف الجزيرة المسماة اليوم تسمانيا، وقد أطلق عليها آنذاك أسم (أرض فان ديمن)، واكتشف تاسمان أيضاً نيوزيلندا، وبعض جزر المجموعة المسماة فراندلي آيلاندز.

رحلة شمال شرق الهادئ

وعند 2 يونيو 1639 أرسل تاسمان مع ماتياس كواست (ومن قبل أنن، الحاكم العام لجزر الهند الشرقية الهولندية الاسم القديم لإندونيسيا ، على رأس رحلة بحرية إلى شمال غرب المحيط الهادي، بحثا عن جزر الذهب والفضة، التي يظن أنها في المحيط شرق اليابان.

 وفي هذه الرحلة زار تاسمان وكواست الفلبين وحسنا معرفة الهولنديين عن ساحل لوزون الشرقي، واكتشفوا أيضا ورسموا خرائط لجزر مختلفة إلى الشمال وهي على ما يبدو أرخبيل بونين.

أبحر بعدها إلى الشمال والشرق في بحثه عن جزر المعادن الثمينة، تراوحوا حول بلا جدوى في شمال المحيط الهادي، وفي إحدى المرات اعتقدوا بأنهم على بعد 600 ميل هولندي شرق اليابان. 

بعد هذا استمرت الرحلة البحرية نحو الغرب بشكل ثابت تقريبا، لكن مع تغيرات خطوط العرض حيث وصلوا إلى ارتفاع 42 مي شمالا وأيضا بدون نجاح.

 وفي 15 أكتوبر الذي قرر الملاحون العودة، وبعد التوقف في اليابان، رسوا في حصن زيلانديا الهولندي في فرموزا (تايوان) في 24 نوفمبر 1639.

رحلة الأرض الجنوبية العظيمة
انشغل تاسمان في العمليات التجارية في البحار الهندية، (حيث أبحر إلى فرموزا واليابان وكمبوديا وفلمبان، كقائد تجاري في خدمة شركة الهند الشرقية) حتى  عام1642، عندما بدأ أول حملة استكشافية نحو الأرض الجنوبية العظيمة.

 وكان قد خطط ونظم لها الحاكم فان ديمن، الذي اهتم بكل المخططات الهادفة لمد الإمبراطورية الاستعمارية الهولندية. وكان العديدون من الرحالة الهولنديين قد اكتشفوا أجزاء مختلفة من السواحل الشمالية والغربية لأستراليا ، واظهر تاسمان أظهر بأن هذه الأرض الجنوبية العظيمة لم تمتد أبعد من القطب الجنوبي، وأنها مطوقة كليا بالبحر ضمن حدود معتدلة .

أبحر تاسمان من باتافيا في 14 أغسطس 1642 بسفينتين، فأبحر أولا جنوبا ثم شرقا لسبعة أسابيع تقريبا، وفي 24 نوفمبر شاهالأرض التي سماها أرض أنتوناي فان ديمن على فان ديمن، وهي ما يسمى الآن بتسمانيا. 

وضاعف حجم الأرض في الخريطة، ومن الواضح أنه لم يدرك أنها كانت جزيرة، فتقدم عبر الشواطئ الجنوبية قبل أن يواجه عاصفة، ورسا في 1 ديسمبر في خليج فريدريك هنري، على ساحل شرقي تسمانيا (في 43° 10 ' جنوبا طبقا لحسابه) - وسماه على اسم الأمير فريدريك هنري أمير ناسو الذي كان وقتها رئيس الجمهورية الهولندية. وهناك أسس مركزا رفع فيه العلم الهولندي.

 

مقالات مشابهة

  • رحلة اكتشاف تسمانيا.. أبل تاسمان أول أوروبي يكتشف جزيرة أرض فان ديمن
  • أنوشكا لـ الفجر الفني: "كتابات عمرو محمود ياسين تتميز بالرقي وحبي لـ ياسمين أكثر ما جذبني للمشاركة في "وتقابل حبيب"
  • بعد أيام من اختفائه المفاجئ.. ظهور شاب عدني في سجون مليشيا الانتقالي
  • الحلقة 11 من مسلسل رقم سري.. القبض على سارق مجوهرات مديرة البنك
  • قبل عرض الحلقة 21 من مسلسل وتر حساس.. هل تنتصر كاميليا على سلمى؟
  • تعرف على موعد عرض الحلقة الـ 12 من مسلسل "رقم سري"
  • موعد عرض مسلسل وتر حساس الحلقة 21.. هل تنجح صبا مبارك في إثبات براءتها؟
  • ثلاث أندية إنجليزية تتصارع علي ضم مروان الصحفي
  • أحداث الحلقة 20 من مسلسل وتر حساس.. صبا مبارك تتعرض للظلم بسبب مؤامرة
  • بعد نجاح مسلسل 6 شهور.. نور إيهاب تكشف لـ منى الشاذلي عن «بيت أحلامها»