ملخص الحلقة 3 مسلسل جودر.. لايقة تخطف جودر ووفا يقع في مأزق
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
بعد أن منح الملك شهريار الذي يجسد شخصه ياسر جلال، يوما إضافيا لشهرزاد (ياسمين رئيس) لتكمل رواية قصتها المثيرة التي ترويها عليه، توعدها بعد ذلك اليوم بأن يقتلها، فأكملت شهرزاد حكاياتها، مواصلةً أن جودر بمجرد أن سافر والده لأداء فريضة الحج، بدأت شواهي (نور) والتي تدعي أنها تسمى لايقة، مخططاتها لخطفه.
ملخص الحلقة 2 مسلسل جودروخلال أحداث الحلقة الثانية من مسلسل جودر بدأت المرأة اللعوب تأتي إلى «وفا» ذلك البائع الأحمق، وتغريه بحسنها، لكي توقعه في شباكها، وتنفذ مخططها لخطف الطفل الرضيع جودر، ثم تمكنت أن تأخذ موعدا من «وفا» واشترطت عليه أن يحضر معه جودر، ومجرد أن تلاقيا، أعطته والرضيع قطعتين من التمر، وما إن أكلاها حتى أخذ «وفا» يترنح وراح الرضيع في ثبات من النوم، فاقتادت «وفا» وحملت جودر بين ذراعيه وذهبت بهما حيث الخان الذي يوجد فيه عصابتها.
بمجرد أن يصلا بصحبة الرضيع، يقع «وفا» على السرير ليغط في نوم عميق، وتأخذ هي الطفل وتذهب بلا عودة، ثم يصحو الرجل الأحمق ليجد نفسه بلا ملابس، ويجد المرأة قد هربت بالطفل الصغير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جودر مسلسل جودر مسلسل
إقرأ أيضاً:
تترقبه كل يوم.. صداقة فريدة تجمع قطة بكفيف تركي
تركيا – نشأت صداقة مؤثرة بين البائع المتجول الكفيف مسعود سيفر في إسطنبول، وقطة شارع تُدعى “ظل” التي تهرع إلى جانب بسطته بمجرد أن تسمع صوت عصاه، وتقضي يومها نائمة على وسادة يضعها خصيصاً لها.
مسعود سيفر البالغ من العمر 58 عاماً والمقيم في منطقة أوسكودار، فقد بصره تماماً في الـ11 من العمر بعد إصابة عينيه ببخار حساء مغلي عندما كان عمره تسعة أشهر.
ومنذ عام 2002، يبيع سيفر ولاعات وأمشاط ومناديل وبطاريات أمام جامع “قرة داوود باشا”، حيث لا يكتفي بكسب رزقه، بل يحظى أيضاً بتقدير من حوله لحبه واهتمامه بالحيوانات.
ارتباط سيفر بالقطط وطيور النورس أصبح جزءاً لا يتجزأ من حياته، وتعمّقت علاقته بالقطة “ظل” التي يرعاها منذ عامين، بعد وفاة زوجته قبل ستة أشهر.
وفي كل صباح، تهرع “ظل” إلى جانبه بمجرد أن تسمع صوت عصاه، وتنتظر أن يفتح بسطته، ثم تجلس على وسادتها الخاصة أو على ركبة سيفر طوال اليوم.
وفي حديث للأناضول، قال سيفر: “بمجرد أن تسمع صوت عصاي في الصباح، تأتي مباشرة إليّ. حين لا أكون موجوداً، تجلس هنا وتنتظرني”.
وأضاف: “أضع لها وسادة حين أفتح البسطة، فتجلس عليها، وإذا جلست أنا، تأتي وتستلقي على ركبتي”.
وتابع: “ترافقني طوال اليوم. تدعني أدلك لها رقبتها، وترد لي الجميل بتدليك قدميّ بمخالبها الصغيرة. هكذا نمضي يومنا معاً”.
ولفت إلى أنه في الأيام الممطرة أحياناً لا يخرج للبيع، لكنها تأتي وتنتظره في المكان المعتاد، وعندما يأتي تحت المطر، يفتح المظلة، فتأتي فوراً وتجلس على البسطة.
الأناضول