وصف أحدهم بالقذر.. لماذا يكره أسطورة مانشستر يونايتد رباعي آرسنال؟
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
تداولت بعض التقارير مؤخرا، تصريحات سابقة لنجم مانشستر يونايتد وأسطورته رايان جيجز، والذي يعد أحد أفضل اللاعبين في تاريخ منتخب ويلز.
جيجز كان عضوا في فريق مانشستر يونايتد الذي حقق ثلاثية الدوري والكأس ودوري الأبطال في عام 1999، بعد عام واحد على تتويج آرسنال بالثنائية في الدوري والكأس.
كانت المباريات بين الفريقين في تلك الفترة بارزة على الصعيد المحلي، وتميزت بعداوة وتنافس شديدين، مما أدى إلى تعزيز مشاعر الكراهية بين لاعبي الفريقين.
أقر جيجز بأنه لم يتعامل مطلقا مع رباعي آرسنال المكون من باتريك فييرا وإيمانويل بيتي وروبيرت بيريز ودينيس بيركامب.
وكشف جيجز أيضا أنه كان يرفض تقييم هؤلاء اللاعبين على الصعيد المهني، وقال في تصريحات نقلتها صحيفة "ديلي ميل": "لم أكن معجبا بآرسنال، باتريك فييرا كان لاعبا قذرا يهرب من جرائمه، ولم أكن معجبا ببيتي لأن شعره كان طويلا، ولم أكن معجبا بيركامب أيضا".
وأضاف: "لم أكن معجبا ببيريز، على الرغم من أنه عندما تلتقيه الآن، تكتشف أنه لطيف للغاية حقا، لم أنظر إليهم، ولم أتعرف عليهم، ولم أكن أرغب في ذلك أيضا، لم أسمح لنفسي بتقييمهم".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مانشستر يونايتد ارسنال برشلونة فييرا دوري الابطال جرائم
إقرأ أيضاً:
مانشستر يونايتد وكريستال بالاس يخططان لضم نجم الأهلي
ماجد محمد
كشفت مصادر أن ناديي مانشستر يونايتد الإنجليزي وكريستال بالاس قد دخلا في سباق محموم للتعاقد مع الجناح الفرنسي المتألق آلان سانت ماكسيمين، وذلك بعد فسخ عقده مع نادي فنربخشة التركي.
وأشارت المصادر إلى أن الناديين الإنجليزيين يعتزمان تقديم عروض رسمية إلى النادي الأهلي، الذي يمتلك حاليًا خدمات اللاعب الفرنسي، وذلك في محاولة للحصول على توقيع اللاعب الذي يتمتع بمهارات فردية عالية وقدرة على صناعة الفارق في المباريات.
الفرنسي ماكسيمين (27 عامًا)، انضم للأهلي صيف 2023، قادمًا من نيوكاسل الإنجليزي مقابل 27 مليون يورو، بعقد يمتد حتى صيف 2026، وبعد موسم واحد غادر معارًا إلى فنربخشه التركي.
ومن المتوقع أن تشهد الأيام القادمة تطورات مثيرة في هذا الملف، حيث يسعى كل من مانشستر يونايتد وكريستال بالاس إلى تدعيم صفوفه بلاعب بحجم سانت ماكسيمين، الذي يعتبر أحد أبرز اللاعبين الفرنسيين الشبان.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟