أم القيوين- وام

استقبل صاحب السموّ الشيخ سعود بن راشد المعلا، عضو المجلس الأعلى حاكم أم القيوين، بقصر سموّه الليلة، المهنئين بشهر رمضان المبارك.

فقد تقبل صاحب السموّ حاكم أم القيوين، التهاني والتبريكات من مارتينا سترونغ، سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية لدى الدولة، التي قدمت للسلام على سموّه وتقديم التهاني والتبريكات بشهر رمضان المبارك، ترافقها ميجان جريجونيس، القنصل العام للولايات المتحدة الأمريكية في دبي.

وتقبل سموّه التهاني والتبريكات من الدكتور عبد الله بلحيف النعيمي، رئيس المجلس الاستشاري لإمارة الشارقة، والسفير سعود حسن النصف، القنصل العام لمملكة البحرين في دبي، وطارق خالد إبراهيم، المستشار بقنصلية مملكة البحرين في دبي.

وتقبل سموّه التهاني والتبريكات من العصري سعيد أحمد الظاهري، سفير دولة الإمارات لدى المملكة المغربية الشقيقة، الذي قدم للسلام وتهنئة سموّه بشهر رمضان المبارك.

كما تقبل سموّه التهاني والتبريكات من وفد مركز الهلال الأحمر الإماراتي في أم القيوين، والمتطوعين في المركز، وأعضاء مجلس أم القيوين للشباب، ووفد من جمعية أم القيوين للفنون الشعبية، وجمعية بن ماجد للفنون الشعبية برأس الخيمة.

وتقبل سموّه التهاني والتبريكات من الشيوخ والمواطنين وأبناء القبائل وأبناء الجاليات العربية والإسلامية والأجنبية ورجال الأعمال والتجار ومديري الشركات والبنوك العاملة بالدولة؛ حيث توجّه الجميع بالدعاء إلى الله العلي القدير أن يعيد هذه المناسبة العزيزة على سموّه بموفور الصحة والعافية، وعلى شعب الإمارات والأمتين العربية والإسلامية باليمن والخير والبركات.

حضر الاستقبالات، الشيخ حميد بن أحمد المعلا، والشيخ أحمد بن سعود بن راشد المعلا، نائب رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أم القيوين، والشيخ عبد الله بن سعود بن راشد المعلا، رئيس دائرة المالية، والشيخ علي بن سعود بن راشد المعلا، رئيس دائرة البلدية، والشيخ أحمد بن ناصر بن أحمد المعلا، المستشار الخاص لصاحب السموّ حاكم أم القيوين، والشيوخ، وناصر سعيد التلاي، مدير الديوان الأميري، وسيف حميد سالم، مدير مكتب سموّ ولي عهد أم القيوين، وعدد من المسؤولين.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ سعود بن راشد المعلا أم القيوين الولايات المتحدة الأمريكية سعود بن راشد المعلا أم القیوین بشهر رمضان

إقرأ أيضاً:

الحرب بين الولايات المتحدة والصين تتجه نحو التوسع

الولايات المتحدة – تمتلك الولايات المتحدة بوضوح أحدث التقنيات المتعلقة بصناعة الرقائق في سياق “الحرب” الدائرة بين واشنطن وبكين، ولكن ربما تكتسب الصين ميزات قد تؤدي إلى توسعة نطاق الصراع.

ففيما أعاقت قيود التصدير الأمريكية تقدم الصين في مجال الرقائق المتقدمة، لجأت بكين بقوة إلى توسيع رقعة إنتاجها الرقائق. وهي ليست متطورة مثل رقائق الذكاء الاصطناعي من إنفيديا (Nvidia)، ولكنها ضرورية للسيارات والأجهزة المنزلية، وفق تقرير نشرته “وول ستريت جورنال”. وقد تسبب انقطاع إمدادات هذه الرقائق في حدوث فوضى في سوق السيارات في أثناء الوباء الكوفيدي.

أنفقت الصين 41 مليار دولار على معدات تصنيع الرقائق في عام 2024، أي بزيادة قدرها 29% على أساس سنوي، وفقا لبنك “مورغان ستانلي”، ويمثل هذا ما يقرب من 40% من الإجمالي العالمي، ويقارن بمبلغ 24 مليار دولار المنفق في عام 2021.

وكان جزء من هذا الضخ محاولة من الشركات الصينية لتخزين الأدوات اللازمة التي لا يزال بإمكانها الحصول عليها قبل تشديد القيود بشكل أكبر. لكن الكثير يأتي أيضاً من شركات صينية مثل شركة Semiconductor Manufacturing International، أو SMIC، وHua Hong Semiconductor لصناعة الرقائق القديمة.

ومن جانبها، أنفقت SMIC، أكبرُ مسبك للرقائق في الصين 7.5 مليار دولار على الاستثمار الرأسمالي في عام 2023، مقارنة بحوالي 2 مليار دولار قبل عام من الوباء.

وتعكس الاستراتيجيةَ الشاملة أصداءُ النجاحات الصينية المماثلة في قطاعات مثل الألواح الشمسية التي تتمتع بالدعم الحكومي الهائل، والتسعير، والرغبة في لعب اللعبة الطويلة التي قد لا يرغب اللاعبون الآخرون في القيام بها.

لكن هذه الصناعة لم تصل إلى مستوى الهيمنة على السوق، على الرغم من أن الشركات الصينية تحقق بالتأكيد تقدما. فقد زادت المسابك الصينية حصتها في السوق العالمية في العُقَد الناضجة من 14% في عام 2017 إلى 18% في عام 2023، وفقا لـ “برنشتاين”.

وقد ساعد العملاء الصينيون في هذا على وجه الخصوص، حيث حصلوا على 53% من إمداداتهم من الرقائق الناضجة من المسابك الصينية في عام 2023، وذلك ارتفاعا من 48% في عام 2017. ومن شأن التوترات الجغراسياسية المتزايدة أن تدفع العملاء الصينيين إلى البحث عن مورّدين في الداخل الصيني.

لم تجتح الرقائق الصينية القديمة الطراز العالم بعد، لكن هناك خطر واضح، خاصة بالنسبة للاعبين الأمريكيين، بما في ذلك شركة Texas Instruments وGlobal Foundries، المنافسة في صناعة هذا النوع من الرقائق. وهذا بدوره يمكن أن يشكل صداعا لواشنطن وهدفها المتمثل في الحفاظ على المرونة في سلسلة توريد الرقائق.

قد لا يكون من العملي تمديد القيود لتشمل الرقائق ذات الجودة المنخفضة، لكن الشركات المنتجة لهذه الرقائق قد تحتاج إلى مساعدة الدولة للتنافس مع الصين.

وقد وصفت الولايات المتحدة استراتيجيتها بشأن الضوابط التقنية بأنها نهج يشبه “ساحة صغيرة ذات سياج عال” مع فرض قيود صارمة على عدد محدود من التقنيات المتقدمة، لكن الحَد من حِدة الصراع بهذه الطريقة قد لا يكون بهذه السهولة.

في حرب الرقائق العالمية، كما هو الحال في أي صراع، تميل محاور النزاعات إلى التوسع، ومحاور الاشتباكات ستكون متعددة بين الولايات المتحدة والصين.

المصدر: CNBC

مقالات مشابهة

  • رئيس مجلس السيادة في جمهورية السودان يستقبل نائب وزير الخارجية
  • الحرب بين الولايات المتحدة والصين تتجه نحو التوسع
  • سلطان والمعلا وسعود بن صقر يهنّئون أمير الكويت
  • حميد الشطري رجل نزيه من بلادي يستحق التهاني والتبريكات
  • حاكم أم القيوين يهنئ أمير الكويت بالذكرى الأولى لتوليه مقاليد الحكم
  • QNB: التضخم في الولايات المتحدة الأميركية يتباطأ في عام 2025
  • رئيس مجلس النواب الأمريكي: الولايات المتحدة لن تشهد إغلاقا حكوميا
  • رئيس وزراء المجر: الولايات المتحدة وأوروبا أنفقتا 310 مليارات يورو مساعدات عسكرية لأوكرانيا
  • «الشيخ علاء».. مفاجأة الفنان أحمد عزمي لجمهوره في رمضان
  • خلال لقائه سفيرة بريطانيا.. الزبيدي يشدد على حشد الدعم الإنساني لمواجهة الأزمة الاقتصادية في اليمن