"نقدمها لوجه الله".. شيف المشويات بحفل إفطار المطرية يكشف تفاصيل توزيع الوجبات
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
كشف شيف المشويات أبو ردينة، مسؤول عن شوي الشيش بحفل إفطار المطرية، تفاصيل حفل الإفطار في منتصف شهر رمضان والذي أثار حالة من الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
شاهد| رئيس الوزراء يلتقي بـ شباب حفل إفطار المطرية تجديد حبس المتهم بالاتجار بالمواد المخدرة في المطريةوقال الشيف في حواره ببرنامج "الحقيقة" المذاع على فضائية "إكسترا نيوز" مساء اليوم الأربعاء، إن الحفل قدم كميات كبيرة من الشيش.
وأضاف "نقدمها لوجه الله عز وجل آملين في الحصول على الثواب، وقبل يوم الحفل قمنا بتتبيل طن و100 كيلو شيش، في الحفل، لدينا 4 نقاط مسؤولة عن التوزيع، كل نقطة مسؤولة عن شارع وفيها عدد الترابيزات والكراسي وعلى هذا الأساس يجرى تسليم الوجبات".
وتابع "الحفل يقام في 15 رمضان، وبداية من 16 رمضان، أي اليوم التالي لحفل الإفطار فإننا نفكر في الذي سنقدمه للناس بالشهر المقبل، ونرصد ما وقعنا فيه من أخطاء حتى نتجنبها في الشهر المقبل، وكل الأهالي تساعدنا، البيوت هي من تطبخ المحاشي، ومحال المشويات تساعدنا في تقديم المشويات للناس".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مواقع التواصل الاجتماعي افطار حفل إفطار شهر رمضان التواصل الاجتماعي الوجبات حفل إفطار المطرية منتصف شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
أفضل وقت لقضاء فوائت رمضان.. أمين الفتوى يكشف عنه
في سؤال ورد إلى دار الإفتاء عن حكم قضاء الصيام الفائت بسبب ظروف صحية، أجاب الدكتور أحمد ممدوح، أمين الفتوى، مؤكدًا ضرورة قضاء الأيام التي فاتت من شهر رمضان بمجرد زوال العذر.
وقدم نصيحة عملية للسائلة قائلاً: "انتظري فترة الشتاء حينما تكون ساعات النهار أقصر، واستغلي ذلك كفرصة لقضاء ما عليك من صوم."
وأضاف الدكتور ممدوح أن الإسلام يُراعي ظروف الإنسان، لكنه يضع القواعد التي تساعد على الوفاء بالعبادات دون التهاون فيها.
وشدد على أن تأخير القضاء يجب أن يكون مبررًا بعذر مقبول شرعًا، مثل المرض الذي يمنع الصيام.
وفي سياق متصل، أوضح الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى، طريقة عملية لتنظيم صيام الأيام الفائتة لمن تراكمت عليها لعدة سنوات.
وأشار إلى أن تقسيم الصيام على مدار العام قد يكون حلًا فعالًا، قائلاً: "لو صامت يومًا واحدًا في الأسبوع، فستتمكن من قضاء 52 يومًا خلال السنة، وإذا صامت يومين في الأسبوع، فستقضي 104 أيام، وهكذا يمكنها تنظيم الأمر بما يتناسب مع ظروفها."
هذا التوضيح يأتي في إطار حرص دار الإفتاء على تقديم حلول عملية تلائم مختلف الحالات الشخصية، مع التأكيد على أهمية السعي لقضاء الفروض الدينية وعدم الاستهانة بها، مهما كانت الأعذار.