محتاجين تفسير.. أحمد موسى عن كثرة الحرائق: عايزين نفهم هل ده طبيعي؟
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
علق الإعلامي أحمد موسى، على كثرة الحرائق التي انتشرت في الفترة الأخيرة، قائلا: "محتاجين تفسير للحرائق اللي بتحصل الفترة دي".
وأضاف الإعلامي أحمد موسى، عبر برنامج، على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، :" منذ 10 أيام والبلد تعاني من حرائق دون سبب، وما يحدث ليس هينا، ولا بد من تفسير، متابعا:" المحلات اتحرقت في دمياط قبل الفطار ودلوقتي في القطامية".
واسترسل: "هل اللي بيحصل ده طبيعي؟، معنديش إجابة"، مضيفا: حريق منذ قليل التهم مزارع على مساحة 5 أفدنة في الإسماعيلية.
وأوضح أن حريق المرج كان البعض يقول إنه انفجار حدث في محطة الصرف الصحي بالمرج، متابعا: وزارة البترول أكدت أن الحريق بعيد عن خطوط الغاز.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى الإعلامي أحمد موسى الحرائق حريق المرج وزارة البترول
إقرأ أيضاً:
المفتي: اختلاف رؤية الهلال بين الدول أمر طبيعي
أكد الدكتور نظير عياد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، أنَّ العيد فرصة عظيمة لنشر قيم التسامح والعفو وصلة الأرحام، حيث يُستحب للمسلمين في هذا اليوم المبارك تجاوز الخلافات ومصالحة من يقاطعونهم، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "ليس الواصل بالمكافئ، ولكن الواصل من إذا قُطعت رحمه وصلها".
وأضاف خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج اسأل المفتي على قناة صدى البلد، أن أهم ما يميز العيد هو أنه يوم فرح وسلام، ولذلك يجب أن يكون يوم تصفية للنفوس من الشحناء والبغضاء، مؤكدًا أن الإسلام يدعو إلى إحياء روح الأخوة والمحبة بين أفراد المجتمع، وأنه لا ينبغي أن يكون العيد مجرد مظهر احتفالي، بل ينبغي استغلاله في تعزيز العلاقات الطيبة بين الناس وتقوية الروابط الأسرية.
وفي حديثه عن إعلان بداية العيد ورؤية هلال شوال، أوضح فضيلة المفتي أن دار الإفتاء المصرية تعتمد على الرؤية البصرية الشرعية مع الاستفادة من الحسابات الفلكية الدقيقة، بحيث تكون الحسابات الفلكية مرجعًا مساعدًا لمعرفة إمكانية رؤية الهلال، دون أن تحل محل الرؤية الشرعية، التي تُعد الأساس في تحديد بدايات الشهور الهجرية وفقًا لما أقرَّته الشريعة الإسلامية.
وأشار إلى أن اختلاف رؤية الهلال بين الدول أمر طبيعي نتيجة لاختلاف ظروف الرؤية بين مكان وآخر، وهو ما يؤدي إلى اختلاف بداية العيد في بعض البلدان، مؤكدًا أن الإسلام أتاح لكل بلد أن يتبع رؤيته الخاصة وَفْقًا لما يحدده علماؤه بحسب المعايير الشرعية والفلكية الصحيحة.