تقرأ غدًا في العدد الجديد من جريدة "البوابة"، الصادر بتاريخ الخميس 28 مارس 2024، مجموعة من الموضوعات والانفرادات المهمة، ومنها:

أحلك الفصول في تاريخ البشرية
إسرائيل تواصل القصف والعمليات العسكرية ضد المستشفيات
الأمم المتحدة: المساعدات تزهق الأرواح وتنتهك الكرامة
لازاريني: المجاعة في غزة وصمة عار على ضميرنا الجماعي
مجدي أبوعميرة لـ "البوابة": مسلسل "عتبات البهجة" يناقش الاستخدام السيئ للتكنولوجيا
حكومة نتنياهو تمزق نفسها.

. الإعفاء العسكري لليهود المتشددين يؤدي إلى انقسام الحكومة
مصطفى بيومي يكتب: "عباقرة الظل".. عدلي كاسب الشرير المبدع
الناتو يدرس إسقاط الصواريخ الروسية القريبة من حدوده
توسيع دائرة الحرب بعد 11 عامًا.. أحكام بالإعدام على ٤ أشخاص في قضية اغتيال شكري بلعيد

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الامم المتحده غزة إسرائيل

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف عن جزئيات بلاستيكية من هذه المادة في الأدمغة البشرية

كشفت دراسة علمية حديثة نشرها موقع "ساينس ألرت"عن وجود جسيمات بلاستيكية دقيقة في أنسجة الدماغ البشري، بفعل تزايد انتشار التلوث البلاستيكي.

وقام فريق دولي من العلماء بفحص بصيلات الشم في كتل الأنسجة الدماغية التي تستقبل معلومات الرائحة من الأنف في 15 إنسانًا متوفى، ووجدوا وجود جزيئات بلاستيكية دقيقة في 8 منهم.

وقد اكتشف الباحثون سابقًا وجود جزيئات بلاستيكية دقيقة في جلطات الدم في المخ، ولكن هذه هي أول دراسة منشورة للكشف عن هذه المادة في أنسجة المخ الفعلية. وهناك بحث مماثل آخر يخضع الآن لمراجعة الأقران.

وفي بحثهم المنشور، كتب الباحثون : "في حين تم اكتشاف البلاستيك الدقيق في مختلف الأنسجة البشرية، فإن وجوده في الدماغ البشري لم يتم توثيقه، مما يثير أسئلة مهمة حول التأثيرات العصبية السامة المحتملة والآليات التي قد تصل بها البلاستيك الدقيق إلى أنسجة المخ".

ويشير الباحثون إلى أن الجسيمات والألياف كانت الأشكال الأكثر شيوعًا، وأن مواد البولي بروبلين "البوليمر" الأكثر شيوعًا، فهو أحد أكثر أنواع البلاستيك استخدامًا، ويوجد في كل شيء بدءًا من التغليف إلى أجزاء السيارات والأجهزة الطبية. وتتراوح أحجام الجسيمات من 5.5 ميكرومتر إلى 26.4 ميكرومتر، أي ما لا يزيد عن ربع عرض شعرة الإنسان المتوسطة".


وتوصلت أبحاث سابقة إلى أن جزيئات تلوث الهواء تشق طريقها إلى المسار الشمي في الدماغ، وتشير هذه الدراسة الأخيرة إلى أن الجسيمات البلاستيكية الدقيقة قد تستخدم نفس الطريق إلى الدماغ، من خلال ثقوب صغيرة في الصفيحة الغربالية التي تقع أسفل البصلة الشمية مباشرة.

وكتب الباحثون: "إن تحديد المواد البلاستيكية الدقيقة في الأنف والآن في البصلة الشمية، إلى جانب المسارات التشريحية المعرضة للخطر، يعزز فكرة أن مسار الشم هو موقع دخول مهم للجسيمات الخارجية إلى الدماغ".

وعلى الرغم من كل هذه المخاطر والتأثيرات الصحية، لا يبدو أننا قادرون على الحد من اعتمادنا على البلاستيك، بالرغم من الجهود الجارية لإنتاج بلاستيك أكثر قابلية للتحلل البيولوجي، فإن الحقيقة هي أن إنتاج البلاستيك تضاعف في السنوات العشرين الماضية. وفق الموقع.

ولكن ما لم يتضح بعد هو الضرر الذي قد تسببه هذه المواد البلاستيكية الدقيقة لصحتنا، ولكن من المؤكد أن زيادة تركيزات المواد الاصطناعية داخل الدماغ ليست خبراً ساراً. ومن المرجح أن يؤدي ذلك إلى تلف الخلايا العصبية وزيادة خطر الإصابة باضطرابات عصبية، استناداً إلى أبحاث حديثة.

وهناك أيضًا صلة بين تلوث الهواء والمشاكل الإدراكية، حيث تم بالفعل إثبات وجود صلة بين تلوث الهواء والمشاكل الإدراكية، وإذا كانت الجسيمات البلاستيكية الدقيقة تشق طريقها إلى ممرات الأنف لدينا، فمن المرجح أن يؤدي ذلك إلى تفاقم الأمور.

مقالات مشابهة

  • اقرأ غدًا في «البوابة».. دائرة الحرب تتسع فى الشرق الأوسط
  • التقدم التقني والمجتمعات البشرية (3- 3)
  • اقرأ غدًا بالوفد | مياه أسوان.. في قفص الاتهام
  • اقرأ غدًا في «البوابة».. توجيهات رئاسية بتنفيذ حزمة من الإجراءات الفورية لتطوير أداء المنظومة الرياضية
  • مستقبل البشرية على طاولة ماسك و بوكيلة.. فيديو
  • دراسة تكشف عن جزيئات بلاستيكية من هذه المادة في الأدمغة البشرية
  • دراسة تكشف عن جزئيات بلاستيكية من هذه المادة في الأدمغة البشرية
  • اقرأ غدًا في «البوابة».. نصرالله ينفذ تهديده.. استهداف مقر الاستخبارات الإسرائيلية
  • علماء يبتكرون بلورة 5D لإنقاذ البشرية من الانقراض | فيديو
  • خطة جديدة لإنقاذ البشرية من الانقراض!