#سواليف

بثت #سرايا_القدس لقطات لتصدي مقاتليها لتوغل #جيش_الاحتلال، في محيط #مستشفى_الشفاء بمدينة #غزة، والمتواصل منذ قرابة 10 أيام.

وتظهر اللقطات رصد #آليات_الاحتلال، قبل استهدافها بقذائف الياسين 105، والتي أثبتت فعاليتها في تدمير #الدبابات وناقلات الجنود.

وظهر أحد المقاتلين، من نافذة منزل، وأطلق القذيفة بشكل مباغت ما أدى إلى إصابة الآليات وانبعاث دخان من المكان.

مقالات ذات صلة بوريل: الانزالات الجوية للمساعدات في غزة لا يمكن أن تكون بديلا عن شاحنات المساعدة 2024/03/27

وفي مشاهد أخرى، ظهر مقاتلون يتنقلون في الطرقات، قبل أن يدخلوا في اشتباك مع جنود الاحتلال بالرشاشات من مسافة قريبة، في محيط المستشفى، الذي يشهد معارك ضارية.

يشار إلى أن جيش الاحتلال، أعلن إصابة 22 من جنوده، خلال الـ 48 ساعة الماضية.

#شاهد| سرايا القدس: مشاهد من الاشتباكات واستهداف مجاهدينا لآلية عسكرية صهيونية في محيط مجمع الشفاء غرب مدينة غزة???????????? pic.twitter.com/o6VwyHzdJz

— Abed (@raw_ab) March 27, 2024

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف سرايا القدس جيش الاحتلال مستشفى الشفاء غزة آليات الاحتلال الدبابات شاهد

إقرأ أيضاً:

مسيحيو غزة يحيون أحد الشعانين على وقع تواصل الإبادة الجماعية (شاهد)

يحيي المسيحيون في مدينة غزة "أحد الشعانين"، في كنيسة "القديس برفيريوس" الأرثوذكسية، احتفالا بـ"دخول السيد المسيح إلى مدينة القدس".

وأعلنت النيابة البطريركية في قطاع غزة، السبت، عن تزيين كنيسة "القديس برفيريوس"  بالقطاع استعدادا لإحياء "أحد الشعانين".

و"أحد الشعانين" هو الأحد السابع من الصوم الكبير، والأخير الذي يسبق "الجمعة العظيمة"، التي تليها ذكرى "أحد قيامة المسيح".

ونشرت النيابة البطريركية بالقطاع عبر حسابها على منصة "فيسبوك"، صورا لعمليات تزيين كنيسة "القديس برفيريوس" بمدينة غزة، والاستعدادات الجارية لاستقبال "أحد الشعانين".


وقالت في تعليق مقتضب: "صاحب السيادة (الأسقف المسؤول عن الكنيسة) يقوم بتزيين الكنيسة بالشعانين (سعف النخيل) استعدادًا لأحد الشعانين".

ويظهر في الصور كبار وصغار، وهم يشكلون أغصان سعف النخيل على هيئة صلبان وقلوب وتيجان، لتزيين مداخل وساحات الكنيسة، أو لتوزيعها على المصلين لحملها خلال المناسبة.


وتعد كنيسة "القديس برفيريوس" ثالث أقدم كنيسة في العالم حيث يعود البناء الأصلي فيها لعام 425 للميلاد.

أما النيابة البطريركية في غزة فهي هيئة كنسية تمثّل البطريركية اللاتينية في القدس، وتُعنى برعاية شؤون الطائفة الكاثوليكية في القطاع.

ويُعرف "أحد الشعانين" أيضا باسم "أحد السعف" أو "أحد الزيتونة"، لأن "أهالي القدس استقبلوا السيد المسيح بأغصان الزيتون والنخيل، مفترشين ثيابهم وسعفهم أمامه".

ويُطلق على الأسبوع الذي يبدأ بهذا اليوم اسم "أسبوع الآلام"، وهو أسبوع يستذكر دخول المسيح إلى القدس وما تلاه من أحداث.

ويعيش في قطاع غزة نحو 1000 مسيحي من أصل أكثر من مليوني نسمة، يتبع نحو 70 بالمئة منهم طائفة الروم الأرثوذكس، التي تمتلك كنيسة مركزية في القدس، بينما ينتمي الباقون إلى طائفة اللاتين الكاثوليك.

وطالت الغارات الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة العديد من دور العبادة المسيحية والإسلامية منذ بدء الحرب.


وفي تشرين الأول/ أكتوبر 2023، قصفت قوات الاحتلال الكنيسة اليونانية الأرثوذكسية الأقدم في غزة، الواقعة في حي الزيتون، إضافة إلى كنيسة "القديس برفيريوس"، التي كانت ملاذا للمسيحيين والمسلمين خلال الحروب المتكررة على القطاع.

وكانت الكنيسة تؤوي خلال القصف مئات الأشخاص، استشهد منهم نحو 18 شخصا نتيجة الاستهداف الإسرائيلي.

وفي كانون الأول/ ديسمبر من العام ذاته، أعلن المكتب الإعلامي للبطريركية اللاتينية أن قناصا من قوات الاحتلال اغتال سيدة وابنتها، وأصاب 7 آخرين في كنيسة "العائلة المقدسة" بمدينة غزة.

كما أشار المكتب إلى أن مدفعية الاحتلال استهدفت "دير راهبات الأم تريزا"، الذي يؤوي أكثر من 54 شخصًا من ذوي الإعاقة، وهو يقع داخل أسوار الكنيسة.


مقالات مشابهة

  • سرايا القدس: سيطرنا على مسيرتين إسرائيليتين وسط القطاع
  • سرايا القدس: سيطرنا على مُسيّرتين إسرائيليتين وسط قطاع غزة
  • مسيحيو غزة يحيون أحد الشعانين على وقع تواصل الإبادة الجماعية (شاهد)
  • شاهد | جدل لبناني بين سلاح الدبلوماسية وخيار المقاومة
  • عدوانٌ متواصل على جنين وطولكرم والاحتلال يدفع بـ 6 سرايا إضافية
  • ما الاحتمالات في إصابة جندي لواء غولاني جنوبي غزة؟
  • ما الاحتمالات في إصابة جندي لواء غولاني جنوبي غزة؟ الفلاحي يجيب
  • الاحتلال ينشر 6 سرايا إضافية بالضفة ويهجر عائلات من طولكرم
  • قائد فيلق القدس الإيراني: أمريكا وإسرائيل عاجزتان عن إدراك السبب وراء دقة صواريخنا
  • إصابة طفل واعتقال شاب خلال اقتحام الاحتلال مخيم شعفاط شمال القدس