الأزهري الصغير .. «القلاجي» خطف قلوب المصريين في صلاة التراويح
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
انتشر اسم محمد القلاجي خاصة في رمضان، ووسط البحث عن أنقى الأصوات كان تفاعل رواد التواصل الاجتماعي فيس بوك مع صوته، وتساءل الكثيرون عمن يكون الطفل الأزهري الذي أبهرهم بصوته وإمامته للمصلين في صلاة التراويح وهل الاقتداء به صحيح شرعا؟
ظهر الطفل محمد القلاجي، مرتديًا للزي الأزهري، وهو يؤم المصلين بأحد المساجد بصوت مميز وتلاوة صحيحة رغم صغر سنه.
محمد أحمد القلاجي 11 سنة، وهو من قرية الناصرية محافظة الشرقية، في الصف السادس الابتدائي، وبدأ حفظ القرآن من عمر 4 سنوات بمحافظة الشرقية حيث بدأ في "الكتاب"، ثم بعد ذلك ذهب لمدينة "العاشر من رمضان" ليختم حفظ القرآن كاملا.
تميز في الإنشاد الديني ودرس على أيدي معلمين كبار ودرس المقامات الصوتية وتم تأهله للمسابقة الدولية للإنشاد الديني.
قالت دار الإفتاء إن إمامة الصبيِّ المميِّز لأمِّه أو أفراد أسرته في صلاةِ النافلة -ومنها التراويح-: جائزة شرعًا، وصلاة المقتدي به صحيحةٌ؛ بشرط أنْ يكون عالِمًا بالصلاة وأحكامها، ملتزمًا بأركانها وشروط صحتها.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي…
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الصغير: اعتذار الرعيض أثبت أن مقاطعة الشعب لمنتجاته موقف صحيح
أكد وكيل وزارة الخارجية الأسبق حسن الصغير أحقية الشعب الليبي في مقاطعة منتجات شركات رجل الأعمال وعضو مجلس النواب محمد الرعيض.
وقال الصغير في تدوينة عبر “فيسبوك”: برغم عدم اعتذاره واصراره على تنميق الكلمات ، إلا ان الرعيض بمنشوره أكد للجميع بأن موقف الشعب منه ليس جهوياً كما يسوق المطبلون له وليس تحريضيا من محمد الطاهر عيسى تو من زعيم مافيا آخر كما حاول المدافعون عنه تشويه الحراك ضده.
وأضاف: يعني الشعب صح وموقفه صح ومطالبه صح وأدواته صح ، ليصر الرعيض على قلك أدبه وليستمر المطبلون .