السرطان يكشف عن 'صدمة' تقلب حياة آسر ياسين رأسًا على عقب.. ملخص الحلقة 2 من دون سابق إنذار
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
عُرضت منذ قليل الحلقة الثانية من مسلسل دون سابق إنذار وشهدت الحلقة تطور كبير بالأحداث وانتهت بصدمة كبيرة ستغير مجرى الأحداث في الحلقات الأخرى.
وبدأت أحداث الحلقة من مدينة القاهرة لعام 2016، مع مشهد لعائشة بن أحمد (ليلى) تعرف من خلاله حملها وتذهب لتخبر زوجها آسر ياسين (مروان) بذلك ثم تنهار من البكاء بسبب عدم استعدادها لهذه الخطوة لكنه يطمنها.
يحصل آسر ياسين (مروان ) على نتيجة التحليل ويخبر ليلى وزوجة شقيقه بأن هناك عدم تطابق بين عينة ابنه وابن شقيقه مما يثير لديه الشكوك.
صدمة من نتيجة تحليل DNAيأخد آسر ياسين (مروان ) خصله من شعر ابنه وهو بالمستشفى ليقوم بعمل تحليل DNA، وينصدم عندما تؤكد نتيجة التحليل عدم التطابق مما يؤكد أن عمر ليس ابنه.
عائشة بن أحمد في مرمى الشكوك
تزداد الشكوك لدى آسر ياسين (مروان ) وهو ما يدفعه لأخذ هاتف زوجته عائشة بن أحمد (ليلى) ويكتشف محادثثات لها مع حبيبها السابق وهذا ما يجعله في صدمة ويظن أنها تخونه خاصة بعد ظهور نتيجة تحليل DNA.
تحدث مواجهة قوية بين آسر ياسين (مروان ) وعائشة بن أحمد (ليلى) يخبرها معرفته بحقيقة ماضيها، وابن عمر ليس ابنه لكنها تقترح عليه عمل التحليل مرة أخرى.
وبالفعل تقوم بعمل التحليل مرة أخرى لكنها لم تغير شئ، وهو ما يدفعها لعمل DNA لتتعرف على التطابق بينها وبين ابنها عمر لكن نتيجة التحاليل تخيب ظنها، تذهب إلى آسر ياسين (مروان) وتخبره أن عمر ليس ابنه ولا ابنها ليقع في صدمة كبيرة.
فريق عمل مسلسل دون سابق إنذار
وهو من إخراج هاني خليفة، قصة ومعالجة درامية ألمى كفارنة فيما كتب الحلقات والسيناريو والحوار كل من عمار صبري وسمر طاهر وكريم الدليل، والمسلسل من بطولة النجم أسر ياسين وعائشة بن احمد ونهال عنبر وأحمد خالد صالح وجهاد حسام وعمر الشناوي وظهور خاص للنجمة بسمة.
قصة مسلسل دون سابق إنذار
وتدور أحداث العمل في إطار اجتماعي حول زوجين ينتظران مولودهما الأول، وفجأة يكتشفان مشكلة كبيرة عندما يتم نجلهما العامالسادس، وإصابته بالسرطان.
تبدأ المشكلة الحقيقة والبحث عن علاج وهو في ذلك السن، خاصة أنه يحتاج إلى عملية عاجلة لنقل عظام، ويحاولان البحث عن متبرع.
مواعيد مسلسل دون سابق إنذار
المسلسل ستكون مواعيد عرضه كالتالي على شبكة قنوات DMC وArt حكايات
Dmc: 6:30 PM
Dmc drama: 8:00 PM
Watchit: 6:30 PM
ART Hekayat: 6:30 PM
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بدون سابق إنذار
إقرأ أيضاً:
"مكالمة هاتفية" تقلب الموازين وتُعيد سيناريو هتلر
شهدت العلاقات بين الولايات المتحدة وحلفائها الأوروبيين في حلف شمال الأطلسي، الأربعاء، تغييرات جذرية بعد محادثة هاتفية بين الرئيس دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، اتفقا خلالها على بدء محادثات لإنهاء الحرب في أوكرانيا وتبادل الزيارات الرئاسية، وفقًا لتقرير نشرته شبكة "سي إن إن".
ويقول التقرير إن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث توجه إلى بروكسل، حيث وجه رسالة صارمة لحلفاء الولايات المتحدة الأوروبيين، داعيًا إياهم لتحمل مسؤولية أمنهم التقليدي.
وأكد هيغسيث أن واشنطن لن تقبل بعد الآن بعلاقة غير متوازنة تشجع على الاعتماد المفرط على الولايات المتحدة، وأوضح أن على دول الناتو زيادة إنفاقها الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي، في ظل التركيز الأمريكي المتزايد على التحديات القادمة من آسيا، وتأمين الحدود الوطنية.
وأضافت الشبكة: "تصريحات هيغسيث تمثل تغييرًا جوهريًا في السياسة الأمريكية، إذ تتماشى مع رؤية ترامب، التي تضع المصالح الاقتصادية في صدارة الاهتمامات الاستراتيجية".
وقالت: "ترامب أعاد إحياء جدل قديم حول مدى التزام الولايات المتحدة بالدفاع عن أوروبا، وهو جدل كان قد أثاره خلال حملته الانتخابية، عندما صرّح بأنه قد لا يدافع عن دول لم تفِ بالتزاماتها المالية الدفاعية".
وبعد ساعات من المكالمة، أجرى ترامب اتصالاً بزيلينسكي، لكنه لم يمنحه تطمينات واضحة بشأن موقع أوكرانيا في المفاوضات القادمة، بحسب "سي.إن.إن".
وأكد هيغسيث أن "أوكرانيا لن تعود إلى حدود ما قبل عام 2014، ولن تنضم إلى الناتو، وأن قوات حفظ السلام لن تشمل جنودًا أمريكيين".
وأضاف الوزير الأمريكي: "القوات الدولية ستكون أوروبية، أو من دول غير أعضاء في الناتو، ما يعني أن التزام المادة الخامسة من ميثاق الحلف لن يُطبق في حال حدوث مواجهة مع القوات الروسية".
وأشار التقرير إلى أن هذا الموقف الأمريكي، رغم واقعيته السياسية، يُضعف موقف كييف التفاوضي أمام موسكو، إذ يُبقي الأراضي المحتلة تحت السيطرة الروسية.
ورأى مراقبون، أن ترامب يتعامل مع روسيا بمنطق القوة والتوسع، معتبرًا أن القوى الكبرى لها الحق في فرض نفوذها الإقليمي داخل مناطقها الاستراتيجية. مخاوف أوروبية
وأثار التقارب بين ترامب وبوتين قلقًا واسعًا في العواصم الأوروبية، إذ حذرت دول كبرى مثل فرنسا وألمانيا من إقصاء أوكرانيا وأوروبا عن أي مفاوضات سلام، وفقًا لما نقلته الشبكة.
وأصدر زعماء الاتحاد الأوروبي بيانًا مشتركًا شددوا فيه على ضرورة أن تكون كييف شريكًا أساسيًا في أي اتفاق مستقبلي.
واعتبر رئيس الوزراء السويدي الأسبق كارل بيلدت، أن "ما يحدث يذكّر بسياسة التهدئة، التي انتهجتها بريطانيا مع هتلر عام 1938".
وأضاف: "يبدو الأمر كما لو أن زعيمين كبيرين يحاولان رسم خارطة سلام فوق رؤوس الأوكرانيين، تماماً كما حدث في ميونخ."
وفي ظل هذا الواقع الجديد، تتجه أوروبا إلى إعادة تقييم موقفها الدفاعي، في وقت يُرجح فيه بعض المحللين، وفقًا للشبكة، أن ينتهي الأمر بتقسيم أوكرانيا على غرار ألمانيا، بعد الحرب العالمية الثانية، بحيث يبقى الجزء الغربي دولة ديمقراطية تتجه نحو الاتحاد الأوروبي، فيما تبقى المناطق الشرقية تحت النفوذ الروسي.
وترى أن هذا السيناريو يعكس تحولات عميقة في السياسة الدولية، حيث تعود ملامح التنافس بين القوى الكبرى إلى الواجهة، في وقت تبتعد فيه الولايات المتحدة عن دورها التقليدي كضامن للأمن الأوروبي.