فتح مظاريف مناقصة مشروع انشاء مبنى لصندوق النظافة بالحديدة
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
الثورة نت / أحمد كنفاني
جرى بصندوق النظافة والتحسين بمحافظة الحديدة، اليوم، فتح المظاريف الخاصة بالمناقصة العامة لمشروع إنشاء مبنى للصندوق، بتكلفة تقديرية 201 مليون ريال، بدعم وتمويل ذاتي.
وأستعرضت لجنة المناقصات في اجتماعها برئاسة المدير التنفيذي للصندوق عبدالناصر الشريف، العطاءات المقدمة لتنفيذ المشروع بعدد 13 عطاء واحالته إلى لجنة التحليل والتقييم لدراسته وتقييمه وفقا للشروط والمعايير التي تضمنتها وثائق المناقصات وفقا للقانون.
وخلال فتح المظاريف، شدد المدير التنفيذي للصندوق ،على ضرورة تنفيذ المشروع وفقاً للمعايير والمواصفات الفنية المحددة في وثائق المناقصة.. مؤكداً أن قيادة المحافظة لن تألوا جهداً في تذليل الصعوبات لسرعة إنجاز المشروع وفقاً للمواصفات الفنية والهندسية المطلوبة .
ولفت إلى أن هذا المشروع يأتي في إطار جهود الصندوق لاستكمال البنية التحتية بهدف تعزيز الأداء الخدمي.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الحديدة لجنة المناقصات
إقرأ أيضاً:
رمي "جرو" من مبنى شاهق يثير ضجة في نيويورك
اعتقل رجل في نيويورك بعد اتهامه برمي جرو صديقه من كلب "بيتبول" من شرفة الطابق الـ14 في أحد أحياء مدينة بروكلين الأمريكية، ونفوقه على الفور.
روى لويس غابرييل سانتاماريا (27 عاماً) تفاصيل الحادثة التي تعود لبداية الشهر الجاري، مشيراً إلى أنه عاد لمنزله ليجد كلبه كيث، نافقاً على الرصيف بعد أن اقتحم صديق جديد شقته الساعة 5 صباحاً بعد شجار بينهما. وألقى بالجرو من شرفة مبنى شقق في 220 شارع مونتغمري في حي كراون هايتس.
وقال لصحيفة نيويورك بوست: "كنت أمتلكه منذ أن كان جرواً يبلغ شهراً واحداً. كان حرفياً أعز صديق لي". وأضاف: "لم أكن أعتقد أبداً أنه سيفعل ما فعله، قتل كلبي دون سبب".
وأظهرت التحقيقات أن ألبرتو موريس (33 عاماً) يمتلك سجلاً إجرامياً. لكن الأخير زعم بأنه غير مذنب بالجريمة، ملقياً باللوم على صديقه، فأطلق سراحه دون كفالة، لكنه يخضع لـ"الإفراج المشروط تحت الإشراف".
وعند اكتمال صورة التحقيقات سيعود إلى المحكمة لتبرئته أو إنزال العقوبة المناسبة له، وفقاً لما ذكره مكتب المدعي العام الجنائي. وسلّم محققو شرطة نيويورك الملف إلى جهاز "التحقيق في القسوة على الحيوانات"، وفقاً لصحيفة "ميرور" البريطانية.
5 سنوات سجناًرغم الإفراج المؤقت، وجهت المحكمة مجموعة من التهم إلى موريس تراوحت بين: القسوة المشددة وتعذيب الحيوانات، السرقة والحيازة الإجرامية للممتلكات المسروقة. وذكرت أن موريس متهم بارتكاب جناية، ويمكن أن يواجه عقوبة السجن لمدة تصل إلى خمس سنوات بسبب أفعاله.
من جهتها، ذكرت الخبيرة النفسية وجليسة الكلاب ميليسا إيفانز، أن الإجرام بحق الحيوانات الأليفة يزداد يوماً تلو الآخر، متسائلة عن نوع الشر الذي يحمله الناس في قلوبهم.
واعتبرت أن الحكم عليه 5 سنوات فقط لا تعتبر عقوبة رادعة، داعية المشرعين إلى مناقشة تغيير القانون للسماح بفرض عقوبات أشد بحق المعتدين على الحيوانات.