شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن سمبل فلاينغ ارتياح رسمي إيطالي لعودة الرحلات الجوية المباشرة مع ليبيا، ليبيا 8211; تناول تقرير ميداني لموقع أخبار الملاحة الجوية الدولية 8220;سمبل فلاينغ 8221; حدث هبوط أول رحلة طيران مباشر ة بين إيطاليا وليبيا .،بحسب ما نشر المرصد الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سمبل فلاينغ: ارتياح رسمي إيطالي لعودة الرحلات الجوية ال مباشر ة مع ليبيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

سمبل فلاينغ: ارتياح رسمي إيطالي لعودة الرحلات الجوية...

ليبيا – تناول تقرير ميداني لموقع أخبار الملاحة الجوية الدولية “سمبل فلاينغ” حدث هبوط أول رحلة طيران مباشرة بين إيطاليا وليبيا بعد توقف دام قرابة الـ10 أعوام.

التقرير الذي تابعته وترجمت أبرز ما ورد فيه صحيفة المرصد نقل عن رئيس سلطة مطارات روما “فينسينزو نونزياتا” قوله:”فخورون حقا برؤية كيف أن مطار ليوناردو دافنشي في روما فيوميتشينو يمثل مرة أخرى تقاطعا أساسيا للطرق الدولية الحاسمة لربط بلدنا في سيناريو البحر الأبيض المتوسط.”

وقالت رئيسة شركة “إيناف سبا” لخدمات الملاحة الجوية المدنية في المجال الجوي الإيطالي “أليساندرا بروني”:”سعداء للغاية لأننا ساهمنا بإعادة فتح هذا القسم الذي سيعيد التأكيد بعد فترة طويلة لتحقيق الاتصال المباشر مع ليبيا وقد شاركنا بالفعل في تحديث الحركة الجوية والبنى التحتية في كل من مطاري طرابلس ومعيتيقة”.

ترجمة المرصد – خاص

Shares

35.86.130.49



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل سمبل فلاينغ: ارتياح رسمي إيطالي لعودة الرحلات الجوية المباشرة مع ليبيا وتم نقلها من المرصد الليبية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: مباشر مباشر ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مع لیبیا

إقرأ أيضاً:

أدب الرحلات: فهم أعمق للشعوب

أدب الرحلات، ذلك الفن الذي يفتح للقارئ آفاقاً جديدة، تحمله بعيداً عن حدود عالمه المألوف إلى مجاهل لم تطأها قدماه، ويعرض عليه صوراً لم يسبق لخياله أن رسمها. إنه فنٌ يأخذ بيد قارئه، يسير به بين أودية الحضارات وشعاب العادات والتقاليد، لينثر بين يديه حكايات الشعوب وذكريات المسافرين، ويجعله كأنه يعايش تلك العوالم بأبصار قلبه لا بأعينه.
ولقد كان الرحالة، منذ أقدم العصور، يغامرون بأنفسهم ويتحدّون المجهول، يسجلون في دفاترهم ما تبصره أعينهم وما تهمس به لهم أرواح تلك الأماكن. لم تكن تلك الرحلات مجرد سردٍ لوصف مشاهد أو رصد مناظر، بل كانت مرآةً تنعكس فيها حياة شعوبٍ وحكايات أممٍ، يسردها الرحالة بأسلوب المحبّ المتأمل. وكأن كل رحلة كانت جسراً يصل بين قلوب البشر في مختلف أرجاء الأرض، ينقل إليهم عبق تلك الشعوب ونبض أرواحهم، فيشعر القارئ كأنه يجول بين الناس، يتأمل طقوسهم، ويعيش لحظاتهم.
ولا نستطيع ذكر أدب الرحلات دون الوقوف إجلالاً أمام أسماء سطرت تاريخاً خالداً، من بينهم ابن بطوطة، الذي قطع الصحارى والمحيطات، ودوّن رحلته بأسلوب يأخذ بمجامع القلوب، فغدا كتابه زاداً للعشاق والأدباء، أو ماركو بولو الذي شقّ طريقه من الغرب إلى الشرق، وجاء بحكايات لم يسمعها الغرب من قبل، فكانت رحلاته جسراً ثقافياً بين الشرق والغرب، وقصةً تختزن في طياتها مغامرات لا تُنسى.
وفي القرنين التاسع عشر والعشرين، اتجه العديد من الرحالة الغربيين نحو العالم العربي والإسلامي، سعياً للمعرفة واكتشاف الحقيقة وراء الرمال والجبال. فكان منهم محمد أسد، الذي آثر الدخول إلى روح هذا العالم، فاعتنق الإسلام وصار جزءاً من نسيج الثقافة العربية الإسلامية، لم يكن يكتفي بالمراقبة، بل عاش التجربة بعمق، وحاول أن يفهم أسرار تلك القيم الروحية والأخلاقية التي تحكم حياة العرب والمسلمين. وكانت كتاباته نافذةً أطلّ منها القارئ الغربي على عوالم منسية، وتجلت من خلالها أصالة العرب وصفاء روحهم.
وكذلك كان تشارلز داوتي، الذي ترك حياة الرفاه ليعيش بين القبائل العربية في عمق الصحراء، يتعلم لغتهم ويشاركهم حياتهم، وينقل للغرب صورةً ناصعةً عن كرم البدو وعزتهم، حتى أضحى كأنه واحد منهم، يسرد عنهم بعين الحب وصدق الصديق. ثم كانت الليدي آن بلنت، التي أخذها شغفها بالشرق إلى قلب الجزيرة العربية، لم يكن اهتمامها بالصحراء محض مغامرة، بل كانت تبحث عن سر جمال هذا المكان وجلاله، وعن الخيول العربية التي تراها رمزاً لأصالة العرب وشرفهم. لم تكتفِ بوصف الطبيعة والناس، بل أضافت بُعداً إنسانياً وروحياً جعل القارئ يشعر بدفء الحياة العربية ونبض الصحراء.
لقد أضاف هؤلاء الرحالة بكتاباتهم بُعداً ثقافياً يُغني عقول القراء ويفتح لهم أبواباً لفهم الحضارات الأخرى بعمق وإدراك. لم يقتصر دورهم على وصف المناظر الطبيعية فحسب، بل نفذوا إلى أعماق الحياة الاجتماعية، ففسّروا عادات الشعوب وتقاليدهم، وبثوا في كتاباتهم روحاً إنسانيةً تجعل القارئ يشعر وكأنه يعايش تلك التجارب، ويتحسس بروحه جمال تلك الشعوب وسحر ثقافاتهم.
وهكذا يبقى أدب الرحلات فناً خالداً، يحمل في ثناياه عبق الحضارات وحكايات الأمم، يُقرب بين البشر، ويذكرهم بأنهم، على اختلاف ثقافاتهم، يتشاركون ذات الرغبة في المغامرة والاكتشاف، وأن العالم بأسره ما هو إلا بيت كبير، يجمع الناس تحت سقفه ليعرفوا بعضهم، ويؤنسوا وحدتهم، ويكتشفوا أسرار أنفسهم من خلال الآخر مصداقاً لقوله تعالى: "وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا".

مقالات مشابهة

  • غرفة التجارة الإيطالية الليبية: في شرق ليبيا فرص اقتصادية مذهلة وعلينا أن نشارك بمعجزة إعادة الإعمار
  • أدب الرحلات: فهم أعمق للشعوب
  • تقارير اقتصادية: ليبيا أنعشت إنتاج أوبك + بالتزامن مع عودة نشاط استكشاف إيني  
  • تحديات كبيرة يواجهها السودانيون في ليبيا
  • نوفا: مشاركة أكثر من 10 شركات إيطالية في معرض “ليبيا بيلد” مؤشر لاهتمام روما القوي بالبلاد
  • استعدوا لعودة الأمطار.. حبات برَد وصواعق في هذا الموعد
  • رئيس الوزراء: نسعي لعودة الاقتصاد المصري إلى معدل النمو المتسارع
  • المطارنة الموارنة دعوا إلى وقف النار: لتطبيق القرار 1701 تمهيدا لعودة النازحين إلى بلداتهم
  • عمر مرموش يواصل التألق بأرقام مميزة
  • لا موعد لعودة هوكشتاين ولا مكان للتقدم لتطبيق الـ1701