هذا هو سر ظهور كيت ميدلتون وحيدة في فيديو إعلان إصابتها بمرض السرطان
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
#سواليف
أثار ظهور أميرة ويلز #كيت_ميدلتون في مقطع الفيديو الذي أعلنت من خلاله إصابتها بمرض #السرطان، التساؤلات في وسائل الإعلام البريطانية.
وقد ظهرت كيت ميدلتون وهي تجلس بمفردها على #مقعد – مرتدية ببساطة سترة مخططة وجينز – بينما كانت تشرح الأخبار المتعلقة بصحتها مباشرة للجمهور.
وفق مصادر تحدثت لصحيفة “صنداي تايمز” فإن الدافع وراء ظهور أميرة ويلز #منفردة وإيصال الأخبار الصعبة بنفسها كان بسيطًا: “كانت كيت أكثر من قادرة على التعامل مع الأمر بنفسها، وشعرت أنه من المهم القيام بذلك”.
A message from Catherine, The Princess of Wales pic.twitter.com/5LQT1qGarK
— The Prince and Princess of Wales (@KensingtonRoyal) March 22, 2024وأوضح المصدر الملكي: “لقد كانت امرأة قوية تشارك رسالة قوية إلى الأمة. ولم تكن بحاجة إلى أن يجلس أحد بجانبها”.
وأضاف أن زوجها #الأمير_ويليام “كان يدعمها هي وعائلتها في الخلفية”.
وذكر أن “كيت أرادت أن تفعل ذلك بمفردها عندما يتعلق الأمر بإيصال الأخبار الحزينة إلى الجمهور”.
وبحسب الصحيفة فإن كيت كتبت البيان بأكمله بنفسها. إلا أن ويليام كان أكثر من داعم لاختيارها الظهور منفردًا في رسالة الفيديو المؤثرة.
وتابع المصدر الملكي: “لقد فعلت ذلك بدعمه الكامل ونصائحه، وانضم إلى جميع المحادثات حول هذا الموضوع على كل المستويات، كان قرارها الجلوس بمفردها، ولم تكن بسبب ضغينة عليه وكان يؤيده بالكامل”.
وكشفت أميرة ويلز كيت ميدلتون، أنها تصارع أخبث مرض في معركة، وبدأت في خضوعها لعملية جراحية بالبطن في يناير الماضي، والبدء قريبا بعلاج كيميائي وقائي.
كان غياب كيت ميدلتون عن الحياة العامة بعد العملية الجراحية، قد أثار تساؤلات حقيقية وادعاءات جامحة عنها.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كيت ميدلتون السرطان مقعد منفردة الأمير ويليام کیت میدلتون
إقرأ أيضاً:
رابط مفاجئ بين إصابة الأب بألزهايمر وزيادة خطر المرض لدى الأبناء
كندا – كشف فريق بحثي من جامعة ماكغيل الكندية عن وجود ارتباط وراثي محتمل بين إصابة الآباء بمرض ألزهايمر وزيادة خطر إصابة أبنائهم بالمرض.
وشملت الدراسة 243 شخصا يبلغ متوسط أعمارهم 68 عاما، وجميعهم لديهم تاريخ عائلي للإصابة بألزهايمر، لكن دون ظهور أعراض معرفية وقت انطلاق الدراسة.
وعُرّف التاريخ العائلي بأنه إصابة أحد الوالدين أو كليهما، أو إصابة اثنين من الأشقاء بالمرض.
وركزت الدراسة، التي تابعت المشاركين على مدى 7 سنوات، على انتشار بروتين تاو السام في الدماغ، وهو أحد العلامات البيولوجية المعروفة لمرض ألزهايمر، إلى جانب بروتين الأميلويد. ويؤدي تراكم هذين البروتينين إلى تشكّل لويحات وتشابكات تعيق وظائف الدماغ وتسبب تدهورا معرفيا.
وخضع المشاركون لفحوصات تصوير الدماغ واختبارات الذاكرة والتفكير، وعلى مدار 7 سنوات، تطوّر المرض لدى 71 شخصا إلى ضعف إدراكي خفيف، وهو مرحلة مبكرة من التدهور المعرفي ترتبط غالبا بمرض ألزهايمر.
وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين كان آباؤهم مصابين بألزهايمر أظهروا انتشارا أكبر لبروتين تاو. كما كشفت الدراسة، بشكل منفصل، أن النساء المشاركات كنّ أكثر عرضة أيضا لتراكم هذا البروتين.
وأوضح فريق البحث أن النتائج لا تثبت أن إصابة الأب بمرض ألزهايمر تسبب بشكل مباشر التغيرات الدماغية المرصودة، بل تشير فقط إلى وجود علاقة ارتباط محتملة بين الحالتين.
وقالت الدكتورة سيلفيا فيلنوف، أستاذة الطب النفسي المشاركة بجامعة ماكغيل ومعدة الدراسة: “فوجئنا بأن الأشخاص الذين لديهم آباء مصابون بألزهايمر أظهروا معدلات أعلى لانتشار بروتين تاو في الدماغ. كنا نتوقع أن نرى تأثيرا أكبر في حال وجود إصابة من جهة الأم، لكن النتائج جاءت بعكس ذلك”.
وتابعت: “فهم هذه الفروقات قد يساعد على تطوير تدخلات وقائية مخصصة للحد من خطر الإصابة بألزهايمر”.
نشرت الدراسة في مجلة Neurology.
المصدر: ديلي ميل