رسميًا.. «فيفا» يوافق على طلب الاتحاد الفلسطيني بشأن وسام أبو علي
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
وافق الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، بناءً على طلب الاتحاد الفلسطيني على تغيير جنسية لاعب الأهلي وسام أبو علي الرياضية من الدنمارك إلى فلسطين.
وقد مثّل أبو علي منتخبات الأعمار السنية للدنمارك، ولم يشارك بعد في الفريق الأول لأي منتخب.
انضم أبو علي لصفوف النادي الأهلي قادمًا من فريق سيريس السويدي في يناير الماضي.
شارك أبو علي في 3 مباريات منذ انضمامه للأهلي وتمكن من تسجيل هدفين.
في المباراة الأخيرة، فاز منتخب فلسطين على بنجلادش بهدف دون مقابل.
ويحتل منتخب فلسطين المركز الثاني في مجموعته في تصفيات كأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027 برصيد 7 نقاط، ويحتاج إلى نقطتين للتأهل لكأس آسيا والمرحلة الثالثة من تصفيات كأس العالم.
سيكون بإمكان أبو علي المشاركة مع منتخب فلسطين في المباراة المقبلة ضد لبنان في 6 يونيو.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاهلي يضم وسام ابو علي اهداف وسام ابو على صفقة وسام ابو علي فيديو تقديم وسام ابو على وسام أبو علي وسام ابو على اهداف وسام ابو علي وسام ابو علي 2024 وسام ابو علي الاهلي وسام ابو علي فلسطين وسام ابو علي لاعب وسام ابو علي مهاجم النادي الاهلي
إقرأ أيضاً:
الشارقة وشباب الأهلي يتعادلان في قمة «الجولة 19»
علي معالي (الشارقة)
تعادل الشارقة وشباب الأهلي من دون أهداف في قمة «الجولة 19» من «دوري أدنوك للمحترفين»؛ ليعود «الفرسان» من «الإمارة الباسمة» بنقطة، ليرفع رصيده إلى «48 نقطة»، و«الملك» إلى 41 نقطة، ليستمر الصراع بين «المتصدر» و«الوصيف».
وجاءت المباراة قوية وسريعة بين الفريقين، وحضرها جمهور كبير، وشهدت فرصاً قليلة للتهديف، أقربها ضربة الجزاء الضائعة من «الفرسان»، ويقترب شباب الأهلي من اللقب خطوة مهمة، بعد التعادل مع «الوصيف» بملعبه.
جاء الشوط الأول متقارب المستوى، ومالت الكفة لمصلحة شباب الأهلي الذي كان قريباً من التقدم في النتيجة، إلا أن كارتابيا أهدر ضربة جزاء تصدى لها عادل الحوسني، حارس الشارقة، في الدقيقة العاشرة.
وأجرى كل مدرب تغييرات في صفوفه مع الشوط الثاني، وسنحت لـ «الفرسان» فرص عدة، في ظل الأخطاء التي ظهرت في وسط الشارقة من ماجد حسن وتعرابت، ومع نزول لوان بيريرا نشطت الجبهة اليسرى لـ «الملك» الذي هدد مرمى «الفرسان» بأكثر من هجمة، في المقابل تأثر شباب الأهلي بخروج «الخطير» بالا.
وفي ربع الساعة الأخير، ضغط كل فريق على أمل خطف المباراة، لكن دون جدوى، لتنتهي المباراة بالتعادل السلبي.