أمين عام الأمم المتحدة يعين مصريا في لجنة الخبراء المعنية باليمن
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن أمين عام الأمم المتحدة يعين مصريا في لجنة الخبراء المعنية باليمن، عين الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، المصري جاسر ال شاهد عضواً في لجنة الخبراء المعنية باليمن حيث تقدم اللجنة الدعم للجنة العقوبات التي .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أمين عام الأمم المتحدة يعين مصريا في لجنة الخبراء المعنية باليمن ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عين الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، المصري جاسر الشاهد عضواً في لجنة الخبراء المعنية باليمن حيث تقدم اللجنة الدعم للجنة العقوبات التي تضم أعضاء مجلس الأمن لتنفيذ مهامها.
تم إنشاء لجنة العقوبات بناءً على القرار الصادر عن مجلس الأمن رقم 2140 في عام 2014. وقد عملت اللجنة بجدية لمعالجة التحديات متعددة الجوانب التي نشأت نتيجة النزاع في اليمن، وتتركز مهمتها في رصد تنفيذ إجراءات العقوبات.
وقد عمل الشاهد سابقا في كلا من الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية في مجالات ادارة الازمات وشؤون نزع السلاح، وحاصل على ماجستير في العلاقات الدولية من جامعة ووريك في انجلترا.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أمين عام الأمم المتحدة يعين مصريا في لجنة الخبراء المعنية باليمن وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: شاهد ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إيران: مستعدون للتفاوض مع واشنطن ولكن ليس تحت الضغوط القصوى
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد محمد جواد ظريف، مستشار رئيس الجمهورية الإيرانية للشؤون الاستراتيجية، أن إيران مستعدة لبدء مفاوضات مع الولايات المتحدة بشأن إنهاء العقوبات، ولكن ليس في ظل سياسة "الضغوط القصوى" التي ينتهجها الرئيس دونالد ترامب.
ووصف عباس عراقجي، وزير الخارجية الإيراني خلال مؤتمر حضره كبار المسؤولين وأعضاء البرلمان، العقوبات الأميركية على إيران بـ"القاسية"، محملاً إياها مسؤولية عرقلة التنمية الاقتصادية.
ونقلت وسائل إعلام إيرانية عن عراقجي قوله "إن رفع العقوبات يتطلب المفاوضات، ولكن ليس في ظل سياسة الضغوط القصوى. ولا يمكن إجراء المفاوضات من موقف ضعيف، لأنها لن تعتبر مفاوضات بعد الآن، بل ستكون بمثابة استسلام. لن نذهب إلى طاولة المفاوضات بهذه الطريقة أبدًا".
وفي الخامس من فبراير الجاري، وقع ترامب مذكرة تلزم الولايات المتحدة بمواصلة سياسة الضغط الأقصى ضد إيران، والتي أسسها لأول مرة خلال ولايته الأولى والتي تضمنت عقوبات اقتصادية. وذكرت المذكرة أن السياسة تهدف إلى دفع صادرات النفط الإيرانية إلى الصفر.
كانت الحملة السابقة للرئيس الأمريكي قد خفضت صادرات النفط الإيرانية من نحو ثلاثة ملايين برميل يوميا في عام 2017 إلى نحو 400 ألف برميل في عام 2019، وتبع ذلك إلغاؤه للاتفاق النووي الذي أبرمه أوباما في عام 2015 مع ست قوى عالمية والذي خفف العقوبات على إيران مقابل عمليات تفتيش من جانب الأمم المتحدة للحد من البرنامج النووي.
جاءت تصريحات عراقجي بعد أن دعا المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي الحكومة إلى عدم التفاوض مع الولايات المتحدة، واصفًا مثل هذا النهج بأنه "متهور" في ضوء سياسة ترامب تجاه طهران.