تطور تقنية التعليم والتدريب الالكتروني
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
أصبحت المملكة العربية السعودية -ولله الحمد والمنة-، غنية بشركات التقنية الحديثة للتعليم والتدريب عن بعد (كلاسيرا) إحدى هذه الشركات الموجودة في جدة، أقامت حفلها السنوي خلال هذه الأيام المباركة من شهر رمضان ،شارك فيه شركاء هذا النجاح من شركات محلية وعالمية داخل المملكة وخارجها واطلعوا على آخر التطورات والأخبار المحلية من شركات جديدة ومعروفة التوسع التقني للشركة حتى أصبحت سعودية الهوية وعملها عالمي وأصبح لها فروع في العالم شرقاً وغرباً.
جمعية خيركم لتعليم القرآن الكريم وتحفيظه بمحافظة جدة وكلاسيرا ، شركاء النجاح في تعليم القرآن الكريم عن بعد الشراكة من خلال الاستفادة من منصة كلاسيرا تعليم وتحفيظ القرآن الكريم عن بعد ، وبتوفيق الله ودعم الخيرين تخطى سقف المليوني مستفيد ومستفيدة من المنصة حول العالم في تعليم القرآن الكريم وتحفيظه وإعطائهم شهادات الحفظ.
يأتي ذلك لدور كلاسيرا المتميز في تطوير أحدث تقنيات التعلّم الإلكتروني وابتكار حلول تقنية ذكية، ملهمة، متكاملة لإنشاء ثقافة جديدة وروحاً تفاعلية من شأنها إضفاء نقلة نوعية للعملية التعليمية مهتدين
ومقتدين في عملهم بقول الرسول صلى الله عليه وسلم ” إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه”.
مسك الختام كانت كلمة سعادة رئيس مجلس إدارة كلاسيرا والرئيس التنفيذي نجم الحفل المهندس محمد بن سهيل المدني والذي رحب في بداية الحفل بالضيوف ،قائلاً :أعجبني كثيراً عائلة كلاسيرا والعمل بروح الفريق الواحد.
وأوضح في كلمته أن التقنيات الالكترونية الحديثة المطبقة في التعليم والتدريب والتوسعات والشراكات الجديدة المحلية والعالمية، أصبحت مع الحكومات، وتطبق تقنيات كلاسيرا الالكترونية لكافة مرافق تلك الدول العربية والغربية.
تم كل ذلك خلال العام 2023م لذلك أسميها كلاسيرا
العالمية، داعياً للقائمين على كلاسيرا العالمية الرائدة، دوام التوفيق ومزيداً من هذا التميز والشراكات في مجال التعليم الالكتروني التقني.
• رئيس مجلس إدارة جمعية خيركم لتعليم القرآن الكريم وتحفيظه
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: القرآن الکریم
إقرأ أيضاً:
مناقشة تأثير الذكاء الاصطناعي على مسار تطور التعليم العالي
العين (وام)
أخبار ذات صلةشاركت مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم، في جلسة نقاشية، نظمتها جامعة الإمارات العربية المتحدة، بعنوان «الابتكار في التعليم العالي: دور الذكاء الاصطناعي في إعادة تشكيل التعليم العالي».
جمعت الجلسة نخبة من الخبراء لاستكشاف كيفية إعادة تشكيل الذكاء الاصطناعي لمشهد التعليم العالي، وإحداث تحول في أساليب التعلم، والتدريس، وإدارة المؤسسات الأكاديمية.
وتحدثت الدكتورة مريم الغاوي، مدير مركز حمدان للموهبة والابتكار، في الجلسة النقاشية، حول قدرة الذكاء الاصطناعي على تعزيز نجاح الطلبة، ورفع إنتاجية أعضاء هيئة التدريس، وتحسين جودة الخدمات الطلابية. ومن أبرز القضايا التي تمت مناقشتها: كيفية توظيف الذكاء الاصطناعي (AI) في إحداث تحول جذري في طرق التعلم، التدريس، وإدارة المؤسسات الأكاديمية.
وناقش الخبراء إمكانات الذكاء الاصطناعي في تعزيز نجاح الطلاب، زيادة إنتاجية أعضاء هيئة التدريس، وتحسين جودة الخدمات الطلابية، مع تأكيد أهمية تحقيق التوازن بين الابتكار التكنولوجي والعنصر البشري في التعليم. كما تناولت الجلسة دور أدوات التعلم الذكية، الأتمتة الإدارية، التعليم المخصص، ومستقبل الحرم الجامعي التقليدي في ظل التكامل مع تقنيات الذكاء الاصطناعي مع استمرار الذكاء الاصطناعي في إعادة تعريف مشهد التعليم العالي.
وتواصل مؤسسة حمدان دورها الريادي في دعم الحوار والتعاون والابتكار لضمان توظيف التكنولوجيا كأداة لتعزيز الوصول إلى التعليم، رفع كفاءة العملية التعليمية، وتقديم تجارب تعليمية مخصصة للطلاب- مع الحفاظ على القيم الأساسية للتعليم الذي يتمحور حول العنصر البشري.