قال الشيف أحمد أكرم شيف بـحفل إفطار المطرية، إنّ الحفل بدأ في عام 2013 وكان عبارة عن عزومة بين بعض شباب المطرية قرروا أن يفطروا يومًا مع بعضهم.

وأضاف "أكرم"، في حواره مع الإعلامية آية عبد الرحمن، مقدمة برنامج "الحقيقة"، على قناة "إكسترا نيوز": "نزلوا وجمعوا بعض وكل واحد جاب أكل من عنده، وفي السنة التالية زاد العدد من 5 أو 6 أفراد إلى 30 أو 40 فردًا، حيث نزل كل الأكل من البيوت وكنا نغرف في الشارع ونقدم الوجبات للناس".

وتابع: «في السنة الثالثة، زاد حجم الحفل، وبدأنا العمل في الشارع إلى جانب البيوت، وأكل في الحفل 300 أو 400 فرد، لكن في هذا العام قدّمنا 10 آلاف وجبة، بدأنا بـ2 ترابيزة، وأصبح نقدم في هذا العام 550 كجم أرز بسمتي و1100 كجم شيش طاووك لتغطية 10 آلاف وجبة، هذه السنة العاشرة، مع العلم أننا لم لم نعمل في سنتين فقط بسبب جائحة كورونا».

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حفل إفطار المطرية المطرية جائحة كورونا

إقرأ أيضاً:

زينب العدوي تتحدث بتأثر عن ممارسات "مشينة" تمس المال العام وتروي قصة تعاملها مع سرقة امرأة للورود

تحدثت زينب العدوي، رئيسة المجلس الأعلى السلطة القضائية اليوم الأحد، بتأثر في لقاء تواصلي للمجلس العلمي الأعلى عن قضايا الفساد المالي، والانتهاكات التي يتعرض لها الملك العمومي.

ووصفت هذه الممارسات ب »المشينة »، والتي « لا يتقبلها العقل ». وتأثرت العدوي وهي تقرأ الآية الكريمة « وما كان لنبي أن يغل، ومن يغلل يأت بما غل يوم القيامة، ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون« . توقفت العدوي في لحظة خشوع وبكاء، قائلة: « صعبة هذه الآية ».

وعلق وزير الأوقاف أحمد التوفيق على تأثرها قائلا « الخشوع الذي انتابك يجب أن ينتاب كل مسؤول ».

وتحدثت العدوي، عن ممارسات يرصدها المجلس الأعلى للحسابات الذي يراقب صرف المال العام، مثل تزوير الفواتير، والغش في الأشغال، وكل مظاهر الفساد المالي.
أكثر من ذلك تحدثت عن ظواهر سرقة الرمال والماء والاعتداء على الملك الغابوي  والمساحات الخضراء.
وقدمت المسؤولة مثالا عاشته حين كانت والي على جهة الغرب، حيث كان هناك مشروع لتزيين شارع بالورود، وفعلا تم اقتناء الورود من خلال صفقة، لكن فوجئت السلطات بأنه يتم قطف الورود من الشارع من طرف شخص مجهول.

وروت أنه تقرر وضع كاميرا في الشارع لمعرفة من يسرق الورود  فكانت المفاجأة بعد اكتشاف أن سيدة تأتي بسيارتها وتنزل وتفتح صندوق السيارة الخلفي وتقطف الورود وتأخذها في الصندوق إلى بيتها.

العدوي استدعت هذه السيدة التي لم تكشف عن هويتها وسألتها لماذا تفعل ذلك، فردت بأنها اعجبت بالورد في الشارع فقطفته ونقلته إلى حديقة بيتها.
وبعد كشفها انتقلت السلطات إلى بيتها لإعادة الورود إلى الشارع دون أن تكشف عن الإجراءات التي اتخذت ضد هذه السيدة، مكتفية بالقول « أرشدتها إلى المكان الذي نشتري منه الورد في سيدي الطيبي ».

وضمن هذا السياق دعت العدوي إلى انخراط العلماء في التوعية الدينية بخصوص حماية المال العام والحفاظ على الملك العمومي.

كلمات دلالية الفساد المال العام المجلس الأعلى للحسابات زينب العدوي

مقالات مشابهة

  • 612.8 مليون درهم صافي أرباح «بريسايت» بنمو 7.4%
  • صبحي يبحث مع منظمي أكبر مائدة إفطار رمضاني بالمطرية استعدادات هذا العام
  • إفطار المطرية.. وزير الرياضة يبحث مع شبابها الاستعدادات لتنظيم مائدة رمضان
  • وزير الرياضة يبحث مع شباب المطرية منطمي أكبر مائدة افطار رمضاني استعدادات التنظيم لهذا العام
  • خبير: قانون البناء الجديد يحد من الإنشاءات بالمناطق الريفية |فيديو
  • البحث العلمي تشارك بحفل تكريم الجامعات العربية المدرجة في التصنيف العربي 2024
  • بعد 30 عامًا.. سوري يفاجئ زوجته بحفل زفاف جديد (فيديو)
  • محافظ بغداد يعلن خارطة مشاريع عام 2025
  • زينب العدوي تتحدث بتأثر عن ممارسات "مشينة" تمس المال العام وتروي قصة تعاملها مع سرقة امرأة للورود
  • ردة فعل نجوى كرم تجاه معجب طلب منها رفع العلم السوري .. فيديو