أسباب توجب إتاحة نماذج استرشادية جديدة لطلاب الثانوبة العامة
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
طالب الدكتور تامر شوقي الخبير التربوي وأستاذ علم النفس التربوي بجامعة عين شمس، بإتاحة نماذج استرشادية جديدة لطلاب الثانوية العامة هذا العام.
أداب عين شمس تستضيف رئيس قسم الجغرافيا بجامعة هايدلبرج أسلحة نفسية لمواجهة تحديات الثانوية العامة 2024وأوضح الخبير التربوي أن إتاحة نماذج استرشادية جديدة لطلاب الثانوية العامة هذا العام وعدم الاكتفاء بنماذج العام الماضي يمثل ضرورة قصوى للطلاب بل للوزارة.
إتاحة نماذج استرشادية جديدة لامتحانات الثانوية العامة قد يكون بديلا ولو بسيطا للامتحانات التجريبية التى كان من المزمع تطبيقها على الطلاب في سنوات سابقة.إتاحة نماذج استرشادية جديدة لامتحانات الثانوية العامة سيمنح الطالب وولى الأمر نوع من الطمأنينة قبل امتحانات أخر العام وأن الطالب يسير في المسار الصحيحيمكن أن تتضمن النماذج الاسترشادية الجديدة لامتحانات الثانوية العامة خانة لرقم الجلوس وتدريب الطالب على كيفية كتابته قبل امتحان أخر العام.إتاحة نماذج استرشادية جديدة لامتحانات الثانوية العامة سيقلل من اجتهادات المعلمين الخصوصين والذين يشتتون الطلاب بأسئلة وامتحانات خاطئة في ضوء عدم تدربهم على كيفية صياغات الأسئلة لكون الكثير منهم غير حاصل على مؤهل تربوي.إتاحة نماذج استرشادية جديدة على نمط امتحانات الثانوية العامة آخر العام سيتيح للوزارة الأخذ ببعض الملاحظات من قبل الطلاب والمعلمين والخبراء وبالتالي تلافيها في الامتحانات النهائية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الثانوية العامة الثانوية طلاب الثانوية العامة نماذج استرشادية الخبير التربوي تامر شوقي علم النفس التربوي امتحانات الثانویة العامة العام الماضی أخر العام
إقرأ أيضاً:
القبة الحرارية.. خبير يكشف أسباب ارتفاع درجات الحرارة في الشتاء
كشف الدكتور عادل بن يوسف، خبير التغيرات المناخية، عن الأسباب التي أدت إلى ارتفاع درجات الحرارة في فصل الشتاء هذا العام، مؤكدًا أن التغير المناخي أصبح واقعًا ملموسًا وله تأثيرات واضحة على العديد من جوانب الحياة، بما في ذلك اختلال الفصول.
وأوضح أن الشتاء أصبح أكثر دفئًا نتيجة تزايد انبعاثات الغازات الدفيئة منذ منتصف القرن الماضي، مما أسهم في تعديل أنماط الطقس المعتادة.
وأوضح، خلال تصريحات عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هناك تغيرات كبيرة في التيارات النفاثة، وهي التيارات الهوائية الفاصلة بين الهواء البارد والدافئ، لافتًا، إلى أن هذه التيارات أصبحت أقل استقرارًا، ما يسمح للهواء الدافئ بالوصول إلى مناطق كانت باردة تقليديًا، مما يؤثر على الطقس في الشتاء، وكذلك في الخريف والربيع.
وأضاف أن بعض المناطق تشهد ظاهرة تُسمى "القبة الحرارية"، حيث يُحتجز الهواء الدافئ في الطبقات السفلى من الغلاف الجوي، مما يؤدي إلى ارتفاع درجات الحرارة حتى في فصل الشتاء.
وتناول تأثير ظاهرة النينيو، التي تتسبب في تسخين المياه في المحيط الهادئ. وأوضح أنه رغم أن تأثيرها هذا العام كان أقل من السنوات الماضية، إلا أن النينيو ما زالت تخلق اضطرابات مناخية كبيرة، خصوصًا في منطقة الشرق الأوسط. وأكد أن موجات الحرارة غير المعتادة ستزداد تكرارًا في السنوات القادمة بسبب الاحتباس الحراري المستمر، وارتفاع نسب الغازات الدفيئة في الغلاف الجوي.
وأشار إلى أن نقص تساقط الثلوج وذوبان الجليد القطبي يؤديان إلى اضطرابات في التيارات المحيطية، ما يسبب تقلبات جوية شديدة، مثل موجات حر في بعض المناطق وموجات برد في مناطق أخرى، كما شهدنا هذا العام في أمريكا، كندا، وأوروبا.
واختتم حديثه مؤكدًا أن فصل الصيف أصبح الآن أطول بمعدل 90 يومًا على حساب الفصول الأخرى، لا سيما الشتاء، الذي أصبح أقصر وأكثر دفئًا.