أردنيون يتظاهرون في محيط سفارة الاحتلال بالعاصمة عمان - فيديو
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
المشاركون نددوا بارتكاب الجرائم البشعة التي يرتكبها جيش الاحتلال بحق الفلسطينيين
تظاهر أردنيون، مساء الأربعاء، في ساحة الكالوتي قرب سفارة الاحتلال الإسرائيلي في العاصمة عمان، استمرارا في التنديد بعدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزة واستهداف المدنيين وقتل النساء والأطفال.
اقرأ أيضاً : وقفة احتجاجية في محيط سفارة تل أبيب بعمان تنديدا بالعدوان على غزة - فيديو
ورفع المشاركون شعارات تندد بعدوان الاحتلال المستعر وحرب الإبادة الجماعية التي يمارسها بحق الفلسطينيين منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
كما ندد المشاركون بالجرائم البشعة التي يرتكبها جيش الاحتلال بحق الفلسطينيين، وعرقلة وصول المساعدات الإنسانية والإغاثية.
ويواصل عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة لليوم الثالث والسبعين بعد المئة، في وقت يتصاعد فيه استهداف المستشفيات في القطاع، حيث بلغت حصيلة العدوان 32.414 شهيدا، فضلا عن إصابة 74,694 شخصا منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي في حصيلة غير نهائية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الأردنيون قطاع غزة الحرب على غزة سفارة الاحتلال
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد الشهداء بين الأسرى الفلسطينيين داخل سجون الاحتلال إلى 65
أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" بارتفاع عدد الشهداء بين صفوف الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، المعلومة هوياتهم منذ بدء حرب الإبادة على قطاع غزة إلى (65)، من بينهم طفل، و(40) شهيداً من غزة على الأقل، بعد الإعلان عن ارتقاء الأسير ناصر ردايدة من بيت لحم يوم أمس.
وأوضح نادي الأسير، في بيان، أن بين الأسرى الشهداء 74 شهيداً يواصل الاحتلال احتجاز جثامينهم، منهم 63 منذ بدء حرب الإبادة، فيما لا يزال عشرات الشهداء من معتقلي غزة رهن الإخفاء القسري.
ونوه إلى أن الاحتلال يواصل إخفاء عشرات الشهداء بين صفوف معتقلي غزة.
وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، بارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إلى 51,240 شهيدًا، و116,931 مصابًا.
وأوضحت أن الفترة منذ 18 مارس الماضي شهدت استشهاد 1,864 شخصًا، وإصابة 4,890 آخرين.
وخلال الساعات الأربع والعشرين الماضية فقط، استقبلت مستشفيات قطاع غزة 39 شهيدًا و62 مصابًا.
وأشارت، إلى أن هناك عددًا من الشهداء لا يزالون تحت أنقاض المنازل والمنشآت المدمرة وفي الطرقات، حيث تعجز فرق الإسعاف والطواقم المختصة عن الوصول إليهم بسبب نقص الإمكانيات.