“الوطني الاتحادي” وبرلمان أرمينيا يبحثان تعزيز التعاون في المجالات ذات الاهتمام المشترك
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
التقى معالي الدكتور علي راشد النعيمي رئيس مجموعة الشعبة البرلمانية للمجلس الوطني الاتحادي في الاتحاد البرلماني الدولي، معالي الين سيمونيان رئيس برلمان جمهورية أرمينيا، وذلك على هامش المشاركة في اجتماعات الجمعية العامة 148 للاتحاد، والدورة 213 للمجلس الحاكم في مدينة جنيف بسويسرا.
حضر اللقاء سعادة كل من: سارة محمد فلكناز نائب رئيس المجموعة وميرة سلطان السويدي عضو المجموعة.
وجرى خلال اللقاء بحث سبل تعزيز التعاون في المجالات ذات الاهتمام المشترك، والإشادة بتنامي العلاقات بين دولة الإمارات وجمهورية أرمينيا على جميع الصعد بما يعود بالنفع والتقدم والازدهار للبلدين والشعبين الصديقين.
وأكد معالي الدكتور علي النعيمي حرص دولة الإمارات على توطيد علاقات التعاون مع جمهورية أرمينيا، والاستفادة من الفرص المتاحة لدى البلدين، مشيرا إلى أهمية تعزيز العلاقات بين البلدين خاصة بعد الزيارة الأخيرة لوفد المجلس الوطني الاتحادي إلى جمهورية أرمينيا، والتي تم خلالها لقاء عدد من الشخصيات القيادية والاتفاق على تعزيز التعاون في مختلف المجالات، وخاصة في الجانبين الثقافي والعلمي.
ومن جانبه أكد معالي الين سيمونيان رئيس برلمان جمهورية أرمينيا، على أهمية تقوية العلاقات البرلمانية بين البرلمانين الصديقين، وتعزيز وتنمية علاقات التعاون مع دولة الإمارات في شتى القطاعات، خاصة الاقتصادية والثقافية والسياحية.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
“تريندز “للتدريب وجامعة جون هوبكنز يبحثان تعزيز التعاون
بحث معهد تريندز الدولي للتدريب “TITI”، وجامعة جون هوبكنز – كلية الدراسات الدولية المتقدمة “SAIS”، سبل تعزيز التعاون الأكاديمي وتطوير برامج تدريبية متخصصة تلبي احتياجات سوق العمل المتطورة.
وركز الاجتماع، الذي عقد أمس في مقر المعهد، على استكشاف إمكانيات تقديم برامج أكاديمية وتدريبية مبتكرة تعكس أحدث التوجهات العالمية في مختلف المجالات، مع التركيز بشكل خاص على المجالات ذات الأولوية، مثل التحولات الرقمية، والذكاء الاصطناعي، وعدد من القضايا الاقتصادية والأمن السيبراني، والاستدامة، وغيرها.
وأكد الجانبان أهمية بناء شراكة إستراتيجية طويلة الأمد تساهم في تعزيز المعرفة وتطوير الكفاءات في المنطقة، وتوفير فرص تعليمية متميزة للكوادر الشابة.
يأتي الاجتماع في إطار سعي المعهد إلى تعزيز التعاون مع المؤسسات الأكاديمية العالمية الرائدة، وتوفير منصات تعليمية متطورة تلبي احتياجات الأفراد والمؤسسات.وام