أوقاف كفر الشيخ تخصص 302 مسجد للاعتكاف
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
قال مصدر بمديرية الأوقاف بكفر الشيخ، إنه إلى الآن لم يتم تحديد عدد الساحات التي سيتم فيها صلاة عيد الفطر المبارك في الخلاء، وأن ما ينشر علي بعض صفحات مواقع التواصل الاجتماعي عن تحديد ساحات وأسماء أئمة لا أساس له من الصحة.
وأضاف،أنه سيتم تحدي الساحات علي الأغلب في منتصف الأسبوع المقبل، وأن الجهة المعنية بنشر أماكن الساحات هي وزارة الأوقاف .
مساجد الاعتكاف
وفي سياق متصل ، اعتمدت مديرية أوقاف محافظة كفر الشيخ ، 302 مسجدًا للأعتكاف في العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك الجاري ،بعد موافقة الوزارة عليها.
وقال بيان مديرية أوقاف كفر الشيخ، أنه في إطار اهتمام وزارة الأوقاف بتهيئة قالمساجد خلال شهر رمضان ، من خلال القيام بأعمال الصيانة والنظافة ، وكافة الأمور الأخرى، يسرنا أن ننشر أسماء المساجد التي سيقام بها الاعتكاف في العشر الأواخر من شهر رمضان لعام 1445هــ - 2024م بمديرية أوقاف كفر الشيخ ، وعددها ( 302) مسجدًا ، وهي على النحو التالي :
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية مديرية أوقاف كفر الشيخ شهر رمضان الكريم کفر الشیخ
إقرأ أيضاً:
المساجد التاريخية في القاهرة.. معالم دينية تضيء ليالي رمضان
تعد القاهرة من أقدم العواصم الإسلامية، وتحمل لقب "مدينة الألف مئذنة" لما تزخر به من مساجد تاريخية تعد شاهدًا على عراقة الحضارة الإسلامية، ومع حلول شهر رمضان المبارك، يحرص المصريون على زيارة هذه المساجد التي تحمل قيمة دينية وتاريخية كبيرة.
وفي هذا السياق، قال الدكتور أحمد صدقي، خبير إدارة التراث، خلال استضافته ببرنامج "صباح البلد" المذاع على قناة صدى البلد، إن المساجد لطالما كانت مركزًا لإقامة الشعائر الدينية، ومن أبرزها مسجد ابن طولون، الذي تأسس عام 870م، وكان افتتاحه يتم في شهر رمضان، وهو ما ينطبق أيضًا على الجامع الأزهر، الذي افتتح عام 972م، ليصبح منارة للعلم والدين.
جامع عمرو بن العاصوأضاف "صدقي" أن جامع عمرو بن العاص، الذي يعد أول مسجد بني في مصر، له مكانة خاصة في قلوب المصريين، حيث يحرص العديد على أداء صلاة التراويح فيه خلال الشهر الكريم، مشيرًا إلى أن هناك حاجة لتنشيط المنطقة المحيطة به، بما يسهم في إنعاش سوق خان الخليلي، جنبًا إلى جنب مع أعمال الترميم التي تجرى للحفاظ على الطابع الأثري للمسجد والشارع المحيط به.
وأكد خبير إدارة التراث أن الحفاظ على المساجد التاريخية لا يقتصر فقط على ترميمها، بل يتطلب أيضًا تعزيز الأنشطة الثقافية والدينية بها، خاصة خلال شهر رمضان، لما لهذه المساجد من دور محوري في الحياة الروحية للمصريين.