جدو يوضح مكاسب بيراميدز من التجديد لـ كريم حافظ
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
شدد محمد ناجي جدو مدرب فريق نادي بيراميدز، على قيمة الظهير الأيسر كريم حافظ، مشددا على أنه لاعب مهم للغاية بالنسبة للنادي والجهاز الفني.
مكاسب بيراميدز من التجديد لـ كريم حافظأوضح جدو أن كريم حافظ لاعب متميز ومهم للغاية ووجوده إضافة كبيرة للفريق خاصة وأنه يمتلك تجربة احترافية مميزة في أوروبا بجانب خبرات اللعب الدولي في المنتخب الوطني الأول.
جدو عبر عن سعادته بتجديد تعاقد كريم حافط ما سيساعد على استقرار اللاعب وظهوره بمستوى متميز للغاية في المرحلة المقبلة التي تحتاج لتركيز جميع اللاعبين في ظل المنافسة على لقب الدوري.
وأعلن بيراميدز اليوم تجديد تعاقده مع كريم حافظ ليستمر مع النادي لعدة سنوات مقبلة سبقها تجديد التعاقد مع محمد حمدي وأسامة جلال وكذلك إسلام عيسى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كريم حافظ محمد ناجي جدو بيراميدز تجديد عقد كريم حافظ کریم حافظ
إقرأ أيضاً:
أمين البحوث الإسلامية: الأزهر حافظ على هيبة اللغة العربية
أكد الدكتور محمد الجندي، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، خلال كلمته في الملتقى السادس والعشرين لهيئة كبار العلماء بالجامع الأزهر، تحت عنوان: "اللغة الخالدة بين التراث العلمي والتجديد اللغوي"، أن اللغة العربية تمثل أداة أساسية لفك الرموز العلمية والكونية، وأن الأزهر بعلمائه يمثل امتدادًا لغويًا عالميًا يغطي مختلف قارات العالم.
وأشار الجندي إلى دور الأزهر الشريف في نشر اللغة العربية وتعزيز مكانتها، مستعرضًا تاريخ استقبال الأزهر للبعثات الطلابية من مختلف الدول منذ ثلاثينيات القرن الماضي، ومنها الصين، حيث كان من بين طلاب الأزهر شخصيات بارزة قدمت إسهامات جليلة، مثل محمد مكين ما جيان وعبد الرحمن نا تشونغ.
وأضاف أن الأزهر يتفرد بكلية عتيقة للغة العربية، ويتميز بعلماء كبار على مر العصور، مثل الشيخ محمد الخراشي، الشيخ إبراهيم الباجوري، والإمام الأكبر عبد الحليم محمود، وغيرهم من القامات الأزهرية التي أسهمت في تعليم اللغة العربية ونشرها.
وأكد الجندي على دور اللغة العربية في حفظ التراث الإنساني من خلال معاجمها المتخصصة التي غطت مجالات متعددة، مثل المعاجم الفقهية، الفلكية، الفلسفية، والطبية، مشيرًا إلى أن هذه المعاجم ساهمت في تفسير المصطلحات العلمية والتصوفية بدقة.
واختتم كلمته بالإشادة بدور الأزهر في الحفاظ على هيبة اللغة العربية وتعزيز منهجها الوسطي، مشددًا على أهمية الاستمرار في تقديم العلوم والمعرفة باللغة العربية لتظل مصدر إشعاع فكري وثقافي عالمي.