التقى الإعلامي يسري الفخراني  ببرنامج باب رزق الذي يذاع على قناة دي إم سي،  بصاحب واحد من أقدم محلات المجوهرات بوسط البلد والمسجل في موسوعة جينس كونه يملك أكبر خزنة في العالم.


وعمر المحل بشارع عبدالخالق ثروت في وسط البلد ١٢٥ عاما اسسه الجد الاكبر باولو بايوكي الذي كان جواهرجي الأسرة المالكة. 


دخل محل بايوكي موسوعه الأرقام القياسيه بعد استيراده خزنه حديديه ضخمه صنعت في ايطاليا سنه 1900 ووصلت مصر على متن سفينه ضخمه.


وأكمل،  كانت أم كلثوم وعائله السادات وملكة ايطاليا وشاه ايران أهم زباين محل بايوكي.


وقال الحفيد الرابع للجد بايوكي: "احنا اقدم شركة مجوهرات مستنديا في مصر شركه تاسست في 1900 دي كانت اخر سنه في قرن التاسع عشر".


وأضاف: "كنا حريصين جدا ان نحتفظ بالتراث بتاعنا لان احنا مقتنعين ان ما في مستقبل من غير ماضي جميل، فنحن هنا في مصر منذ  أول سنة حكم للخدوي اسماعيل 1864.


وتابع:" كنا  ثلاث فروع لثلاث اخوات، لكن تبقى لنا هنا اول واحد من الفرع بتاعنا من عيلتنا اتولد في القاهره في 1875 وجدي الاكبر سماه فوسكو الجيتسو".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: موسوعة جينس وسط البلد إيطاليا شركة مجوهرات جواهرجي ايران

إقرأ أيضاً:

«نقطة سوداء» كانت البداية.. حكايات أشهر السفـ ـاحين

نقطة سوداء جاءت في حياة أشهر السفاحين بتاريخ مصر، حيث ارتكز أغلبهم إلى دوافع قادتهم لارتكاب مثل هذه الجرائم، من سفاح التجمع إلى سفاح الجيزة، وحتى سفاح السويس والمعادي فالجميع كان لديهم دوافع أعلنوها أمام المحكمة بأنها كانت نقطة سوداء في حياتهم سلكوا منها طريقا للظلام وارتكاب الجرائم المختلفة.

إجهاض سفاح وحرق الأجنة.. قرار قضائي عاجل بحق طبيب كرداسةخلص عليهم وقال أمي السبب .. حكاية سفاح رستم بالغربيةكل ما تريد معرفته عن سفاح التجمع بعد إحالة أوراقه للمفتى للمرة الثانية؟مدعيا الجنون.. سفاح رستم بالغربية: أمي فرقت بيني وبين إخوتيسفاح التجمع.. الخيانة

بداية هذه الحكاية من نهايتها.. حيث «سفاح التجمع»، الذي سطر نهاية مأساوية لـ ثلاث فتيات بطرق بشعة بعد أن مارس معهن العلاقات غير الشرعية بل وغير المألوفة، وكانت هنا نقطة سوداء في حياته قادته إلى طريقه، وفق أقواله التي قرر فيها أن زوجته خانته واكتشف خيانتها وقام برفع قضية زنـ ـا عليها، فما كان منه إلا أن قرر الانتقام من فتيات الليل بالأفعال التي كان يتركبها معهن.

سفاح التجمعسفاح زفتى.. مشهد والدته وعمه

من القاهرة الجديدة إلى محافظة الغربية، حيث مثل كفته أمام محكمة الجنايات في لحظات من الندم على ما اقترفته يداه فما كان منه سوى الوقوف أمام المحكمة مرددا سبب ارتكابه جرائم قتل 4 سيدات بينهم زوجته، فقد ارتكب جرائم على مدار 12 عاما وقام بالتمثيل بجثامين الضحايا، وكانت النقطة السوداء في حياته هي مشهد خيانة والدته لوالده مع عمه في الصغر، والذي ظل في ذهنه وجعله يرتكب جرائمه.

سفاح زفتيسفاح الجيزة.. والدته كلمة السر

قذافي فراج.. أو سفاح الجيزة الشهير، والذي نشأ منذ الصغر في ظروف مادية صعبة وكانت والدته تغذي فيه دوافع أخذ حقه من أي شخص، وظل يعافر ويحاول النجاح في العمل، إلا أنه لم يستطيع ذلك ومع حلول عام 2010 بدأ الدخول إلى عالم الجريمة بالنصب على دائرة علاقاته، ومن ثم بدأ سلسلة جرائم قتل السيدات وصديقه منذ عام 2015، ليسطر العديد من معاني الخيانة في جرائمه.

سفاح الجيزةسفاح المعادي.. الأفلام الخادشة

قصة سفاح المعادي وقعت في الفترة من 2006 وحتى 2007.. بدأت بـ نقطة سوداء في حياته وهي مشاهدة الأفلام الخادشة للحياء ومنها شاهد فيديو لشاب أجنبي يقوم بالاعتداء على فتيات في مناطق حساسة ومن هنا خرج إلى مناطق متفرقة ومنها المعادي وتعرض لـ 9 سيدات بـ آلة حادة في مناطق حساسة من اجسادهن أثناء سيرهن بالطريق العام.

سفاح المعاديسفاح عقار فايدة كامل.. زوجته وعشيقها

في 29 يوليو 2001.. ورد بلاغ للأمن في القاهرة بالعثور على 6 جثامين داخل عقار بمنطقة فايدة كامل بالبساتين، وبمجرد انتقال أجهزة الأمن إلي محل البلاغ عُثر على جثة لشخص يدعى الحسيني أحمد، وسيدة تدعى صبحية محمود، وأطفالها منار ومصطفى وسيد وهبة، ودارت الشبهات حينها حول الزوج، حتى تبين وجود خلافات بينه وبين زوجته المجني عليها، وذلك بسبب سوء سلوكها، وتعدد علاقاتها، ومكالماتها الجنسية مع راغبي المتعة، حتى أخبره الجيران بأن زوجته سيئة السمعة وعلى علاقة آثمة مع المجني عليه الحسين أحمد.

جثة ضحية - أرشيفيةسفاح السويس.. رفضته فتاة

بالعودة للواء قليلا وبالتحديد في عام 1996، في المدينة الباسلة «السويس» حيث خرج السفاح إلأى النور، يقوم بمواقعة الأطفال والفتيات الصغار ويمارس العلاقات الغير مألوفة، يخرج من منزله باحثا عن فريسة يقيم معها علاقة في منزل مهجور، إلا أن قصته حملت نقطة سوداء في الصغر، بعد أن رفضته فتاة في الصغر، ومن قبلها قيام شابين باستدراجه إلى عقار مهجور وممارسة علاقة معه، فما كان منه سوى الانتقام مع الآخرين.

مقالات مشابهة

  • جيهان إسماعيل ودومينيك حوراني أبرز الحاضرين في مهرجان القاهرة للفيلم القصير
  • لقاء بين باسيل ووفيق صفا.. كيف كانت أجواء الاجتماع؟
  • حسن إسماعيل: شبال سنجة
  • محمد الشناوي يعتذر لجماهير الأهلي ويكشف تفاصيل أزمته بعد مباراة باتشوكا
  • «نقطة سوداء» كانت البداية.. حكايات أشهر السفـ ـاحين
  • الموسوي: المقاومة كانت وستبقى
  • سامر إسماعيل : قابلت بشار الأسد تحت التهديد
  • ميقاتي يلتقي رئيسة وزراء إيطاليا في روما
  • باولو كامبوس لـ "الفجر الرياضي": الأهلي قادر على تخطي عقبة باتشوكا ومواجهة ريال مدريد في نهائي كأس الانتركونتيننتال
  • ليث المفتي يوجه رسالة إلى القائد أحمد الشرع: إحنا دولة ما بننحكم بالدين.. احنا شعب زهراوي